هبوط اضطراري لطائرة في كوريا الجنوبية.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
ذكرت وكالة يونهاب للأنباء -نقلا عن مصدر لم تسمه- أن طائرة ركاب تابعة لشركة الطيران جيجو إير الكورية الجنوبية تعرضت لمشكلة في عجلات الهبوط بعد إقلاعها من مطار جيمبو في سول في طريقها إلى مدينة جيجو.
وقالت الوكالة إن الطائرة اضطرت للعودة إلى المطار وهبطت بسلام.
وكان 179 شخصا قد لقوا حتفهم -صباح أمس الأحد- في أسوأ كارثة طيران تشهدها كوريا الجنوبية على الإطلاق عندما تحطمت طائرة ركاب تابعة لشركة جيجو بعد انحرافها عن المدرج خلال محاولتها الهبوط في مطار موان الدولي.
يذكر أن طائرة ركاب أذربيجانية كانت قد تحطمت أيضا الأربعاء الماضي قرب مدينة أكتاو غربي كازاخستان، وكانت الطائرة في رحلة من باكو إلى غروزني في روسيا وعلى متنها 67 شخصا -بينهم 5 من أفراد الطاقم- وقتل في الحادث 35 راكبا.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
مأساة جوية تهزّ الهند.. تحطم طائرة ركاب على متنها 242 شخصاً (فيديو)
شهد مطار أحمد آباد في الهند، صباح اليوم الخميس 12 يونيو 2025، كارثة جوية مروعة إثر تحطم طائرة ركاب تابعة لشركة الخطوط الجوية الهندية، بعد ثوانٍ قليلة من إقلاعها، في حادثة هزت الرأي العام وأثارت حالة من الذعر والصدمة.
وكانت الطائرة، من طراز بوينغ “787-8” دريملاينر، تقل على متنها 242 شخصًا، بينهم طياران وعشرة من طاقم المضيفات، متجهة إلى مطار “غاتويك” في لندن.
وأفادت وسائل الإعلام الهندية، وعلى رأسها قناة “NDTV”، بسقوط الطائرة في موقع قريب من المطار بعد فترة وجيزة من الإقلاع.
وأكدت وكالة “أنباء آسيا الدولية”، نقلاً عن غرفة التحكم في شرطة ولاية غوجارات، تحطم الطائرة، فيما أوضحت هيئة تنظيم الطيران المدني الهندية أن طياري الرحلة رقم AI 171 أرسلوا إشارة استغاثة بعد لحظات من الإقلاع، مما يشير إلى وجود مشكلة طارئة قبل وقوع الحادث.
ورغم الجهود المكثفة التي تبذلها فرق الإنقاذ والطوارئ في الموقع، لا يزال عدد القتلى والجرحى مجهولاً حتى الآن، وسط حالة من الحزن والترقب في الهند والعالم.
وتداولت وسائل التواصل الاجتماعي لقطات حصرية تظهر أعمدة دخان كثيفة تتصاعد من موقع الحادث، فيما تستمر السلطات في عمليات البحث والإنقاذ.
وقال المتحدث الرسمي لشركة طيران الهند، إن التحقيقات جارية لتحديد أسباب الحادث المفجع، مشيرًا إلى أن السلامة ستكون أولوية قصوى في التعاطي مع النتائج.