وفاة الرئيس الأمريكي الأسبق جيمى كارتر عن عمر ناهز 100 عام
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
يمن مونيتور/ واشنطن/ وكالات:
أفادت وكالات أنباء بوفاة الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر عن عمر ناهز 100 عام.
في الأول من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يدخل الرئيس الأمريكي التاسع والثلاثين للولايات المتحدة، جيمي كارتر، نادي المئة.
فكارتر المولود عام 1924 هو الأكبر سنا بين الرؤساء الأميركيين.
وببلوغه 100 عام، فقد عاش نحو 40 في المئة من تاريخ الولايات المتحدة منذ إعلان استقلالها عام 1776، وأكثر من ثلث عمر جميع الإدارات الأميركية، منذ تولى جورج واشنطن منصبه عام 1789.
يمن مونيتور30 ديسمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام عسكريون في محور تعز: الفرصة مواتية لهزيمة إيران في اليمن مقالات ذات صلة
عسكريون في محور تعز: الفرصة مواتية لهزيمة إيران في اليمن 29 ديسمبر، 2024
رسميًا.. تأجيل نهائي كأس الخليج 29 ديسمبر، 2024
مدير منظمة الصحة العالمية: نجونا من الموت بأعجوبة بهجوم مطار صنعاء 29 ديسمبر، 2024
فيورنتينا يسجل هدفا قبل النهاية ليحقق التعادل 2-2 مع يوفنتوس 29 ديسمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق عربي ودولياشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...
أريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
انا في محافظة المهرة...
نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...
شجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الرئیس الأمریکی الأسبق
إقرأ أيضاً:
صعوبات تواجه مرضى السرطان في اليمن
نجاة علي، عَرَفت أنها مصابةٌ بسرطان الثدي، منذ ثلاثِ سنوات، وهي واحدةٌ من آلاف المصابين بالسرطان في اليمن.
هنا في مستشفى الأمل للأورام بالعاصمة صنعاء، تشعر نجاة أنها تخوضُ معركةَ حياة، لكنها تحاولُ أولا التغلبَ على مشاعرِ الشفقةِ من المجتمع.
من محافظة حجة شمال غربي البلاد جاءت فاطمة علي المصابةُ بسرطان الغدة إلى مستشفى الامل بصنعاء للعلاج لكن ظروفَها المعيشيةَ الصعبةَ قد لا تسمحُ لها بالاستمرار في ذلك.
وحسَب وزارةِ الصحة في صنعاء، فإن أكثرَ من مائةِ ألفِ حالةِ إصابةٍ جديدةٍ بالسرطان، سُجلت منذ بدءِ الحرب، قبلَ عشرِ سنوات.
وتشير منظمةُ الصحةِ العالمية إلى ثلاثينَ ألفَ حالةِ سرطانٍ جديدةٍ سنوياً في اليمن.
وهناك إشاراتٌ إلى عواملَ تبدو مؤثرة، كالاستخدامِ العشوائي للمبيدات الحشرية ومخلفاتِ الحربِ والنُّفاياتِ السامة.
ويقول الدكتور عبدالعزيز راجح – اخصائي اول جراحة أورام بمستشفى الامل للأورام، إن اكثر الأورام السرطانية في اليمن ، هي أورام الوجه والفكين والفم ، وذلك بسبب مضغ القات لساعات طويلة، والتدخين والتنباك ، والمواد التي يتعاطاها الشباب او الشعب اليمني اثناء مضغ القات ، وفي أمراض النساء ،اكثر انتشارا هو سرطان الثدي.
إعلانتشير تقديراتٌ إلى أن عددَ وفَياتِ مرضى السرطان في اليمن، يصل إلى اثني عشرَ ألفَ حالةٍ سنويا. وهو ما لا يقِلُّ عن عدد ضحايا الحرب.
وتفتقر المراكزُ الاستشفائيةُ لمعظمِ المستلزماتِ الطبيةِ، كأدويةِ العنايةِ المركزةِ والتخديرِ وخيوط العمليات، وأجهزةِ التنفسِ الاصطناعي وأشعةِ العظام.
وجاء إغلاقُ مطارِ صنعاء الدولي مؤخرا، ليفاقمَ وضعَ المرضى، وبينهم الذين كانوا ينوون السفرَ إلى الخارج للعلاج.