شبانة يعلق على قرارات الانضباط: تأخرت لأننا كنا فى عهد بائد بكرة القدم
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
انتقد الإعلامي محمد شبانة تأخر قرارات لجنة الانضباط حول عدد من القضايا التي كانت مثارة على الساحة الكروية خلال الاشهر الماضية.
شبانة يعلق على قرارات الانضباط: تأخرت لأننا كنا فى عهد بائد بكرة القدم
وقال شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أن البيان الرسمي الصادر من اتحاد الكرة الحالي يدين المجلس السابق ويؤكد إنه كان المتسبب في إخفاء العقوبات بعدما أكد البيان القرارات تم اتخاذها منذ حدوث الوقائع المذكورة ولم يتم الإعلان عنها في حينها.
وتسائل شبانة أي كان مسئولي اتحاد الكرة السابقين خلال الأشهر الماضية وماذا كانوا يفعلون داخل المجلس ولماذا تعمدوا إخفاء العقوبات طوال هذه الفترة.
وسخر شبانة من قرار إيقاف عضو مجلس الأهلي محمد سراج الدين لمدة ثلاثة أشهر على خلفية احتفاله بفوز فريقه على بيراميدز دون تجاوز في حق أحد في حين تم إيقاف حسين الشحات لمدة مباراتين فقط في واقعة اعتداءه على الشيبي.
ووصف شبانة فترة تولي مجلس جمال علام بالعهد البائد لكثرة الازمات طوال فترة تواجد هذا المجلس.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
جامعة المنيا .. تكليف 7 قيادات للقيام بأعمال عمداء 7 كليات
أصدر الدكتور عصام فرحات، رئيس جامعة المنيا، قرارات بتجديد تكليف عدد من القيادات الجامعية للقيام بأعمال عمداء كليات، دعماً لاستقرار منظومة العمل، وتحقيقاً لأهداف الجامعة الاستراتيجية في مجالات التعليم والبحث وخدمة المجتمع، بما يُسهم في تعزيز الأداء المؤسسي واستقرار العمل الأكاديمي داخل الجامعة.
وقد شملت قرارات التكليف:
الدكتور حسام الدين شوقي عبد الله قائماً بأعمال عميد كلية الطب، والدكتور عمرو سليمان محمد سليمان قائماً بأعمال عميد كلية علوم الرياضة، والدكتور إبراهيم حسن محمد قائماً بأعمال عميد كلية الآداب ، والدكتور حمدي إبراهيم محمود قائماً بأعمال عميد كلية الزراعة، والدكتور عصام حليم حسين قائماً بأعمال عميد كلية الحاسبات والمعلومات، والدكتور معتز أحمد محمد قائماً بأعمال عميد كلية الطب البيطري، والدكتورة مروة محمد وجدي قائمةً بأعمال عميد كلية الألسن.
وأكد رئيس الجامعة أن قرارات التجديد تأتي انطلاقًا من نهج الجامعة في تحقيق الاستقرار داخل الكليات، واستكمال مسيرة التطوير الإداري والأكاديمي، وضمان استمرارية تنفيذ الخطط التعليمية والبحثية، بما يُعزز من استقرار البيئة الجامعية، ويرفع من كفاءة الأداء المؤسسي، ويُسهم في تحقيق أهداف الجامعة التنموية، مشيدًا بما قدمته القيادات المجددة لهم الثقة من جهود خلال الفترة السابقة.