حجزت البحرين المقعد الأول في الدور قبل النهائي ببطولة كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 26) المقامة في الكويت، بعدما تغلبت بهدفين نظيفين على العراق، في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثانية.

 

ورفعت البحرين رصيدها إلى 6 نقاط منفردة بصدارة المجموعة ويليها السعودية والعراق بـ3 نقاط لكل منهما، واليمن دون رصيد من النقاط وقد تأكد بالفعل خروجه من الدور الأول.

 

وتلتقي البحرين في مباراتها الثالثة بالمجموعة مع منتخب بلادنا بينما يتصارع منتخبا السعودية والعراق على بطاقة التأهل الثانية من المجموعة.

 

وتدين البحرين بفضل كبير في الفوز في مباراة اليوم للاعب علي مدن الذي سجل هدفي المنتخب في الدقيقتين 38 و47.

 

وكانت البحرين قد استهلت مشوارها في البطولة بالفوز 3-2 على السعودية، بينما فاز العراق في مباراته الأولى 1-صفر على اليمن. 


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: العراق البحرين خليجي26 اليمن كرة قدم

إقرأ أيضاً:

انا اول عراقي اطالب بحل البرلمان العراقي ؟

آخر تحديث: 2 يونيو 2025 - 9:54 ص بقلم: د.خالد القرة غولي لا أدري لمَ أتذكر كيف اصيب بالصداع المزمن كلما اقترب موعد جديد لانتخابات جديدة ونحن مقبلون على الدورة السابعة البرلمانية المقبلة , أو تقرر تشكيل كتل وائتلافات وقوائم وفرق وتجمعات جديدة من الأحزاب الحديثة الدينية والطائفية والعرقية والمذهبية والقومية والعشائرية والمناطقية والجهوية .. وحسب الطلب والتي انتشرت بشكل واسع في جميع مدن وقصبات العراق اليوم وتحت مسميات الحيتان الكبيرة التي عثت وتعث بأرض العراق فساداً , والمضحك أكثر المرشحين لبسوا قبل وبعد الانتخابات عباءة جديدة ولباس جديد وظهر كل مرشح عنترياته ووطنياته ونزاهته وإخلاصه المغرض يُطبق بها في الغالب على المساكين والغلاب في عراقنا الجريح , والكثيرون منهم لا يعلمون أن شاشة العراق السياسية لا تعرض أفلام روائية طويلة ! إن ( العراق ) لا يستوعب هؤلاء رجال ونسبة كبيرة منهم من الجهلة فكرياً وسياسياً , الدرس الأبرز في التاريخ الذي يفيد بأن جميع الذين تعاونوا مع احتلال بلادهم وقواته واجهوا مصيراً حالك السواد ، بعد أن تخلى المحتلون عنهم وهروبهم تحت جنح الظلام مهزومين ، ولكن لا نفهم أن يقع في هذه الخطيئة سياسيون وشيوخ عشائر ورجال دين كبار يرتدون العمائم بمختلف ألوانها ، وبعض هؤلاء دكاترة ومن خريجي جامعات غربية أو حوزات علمية مشهود لها في العلوم الدينية والفقهية , تعالوا لنجري جردة حساب لما جرى في العراق بعد سنوات الغزو منذ ( 22 ) عاماً , والانجازات التي تحققت بفضل هذا الاحتلال وما إذا كانت تستحق الثمن الباهظ المدفوع من دماء العراقيين , والأمريكيين وثرواتهم , يتباهى الأمريكيون وحلفاؤهم .. بأنهم أطاحوا بنظام ( صدام حسين ) حسب تعبيرهم ، وهذا صحيح ، فنظام صدام لم يعد يحكم العراق ، ولكن هناك الملايين من الأيتام ، ومليون أرملة ، ومليوني شهيد ، وخمسة ملايين مهجر ونازح ومشرد داخل العراق وخارجه , وستة ملايين جريح نسبة كبيرة منهم في حالة إعاقة كاملة ، علاوة على إن العدد نفسه بقي في المنافي ولم يتحقق حلمه بالعودة إما الطبقة الوسطى عماد المجتمع العراقي فقد اختفت بالكامل وكذلك الخدمات الأساسية من تعليم وطبابة وماء وكهرباء وخدمات عامة للمواطنين ، لم تكن هناك طائفية ، ولا تفتيت مذهبي وعرقي , نأمل أن نرى ( حكومة عراقية مقبلة ) حقيقية في أوساط العراقيين في المستقبل القريب ، عنوانها محاسبة كل الذين تورطوا في جرائم الحرب هذه ، والعراقيون منهم خصوصاً ، إمام محاكم دولية وإذا تعذر ذلك فمحاكم عراقية عادلة ، ولكننا نخشى من أمر واحد وهو أن تحرمنا الحرب الزاحفة .. وشبه المؤكدة من تحقيق هذه الأمنية ! ولله .. الآمر.

مقالات مشابهة

  • رولان جاروس: تأهل ألكاراس وسابالينكا وشفيونتيك إلى ربع النهائي وخروج مبكر لباوليني
  • انا اول عراقي اطالب بحل البرلمان العراقي ؟
  • فوز أهلي حلب على الجيش في الجولة الأولى للدور ربع النهائي من دوري كرة السلة للرجال، وذلك في المباراة التي جمعتهما اليوم في صالة الفيحاء بدمشق
  • رئيس الجمهورية يستقبل نظيره اللبناني في قصر بغداد
  • القرعة تضع شباب الأهلي في المجموعة الثانية لـ”أبطال آسيا” للسلة
  • زفيريف يتأهل إلى الدور الرابع في «رولان جاروس» للعام الثامن
  • شباب الأهلي في المجموعة الثانية لـ«أبطال آسيا» للسلة
  • اختتام منافسات الجولة الثانية من بطولة السعودية تويوتا كسر الزمن
  • أندريفا تكرر«إنجاز الأصغر» بعد 18 عاماً!
  • أثير الشرع: المثقف العراقي عاش اغترابا داخليا