ماذا يحدث لجسمك عند تناول خل الثوم؟.. اكتشف 4 فوائد مذهلة
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
قدم الدكتور أحمد البدوي، خبير التغذية العلاجية، فوائد خل الثوم للجسم.
وكتب "البدوي"، هذه الفوائد عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك".
وفي السطور التالية يقدم “صدى البلد” تفاصيل هذه الفوائد وفقا لخبير التغذية..
فوائد خل الثوم ما يلي :-
1- يساهم خل الثوم بشكل كبير في خفض نسبة الدم المرتفعة في الجسم، كما يحمي القلب من العديد من المشاكل مثل تصلب الشرايين، وحمايته من التعرض للجلطات القوية، والنوابات القلبية الحادة، بالإضافة إلى أنّه ينظم ضربات القلب.
2- يخفض مستوى الكولسترول الضار في الجسم، ويزيد ارتفاع نسبة الكولسترول النظيف والحميد يحمي الجسم من الإصابة بالعديد من الأمراض المختلفة مثل الإصابة بمرض السرطان، والزكام، والإنفلونزا، ثمّ يخفف الأعراض الناجمة عنها. يعالج المشاكل التي تتعرض لها المفاصل، ويخلص من أوجاعها الشديدة. يعالج الحالات العصبية والاضطرابات الناتجة عنها.
3- يعالج آلام الأسنان بشكل كبير لذلك ينصح بوضع القليل منه على الأسنان المتضررة ثمّ تركه لمدة قصيرة، ثمّ غسل الفم والأسنان بالماء الفاتر جيداً. يحسن مشكلة النظر بشكل كبير. يقضي على كافة الجراثيم والأوساخ والبكتيريا المتراكمة في جسم الإنسان.
4- يقضي على القشرة التي تظهر على فروة الرأس، ويمكن استخدامه من خلال وضع ملعقتين كبيرتين من خل الثوم على فروة الرأس، مع التدليك الجيد لمدة لا تقل عن عشر دقائق باستخدام أصابع اليد، ثمّ تغطية الشعر باستخدام غظاء بلاستيكي أو منشفة دافئة، بعد ذلك تركه لمدة لا تزيد عن ساعة إلى أن يجف تماماً، ثمّ غسل الشعر بالماء الفاتر والشامبو جيداً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المزيد
إقرأ أيضاً:
فوائد مذهلة لزيت النعناع في تخفيف الصداع وآلام القولون
كشفت تقارير طبية حديثة عن الفوائد الواسعة لزيت النعناع العطري، مؤكدة أنه يُعد من أكثر الزيوت الطبيعية فعالية في تخفيف الصداع وآلام القولون، بفضل تركيبته الغنية بالمركبات المهدئة والمضادة للالتهابات.
وأوضح الخبراء أن زيت النعناع يحتوي على نسبة عالية من مادة المنثول، التي تساعد على استرخاء العضلات، وتحسين تدفق الدم في الرأس، مما يجعله علاجًا طبيعيًا فعالًا في تخفيف نوبات الصداع التوتري والصداع الناتج عن الإجهاد اليومي.
كما أشارت الدراسات إلى أن زيت النعناع يلعب دورًا مهمًا في تهدئة الجهاز الهضمي، حيث يساعد في تقليل الانتفاخات والتقلصات المصاحبة لمتلازمة القولون العصبي. ويعمل الزيت على تهدئة عضلات الأمعاء وتحسين عملية الهضم، مما يخفف من الألم ويقلل الانزعاج بشكل ملحوظ.
وأكد الأطباء أن استنشاق زيت النعناع أو تدليك الجبهة والصدغين بقطرات مخفّفة منه يمكن أن يمنح شعورًا سريعًا بالراحة، كما يمكن تناوله في شكل كبسولات مخصّصة لتحسين الهضم، ولكن تحت إشراف طبي.
وأشار الخبراء إلى أن الزيت لا يُستخدم فقط لتهدئة الألم، بل يُعرف أيضًا بخصائصه المنعشة التي تساعد على رفع مستوى التركيز وتقليل التوتر، مما يجعله اختيارًا مثاليًا للطلاب والعاملين تحت ضغط.
ودعا الباحثون إلى ضرورة تخفيف الزيت بزيت ناقل عند وضعه على الجلد، لتجنب أي تهيّج، خاصة لدى أصحاب البشرة الحساسة، مع التأكيد على أن زيت النعناع يُعد حلاً طبيعيًا فعالًا وآمنًا عند استخدامه بالشكل الصحيح.