كشفت دار الإفتاء المصرية حكم تعزية أهل الميت بعبارة: "إن في الله عزاءً من كل مصيبة"، موضحة أنها مستحبةٌ؛ لأن التعزية بصفة عامة مندوبٌ إليها شرعًا، وهذه الصيغة ثابتة في كتب السنة عن الخضر عليه السلام، وقد نص العلماء على استحبابها، ومعناها: إن في كتاب الله تعالى وثوابه، والرضا بقضائه، والتوكل عليه: تسليةً للعبد في جميع المصائب والبلايا.
حث الشرع الشريف على تقديم التعزية لأهل الميت
تقديم التعزية لأهل الميت من مظاهر الأخلاق الحسنة التي حثَّ عليها الشرع الشريف، ووعد عليها بالثواب والجزاء في الدنيا والآخرة؛ إذ إنها من المروءات المحمودة التي تُعدُّ من باب المشاركة والمؤازرة وجبر الخواطر بين الناس؛ فقد روى مسلم في "صحيحه" عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا نَفَّسَ اللهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَاللهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ».
استحباب تقديم التعزية لأهل الميت وبيان ثوابها
من المقرر شرعًا استحباب تعزية أهل الميت؛ وقد وَعَد الشرع المُعزِّي بالثواب العظيم؛ فقد روى الترمذي وابن ماجه في "سننيهما" عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ عَزَّى مُصَابًا فَلَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ».
وورد في "سنن ابن ماجه" أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُعَزِّي أَخَاهُ بِمُصِيبَةٍ، إِلَّا كَسَاهُ اللَّهُ سُبْحَانَهُ مِنْ حُلَلِ الْكَرَامَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ».
وعن أنس بن مالكٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآله وسَلَّمَ: «مَنْ عَزَّى أَخَاهُ الْمُسْلِمَ فِي مُصِيبَةٍ، كَسَاهُ اللهُ حُلَّةً خَضْرَاءَ يُحْبَرُ بِهَا»؛ قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا يُحْبَرُ بِهَا؟ قَالَ: «يُغْبَطُ بِهَا» رواه البيهقي في "شعب الإيمان".
حكم تعزية أهل الميت بعبارة: "إن في الله عزاءً من كل مصيبة"
أما عبارة: "إن في الله عزاءً من كل مصيبة" فقد رواها الحاكم في "المستدرك"، والطبراني في "المعجم الأوسط" عن أنس بن مالك رضي الله عنه، حيث قال: "لَمَّا قُبِضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ قَعَدَ أَصْحَابُهُ حُزَّانًا يَبْكُونَ حَوْلَهُ، فَجَاءَ رَجُلٌ طَوِيلٌ صَبِيحٌ فَصِيحٌ، فِي إِزَارٍ وَرِدَاءٍ، أَشْعَرُ الْمَنْكِبَيْنِ وَالصَّدْرِ، فَتَخَطَّى أَصْحَابَ رَسُولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ حَتَّى أَخَذَ بِعَضَادَيِ الْبَابِ، فَبَكَى عَلَى رَسُولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ سَاعَةً، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ فِي الله عَزَاءً مِنْ كُلِّ مُصِيبَةٍ، وَخَلَفًا مِنْ كُلِّ هَالِكٍ، وَعِوَضًا مِنْ كُلِّ مَا فَاتَ، فَإِلَى الله فأَنِيبُوا، وَإِلَيْهِ فَارْغَبُوا، فَإِنَّمَا الْمُصَابُ مَنْ لَمْ يَجْبُرْهُ الثَّوَابُ، فَقَالَ الْقَوْمُ: أَتَعْرِفُونَ الرَّجُلَ؟ فَنَظَرُوا يَمِينًا وَشِمَالًا، فَلَمْ يَرَوْا أَحَدًا، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: هَذَا الْخَضِرُ أَخُو النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ".
قال الإمام الشافعي في "الأم" (1/ 317، ط. دار المعرفة) عقب الأثر السابق: [قد عزَّى قوم من الصالحين بتعزية مختلفة فأحب أن يقول قائل هذا القول، ويترحم على الميت، ويدعو لمَن خلفه] اهـ.
وقال الإمام ابن الرفعة في "كفاية النبيه" (5/ 174، ط. دار الكتب العلمية): [قال ابن الصباغ وأبو الطيب: ويقال: إن قائله الخضر عليه السلام. وعبارة ابن يونس مصرحة بأن قائل ذلك الشافعي، وأنه يستحب أن يقول بعد ذلك ما ذكره الشيخ، وهو قضية كلامه في "المهذب" وغيره] اهـ.
أقوال العلماء في التعزية بعبارة: "إن في الله عزاءً من كل مصيبة"
قد نصَّ جماعة من الفقهاء والعلماء على استحباب هذه الصيغة الواردة في هذا الحديث في التعزية:
قال الإمام الحطاب في "مواهب الجليل" (2/ 229، ط. دار الفكر): [وزاد سند عن ابن حبيب، وروي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لما مات وجاءت التعزية سمعوا صوتًا من جانب البيت: السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله وبركاته؛ إنَّ في الله عزاءً من كل مصيبة، وخلفًا من كلّ هالكٍ وعوضًا] اهـ.
وقال شيخ الإسلام زكريا الأنصاري في "أسنى المطالب" (1/ 334، ط. دار الكتاب الإسلامي): [ويُستحبُّ أن يبدأ قبله بما ورد من تعزية الخضر أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بموته: إن في الله عزاءً من كل مصيبةٍ، وخلفًا من كل هالكٍ، ودركًا من كل فائت، فبالله فثقوا، وإياه فارجوا، فإن المصاب مَن حُرم الثواب] اهـ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية:
التعزية
صلى الله علیه وآله وسلم
أهل المیت
وآله و س ل
رضی الله
ى الله ع
ه وآله
ی الله ع
الله ص
إقرأ أيضاً:
ليبي يُعثر عليه متوفيًا في منزله بتركيا
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد
الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات
التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.