نقيب الأطباء الأجانب في إيطاليا : 70% من أسباب الصداع النصفي وراثية
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
قال الدكتور فؤاد عودة نقيب الأطباء الأجانب في إيطاليا، إن أسباب الصداع النصفي منها 70% تتعلق بالعائلة والوراثة، و30% تتعلق بأسباب أخرى منها التعب وصعوبة التركيز وعدم تنظيم الغذاء والنوم، مضيفًا أن المصابين بالصداع أغلبهم نساء، و18% من النساء أصابوا بالصداع النصفي علي الأقل مرة في حياتهم.
أطعمة تسبب الصداع النصفي
وأضاف عودة خلال لقاءه عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن أغلب النساء المصابين بالصداع يكونوا بين 25 إلى 55 عام بسبب تغييرات الهرمونات التي تؤدي إلى الصداع، لافتاً إلى أن السيدات اللاتي بلغن الـ40 عامًا تبدأ أن تقل لديها أعراض الصداع.
وتابع نقيب الأطباء الأجانب في إيطاليا، أنّ ثمة نوعين الصداع النصفي الأول من دون هالة والثاني المصحوب بالأورة، وهما يصيبان النساء بسبب عوامل كثيرة من ضمنها الغذاء والضوء والرياضة وعدم التركيز.
وذكر أن هناك ارتفاع بنسبة 20% من النساء اللاتي يعانين من الصداع النصفي خاصة في السنة الأخيرة عن السنوات الماضية بسبب تلوث البيئة وأمراض الحساسية والجهاز التنفسي فهذه الأمراض زادت نسبة الصداع النصفي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصداع الغذاء الصداع النصفي أسباب الصداع المزيد الصداع النصفی
إقرأ أيضاً:
شهيدان وعدد من المصابين بنيران الاحتلال شمالي رفح الفلسطينية
أعلنت مصادر طبية فلسطينية، ارتقاء شهيدين وسقوط عدد من المصابين بنيران الاحتلال قرب مركز توزيع المساعدات شمالي مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
كشفت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، في عددها الصادر ليل الخميس–الجمعة، عن توصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تفاهم مشترك يقضي بإنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة خلال أسبوعين، شريطة تحقيق عدد من المطالب الأمنية والسياسية الحيوية من وجهة نظر تل أبيب وواشنطن.
أبرز الشروط: الرهائن ونفي قادة حماس
ووفقًا للصحيفة، فإن الاتفاق الذي لم يُعلن رسميًا بعد، يرتكز على إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى "حماس" في غزة، ويبلغ عددهم نحو خمسين شخصًا، بالإضافة إلى نفي ما تبقى من قيادات الحركة خارج القطاع، إلى دول يُتفق عليها لاحقًا.
وتتضمن المبادرة أيضًا تشكيل إدارة بديلة لغزة، تتولاها أربع دول عربية، بينها مصر والإمارات، بهدف إقصاء حركة "حماس" عن أي دور سياسي أو إداري مستقبلي، وهو ما يعكس توافقًا أمريكيًا–إسرائيليًا حول إعادة هيكلة الواقع السياسي في غزة بعد انتهاء العمليات العسكرية.
توسيع دائرة الهجرة
وتضيف الصحيفة أن من بين البنود التي جرى الاتفاق عليها، تشجيع هجرة سكان قطاع غزة إلى دول أخرى تقبل باستيعابهم، في خطوة تبدو ضمن مساعٍ لتخفيف الكثافة السكانية في القطاع، بالتوازي مع إعادة الإعمار وإدارة جديدة للمنطقة.