انضمام بلغاريا ورومانيا إلى “شنغن” كاملا يدخل حيز التنفيذ
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
دخل حيز التنفيذ، اليوم الأربعاء، قرار الاتحاد الأوروبي انضمام بلغاريا ورومانيا بشكل كامل إلى منطقة “شنغن” للسفر من دون تأشيرة بين دول التكتل.
واتخذ وزراء الداخلية لدول الاتحاد الأوروبي هذا القرار في 12 ديسمبر الماضي، خلال اجتماعهم في العاصمة البلجيكية بروكسل.
وقررت الدول المجتمعة إدراج بلغاريا ورومانيا في منطقة “شنغن” عبر البر أيضا، ليرتفع الإجمالي إلى 29 بلدا.
وكانت الدولتان قد انضمتا في 31 مارس، إلى منطقة السفر الحرة للاتحاد الأوروبي عبر البحر والجو. وواجهت بلغاريا ورومانيا معارضة من هولندا والمجر والنمسا في عملية الانضمام إلى منطقة شنغن.
وسحبت بعض البلدان التي كانت تعبر عن تحفظاتها بشأن الهجرة والفساد، وآخرها النمسا، قرار النقض الذي فرضته سابقا.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بلغاریا ورومانیا
إقرأ أيضاً:
من أجمل ما قرأت.. قيل في “الحب”
يقولون: “الحب لم يعد له وجود في هذا العصر، الناس لم يعد لديهم عواطف صادقة، وداعاً للحنان والرقة، فالحب المزيف يزدهر وإذا اختفى الحب ستسود العالم همجية، إننا نعاني من تعطل قلوبنا”.
لكننا نقول: الحب سر الهي، الحب هو لذة الروح وروح الوجود وهو ماء الحياة بل هو سر الحياة.
تقول إحداهن: المشاعر والأحاسيس ليست قاصرة على الإنسان وحده. وإنما نجدها أيضاً في قطعان الحيوانات وأسراب الطيور والنبات وحتى الجماد الذي نظن انه لا يشعر، يتحدث الله تعالى عنه فيقول:
“لو أنزلنا هذا القران على جبل لرايته خاشعاً متصدعاً من خشية الله”، فالجبل وهو أشد المخلوقات خشونة. وصلابة يشعر بالخوف والخشية بل ويحب أيضاً”.
وقال صلى الله عليه وسلم لما نظر إلى جبل أحد: “أحد جبل يحبنا ونحبه”.
إلا أن مشاعر الحب في الإنسان تتميز تميزاً خاصاً وذلك لكونه سيد هذه الأرض بأمر الله ولكونه أيضاً كائناً مميزاً في تركيبه. فهو مركب من جانب أرضي وهو الطين وجانب سماوي رباني وهو الروح.
والحب سر وضعه الله تعالى فينا لنبحث عنه، ترى أين منبعه؟ الحب سر لدى الرحمن منبعه، الحب قبس الخلاق جذوته، وهو اليقين وكم لاحت به عبرُ.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور