الاقتصاد نيوز - بغداد

علن وزير التجارة، أثير الغريري، أن خزين الحنطة في محافظة كركوك يكفي لأكثر من سنة ونصف، فيما يكفي خزين المواد الغذائية لمدة 8 أشهر، مؤكداً أن العراق حقق الاكتفاء الذاتي من محصول الحنطة والأمن الغذائي بـ "خزين كبير ومهم جداً".

وأشار الغريري في مؤتمر صحفي مع محافظ كركوك، ريبوار طه، عقب اجتماعهما في ديوان المحافظة، اليوم الخميس، إلى أن كركوك تمتلك خزيناً كافياً من المواد الغذائية، والوزارة تعمل على "تأمين خزين لكل محافظة ضمن مخازنها" لتوفير الأمن الغذائي.

وبيّن أن الهدف من زيارته إلى كركوك هو "الاطمئنان على خزين المواد الغذائية والحنطة وشكل توزيعها".

ونوّه إلى أن العراق "كان يتصدر قائمة الدول الأكثر تضخماً في أسعار المواد الغذائية، لكنه غادر هذه المجموعة".

مراكز تسوق جديدة

كما أعلن الغريري عن إطلاق مشروع مراكز التسوق الجديدة تحت عنوان "تعاون"، التي "ستبدأ العمل في بغداد الشهر القادم، مع وضع حجر الأساس في العام القادم لتشمل باقي المحافظات".

وأوضح أن مشروع "تعاون" سيكون "بمثابة الوجه الآخر للأسواق المركزية، حيث سيتم توفير المواد بالتعاون مع القطاع الخاص بأسعار منافسة جداً"، وفق وزير التجارة العراقي.

وفي إطار التحول الرقمي، أكد الوزير أن "هناك سعياً للتحول إلى الخدمات الإلكترونية بشكل كامل، من خلال تطبيقات على الهواتف الذكية لتسهيل الخدمات المقدمة للمواطنين".

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار المواد الغذائیة

إقرأ أيضاً:

انسحابات تهدد بتفكك تحالف إدارة كركوك ومخاوف من انهيار اتفاق فندق الرشيد

انسحابات تهدد بتفكك تحالف إدارة كركوك ومخاوف من انهيار اتفاق فندق الرشيد

مقالات مشابهة

  • الأغذية العالمي : دخول مساعدات محدود لغزة لا يكفي لدرء المجاعة
  • دعا للإفصاح عن مكونات المواد الغذائية.. «الشورى» يطالب بخطة لتنمية اقتصاد الإعلام
  • مدبولي: احتياطي الذهب بمنجم السكري يكفي 10 سنوات قادمة
  • عام أو أكثر.. طبيب يتوقع المدة المتبقية في عمر بايدن
  • انسحابات تهدد بتفكك تحالف إدارة كركوك ومخاوف من انهيار اتفاق فندق الرشيد
  • اكلات ومشروبات شهيرة .. لهذه الأسباب تعانى من الصداع النصفي
  • قضى نصف المدة.. الإفراج عن المخرج عمر زهران
  • انسحاب عضوين عربيين من تحالف إدارة كركوك
  • صحة كركوك تحذر من التهاون بالإجراءات الوقائية الخاصة بالحمى النزفية
  • مصطفى شردى : تعلمت درسا قاسيا طيلة 9 أشهر