حمادة هلال ناعيًا عدوية: "الله يرحمك يا عم أحمد"
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعى الفنان حمادة هلال سلطان الطرب الشعبي الفنان أحمد عدوية الذي رحل عن عالمنا مساء أمس الأحد، عن عمر يناهز 79 عاما، بعد صراع مع المرض.
ونشر الفنان حمادة هلال عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" صورة للفنان أحمد عدوية، معلقا " إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم اغفر له وأرحمه وعافه وأعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله وارزقه جنة الخلد".
وتابع داعيا له: "الله يرحمك يا عم أحمد".
يعد الفنان أحمد عدوية أحد أشهر المطربين الشعبيين في مصر والوطن العربي، ومن أبرز رموز الغناء الشعبي في مصر.
وُلد في 26 يونيو عام 1945 بمحافظة المنيا، وبدأ مشواره الفني في فترة الستينيات من القرن الماضي، فتميز بصوته العذب وأدائه المميز الذي يمزج بين الطابع الشعبي والشرقي، مما جعله يحظى بشعبية كبيرة بين مختلف فئات المجتمع، ومن أشهر أغانيه "بنت السلطان"، "على وضعنا"، وغيرها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حمادة هلال أحمد عدوية الفنان احمد عدوية بنت السلطان
إقرأ أيضاً:
رئيس البرازيل يشيد بالدور الحيوي الذي تضطلع به الإنتربول برئاسة أحمد ناصر الريسي
قام الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بزيارة رسمية إلى مقر منظمة الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول) في مدينة ليون الفرنسية وكان في استقباله اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي رئيس المنظمة.
شكّلت الزيارة محطة بارزة في مسار التعاون الأمني الدولي، إذ شهدت توقيع إعلان نوايا بين البرازيل ومنظمة الإنتربول، بهدف تعزيز التنسيق في مجال مكافحة الجريمة المنظمة والجريمة العابرة للحدود، وتطوير الأدوات التقنية لدعم جهود حفظ الأمن على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وأشاد الرئيس لولا بالدور الحيوي الذي تضطلع به منظمة الإنتربول، مؤكدًا أنها تُعد منصة لا غنى عنها لتحقيق الأمن الجماعي، خاصة وأنها تمتلك تاريخًا يمتد لأكثر من 100 عام، وتضم في عضويتها 196 دولة، ما يجعلها أكبر منظمة دولية من حيث عدد الأعضاء.
وعبّر عن التزام بلاده بتعزيز التعاون مع الأجهزة الأمنية متعددة الأطراف، انطلاقًا من مسؤولية البرازيل باعتبارها قوة محورية في أميركا اللاتينية.
من جهته، رحّب اللواء أحمد ناصر الريسي بهذه الزيارة، مثمنًا مكانة البرازيل بوصفها دولة محورية في جهود مكافحة الجريمة المنظمة في القارة.
وأكد سعي الإنتربول إلى توسيع شراكاته مع الدول ذات القدرات الشرطية المتقدمة، بما يعزز الاستقرار الإقليمي والدولي.
وفي إطار التكريم والتقدير الدولي، منح اللواء الريسي الرئيس لولا دا سيلفا وسام الإنتربول من الطبقة العليا، تقديرًا لإسهاماته المتميزة في مكافحة الجريمة على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية.
تُعد هذه الزيارة الأولى لرئيس برازيلي إلى مقر الإنتربول وتشكل علامة فارقة في مسار التعاون الأمني الدولي، وتعكس دعم البرازيل المتنامي لدور المنظمة تحت قيادة عربية فعّالة تمثلها دولة الإمارات من خلال رئاسة اللواء الريسي.