أحمد بهاء: كراهية الجمهور لدوري في «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» أسعدني
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
استضافت إنجي علي، اليوم الخميس، عبر برنامج «أسرار النجوم»، على «نجوم إف إم»، الفنان أحمد بهاء، مؤسس فرقة «شارموفرز» الموسيقية، للحديث عن أول أفلامه «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، من بطولة عصام عمر وركين سعد.
قال أحمد بهاء: «2024 كانت سنة فيها أمور رائعة مثل دخولي مجال التمثيل، وأول أمنياتي في 2025 أن يعم السلام حول العالم».
وعن فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، قال: «أنا من عشاق السينما وكان عندي هدف إني أدخل هذا المجال، لكن كان يهمني أمثل عمل بجد وليس لمجرد التمثيل، قصة (رامبو) حلوة وهي مكتوبة على الورق مشوقة جدا، خصوصا أن الموضوع له علاقة بالرفق بالحيوانات، وأنا أمثل دور الشرير في الفيلم ووجدت رسائل كثيرة من الجمهور بعد عرضه يقولون إنهم كرهوني ولكن هي حاجة جيدة واتبسطت لأن هذا يعني نجاح الدور، والدور مختلف عن شخصيتي كثيرا وهذا ما شجعني لتقديمها».
أضاف: «حضرنا لتصوير العمل قبلها بفترة طويلة وهذا ساعدني لكي أقدم الشخصية بشكل أفضل وحصلت على ورشة تمثيل قبلها ساعدتني جدا».
الكلب «رامبو»وعن كيفية تعامله مع الكلب «رامبو»، أوضح: «التمثيل مع الحيوانات أمر صعب جدا، لكننا تدربنا كثيرا في مدرسة خاصة بتدريب الكلاب، وأنا أصلا أربي 3 كلاب وأهتم بهم وعندي اهتمام بعالم الحيوانات وأساعد في أي شيء له علاقة بهم، نفسي الناس تكون لديهم وعي بتربيتهم، والفيلم يلقي الضوء بشكل كبير على أهمية التعامل مع الحيوانات».
وعن تعاونه مع الفنان عصام عمر، قال: «هو فنان صادق جدا وساعدني لأنه بيمثل بكل سهولة، كان له تعليقات مهمة، هو من الأسباب التي جعلتني أوافق على الفيلم وأنا متحمس».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو موعد عرض البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو منفذ لخروج السيد رامبو تفاصيل فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو أحمد بهاء شارموفرز
إقرأ أيضاً:
صدفة تجمع صديقين بعد 33 عاماً خلال مناسك الحج ..فيديو
مكة المكرمة
كشف الصديقان خالد الخيبري وحسن مجلي عن الصدفة التي جمعتهما خلال أداء مناسك الحج بعد غياب 33 عاماً.
وقال حسن مجلي خلال حديثه لقناة العربية: “قابلت زميلي بعد 33 سنة في نفس الحملة وفرحت كثيراً برؤيته، فهو صديق عزيز عليّ.”
وعلق صديقه الخيبري قائلاً: “كنا في معهد المدرعات عام 1409 هـ وتم تعيينا في اللواء الثاني عشر وكنا في سرية واحدة ، هو من تبوك وأنا من جازان وعيشنا حياة سعيدة لمدة خمس سنوات.”
وتابع: “بعدها انتقلنا، وفي ذلك الوقت لم تكن هناك موبايلات ولا قدرة على التواصل، ولكن الحمد لله تقابلنا على أطهر بقاع الأرض.”
وأضاف: “صديقي عرفني منذ زمن وأنا لم أعرفه لأنه تغير كثيراً.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/X2Twitter.com_ZGiDzvwd44PagtB5_852p.mp4