تتويج الفائزين في مهرجان محمد بن زايد لسباقات الهجن ومزاينة الإبل
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
حضر الشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة السياحة والآثار بأم القيوين، اليوم إعلان نتائج أشواط الإيذاع المحليات وتتويج الفائزين ضمن منافسات اليوم الرابع من مزاينة الإبل في مهرجان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لسباقات الهجن العربية الأصيلة ومزاينة الإبل “اللبسة 2024 – 2025″، والتي تقام في ميدان اللبسة بإمارة أم القيوين.
وأظهرت النتائج في شوط ايذاع شرايا محليات لأبناء القبائل، فوز “سمحه” لمالكها حمد خلفان سيف المعولي بالمركز الأول، وفي المركز الثاني “ريم الفلا” لمالكها عبدالعزيز محمد عايض علي القحطاني، وفي المركز الثالث “سبا” لمالكها حميد سعيد السيد سعيد المحرمي، وحلت في المركز الرابع “مهمة” لمالكها مبارك عبيد سعيد سالمين المنصوري، وفي المركز الخامس “وضحى” لمالكها حميد عبدالله محمد القريني.
وفي شوط ايذاع تلاد محليات لأبناء القبائل فازت “أمسية” لمالكها سالم سهيل طاهي الراشدي بالمركز الأول، وحلت في المركز الثاني “الإماراتية” لمالكها سالم سعيد السيد سعيد المحرمي، وفي المركز الثالث “الخزنة” لمالكها محمد سالم محمد المنصوري، و”السائحة” لمالكها علي سالم عبيد هياي المنصوري في المركز الرابع، في حين حلت “غير” لمالكها عبيد أحمد محمد بليد المرر في المركز الخامس.
وأسفرت النتائج في شوط ايذاع مهجنات أصايل لأبناء القبائل عن فوز “عجايب” لمالكها ملهم مسلم مبارك سعيده الراشدي بالمركز الأول، وفي المركز الثاني “أمسية” لمالكها حمد علي محمد المزروعي ونالت المركز الثالث “أبها” لمالكها سالم عبيد سالم طماش المنصوري.
أما في شوط ايذاع شرايا محليات لأبناء القبائل “أهل المنطقة” فحصدت المركز الأول “الود” لمالكها حمد عبيد سيف الرايحي العليلي، وفي المركز الثاني “غزيل” لمالكها محمد علي بخيت مسافر المسافري، وفي المركز الثالث “رسمية” لمالكها محمد سالم علي بن سميط آل علي.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد: الأسرة خط الدفاع الأول في حماية الأبناء من السلوكيات السلبية
متابعات - «الخليج»
أكَّد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، الأربعاء، أن أهمية الأسرة الواعية تتجلى بوصفها خط الدفاع الأول في حماية الأبناء من السلوكيات السلبية.
وقال سموه في تدوينة عبر منصة «إكس»: تتجلى أهمية الأسرة الواعية بوصفها خط الدفاع الأول في حماية الأبناء من السلوكيات السلبية، فهي التي تُنصت، وتحتضن وتغرس في نفوسهم القيم الأصيلة التي تبني إنساناً قوياً وسوياً، ويأتي التلاحم المجتمعي ليكمل هذا الدور، فيشكل سوراً منيعاً في وجه المخاطر بمختلف أنواعها.
وأضاف سموه: من هذا المنطلق، جاء «ملتقى الوقاية من المخدرات» في أبوظبي، تحت شعار «أسرة واعية.. مجتمع آمن»، تزامناً مع «عام المجتمع» ليجسد رؤية وطنية تؤكد بأن الوقاية تبدأ من البيت وأن التربية الواعية هي الركيزة الأولى في بناء جيلٍ مُحصّن ومؤمن بقيمه.
وتابع سموه: لنكن جميعاً شركاء في صناعة بيئة آمنة، تعزز الانتماء وتُحصّن الأجيال، لأن كل أسرةٍ تُدرك دورها، تُسهم في بناء مجتمعٍ لا تُخترق جدرانه ووطنٍ راسخ بقيمه.