أغرب تقاليد استقبال العام الجديد في العالم.. سر الأبواب المفتوحة
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن بداية السنة الميلادية الجديد 2025، إذ يستقبلها دول العالم ببعض الطقوس المختلفة، التي تعبر عن ثقافتهم العامة، أو يحتفلون بطرق غريبة غير مألوفة.
وفي التقرير التالي نستعرض أغرب تقاليد استقبال العام الجديد في العالم، وفقا لما موقع «glamour».
إلقاء الأثاث القديم من النوافذيستقبل المواطنون في جنوب إفريقيا العام الجديد، بإلقاء الأثاث القديم من النوافذ، كطريقة للتخلص من الماضي والترحيب ببداية جديدة، ولكن تلك العادة تراجعت خلال السنوات الماضية، لكنها لازالت موجودة في بعض الأحياء.
وفي العاصمة البرازيلية ريو دي جانيرو، يذهب البرازيليون إلى الشاطئ، ويقفزون فوق 7 أمواج متتالية، إذ يعتقدون أن هذا الفعل يجلب الحظ، كما أنهم يرتدون الكثير من الملابس البيضاء، المعبرة عن السلام.
ارتداء الملابس الداخلية الملونةيرتدي البعض في أمريكا اللاتينية، مثل المكسيك وبوليفيا والأرجنتين، الملابس الداخلية الملونة، إذ يشير الأحمر للحب، والأصفر للمال، والأبيض للسلام.
هناك عادة غريبة لمواطني دولة الإكوادور، إذ يصنعون الدمى التي تعد بالنسبة لهم أحداثًا أو شخصيات بارزة من العام الماضي، ثم حرقها عند منتصف الليل، معتقدين أن هذا التقليد يطرد الطاقات السلبية، ويجلب بداية نقية للعام الجديد.
الأبواب المفتوحة في الفلبينيفتح المواطنون في دولة الفلبين، الأبواب والنوافذ عند منتصف الليل للسماح بدخول الحظ الجيد وخروج الطاقات السلبية، ويفضل السكان ارتداء الملابس «المنقطة»، ويرون أن شكلها المستدير يرمز إلى المال والثروة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العام الجديد 2025 العام الجديد
إقرأ أيضاً:
الخرطوم.. تحضيرات مكثفة لانطلاق العام الدراسي الجديد
الخرطوم.. تحضيرات مكثفة لانطلاق العام الدراسي الجديد
متابعات- تاق برس- أعلن وزير التربية والتعليم بولاية الخرطوم، الدكتور قريب الله محمد أحمد، أن انطلاقة العام الدراسي 2025–2026 ستُحدّد مباشرة عقب الفراغ من امتحانات الشهادة الثانوية.
وأكد أن التحضيرات الفنية والإدارية قد اكتملت في كافة المراحل الدراسية.
التصريحات جاءت خلال جولة ميدانية تفقد خلالها الوزير عددًا من مراكز الامتحانات بمحلية الخرطوم،
وكشف الوزير عن مشاركة 28 ألف طالب وطالبة من الخرطوم في امتحانات الشهادة الثانوية لهذا العام، ما يمثل 14% من العدد الكلي على مستوى البلاد.
وأشار إلى أن هذه النسبة تعد كبيرة عند مقارنتها بالظروف الاستثنائية التي تمر بها الولاية.
وأوضح قريب الله أن الخرطوم كانت تمثل سابقًا 40% من جملة الجالسين للامتحانات في السودان، ما يعكس حجم التأثير الذي خلّفته الحرب على النظام التعليمي.
وانطلقت امتحانات الشهادة السودانية للعام 2024 المؤجلة الأحد الماضي وجلس لأدائها هذا العام 209,273 طالباً وطالبة موزعين على 2,082 مركزاً داخليًا و20 مركزًا خارجيًا.