أجسام غريبة في سماء جازان السعودية.. وفلكية جدة تفسِّر الحدث (صورة)
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
شهدت سماء مدينة جازان السعودية مساء الخميس 02 يناير ظاهرة لافتة للنظر، حيث انتشرت مقاطع فيديو تظهر أجسامًا مشتعلة تسقط من السماء. وقد أثار هذا الحدث جدلاً واسعًا وتساؤلات حول طبيعة هذه الأجسام وأسباب ظهورها.
اقرأ أيضاً هيئة تنظيم الإعلام السعودية تستدعي مشهورة بعد إدلائها بمعلومات حول دخلها.
. الاسم 26 ديسمبر، 2024 انخفاض طفيف لأسعار الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء 17 ديسمبر 2024 17 ديسمبر، 2024
تفسير علمي للظاهرة:
أكد المهندس ماجد أبو زاهرة، رئيس الجمعية الفلكية بجدة، أن التفسير الأكثر ترجيحًا لهذه الظاهرة هو سقوط حطام من صاروخ فضائي صيني. وعند دخول هذا الحطام إلى الغلاف الجوي للأرض، يتسبب الاحتكاك الشديد بالهواء في ارتفاع درجة حرارته بشكل كبير، مما يؤدي إلى اشتعاله وإنتاج تلك الأضواء الساطعة التي شوهدت في سماء جازان.
أسباب سقوط الحطام:
نهاية عمر الصاروخ: عندما ينتهي الصاروخ من مهمته، فإنه يفقد ارتفاعه تدريجيًا ويعود إلى الغلاف الجوي للأرض.
عدم التحكم في عملية السقوط: في بعض الحالات، لا تتمكن وكالات الفضاء من التحكم بشكل كامل في عملية إعادة دخول الحطام إلى الغلاف الجوي، مما يؤدي إلى سقوطه في مناطق غير محددة.
تاريخ الصين في إطلاق الصواريخ: تشتهر الصين ببرنامجها الفضائي النشط، وقد شهدت العديد من حالات سقوط حطام صواريخها في مناطق مختلفة من العالم.
التأثيرات المحتملة لسقوط الحطام:
لا خطر على السكان: عادة ما يحترق معظم الحطام أثناء دخوله إلى الغلاف الجوي، مما يقلل من خطر سقوط أجزاء كبيرة منه على الأرض. ومع ذلك، لا يمكن استبعاد احتمال سقوط بعض الأجزاء الصغيرة.
اهتمام الرأي العام: تثير هذه الظواهر اهتمامًا كبيرًا لدى الرأي العام، وتدفع وسائل الإعلام إلى تغطيتها بشكل واسع.
تداعيات بيئية محتملة: في حال سقوط أجزاء كبيرة من الحطام على الأرض، فقد تتسبب في أضرار بيئية محلية.
الاحتياطات اللازمة:
متابعة وكالات الفضاء: يجب على وكالات الفضاء العالمية متابعة حركات الأجسام الفضائية بشكل مستمر، وتقديم تنبيهات مبكرة في حال وجود خطر محتمل على المناطق المأهولة.
تطوير تقنيات إعادة الدخول الآمن: يجب العمل على تطوير تقنيات جديدة لضمان إعادة دخول الحطام الفضائي إلى الغلاف الجوي بشكل آمن وبطريقة تقلل من المخاطر.
التوعية العامة: من الضروري توعية الجمهور حول هذه الظواهر، وتقديم معلومات دقيقة حول الأسباب والتأثيرات المحتملة لسقوط الحطام الفضائي.
ختامًا:
تعتبر ظاهرة سقوط حطام الصواريخ الفضائية ظاهرة طبيعية تحدث بشكل دوري، ولكنها تظل تستدعي اهتمامًا خاصًا نظرًا للتطور المتسارع في مجال استكشاف الفضاء. ومع تزايد عدد الأقمار الصناعية والأجسام الفضائية التي تدور حول الأرض، من المتوقع أن تزداد حدة هذه الظواهر في المستقبل.
بواسطة مساحة نت ـ خاص الوسومأجسام غريبة السعودية جازان جدة فلكية جدةمساحة نت3 يناير، 2025 فيسبوك X لينكدإن Tumblr بينتيريست Reddit تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة اقرأ أيضاً الصحية السعودية تعلن عن حصيلة الإصابات والوفيات بفيروس كورونا في المملكة خلال الساعات الماضية.. تفاصيل4 نوفمبر، 2022 الصحة السعودية تعلن عن حصيلة جديدة للإصابات والوفيات بكورونا اليوم.. تفاصيل21 يناير، 2023 بعدما كان قد تحدد الجمعة.. إعلان جديد وهام من الشركة المنظمة لحفل الفنان السعودي عبدالمجيد عبدالله في البحرين حول الموعد29 سبتمبر، 2022 طبيب سعودي يكشف عن الكمية الصحيحة والصحية من معجون الأسنان للبالغين والأطفال.. ستصدمك10 نوفمبر، 2022شاهد أيضاً إغلاق أخبار السعودية شاهد: فتاة سعودية تظهر في فيديو وهي تسير بأحد شوارع جدة مخالفة للذوق العام.. وعند القبض عليها كانت المفاجأة (فيديو) 1 يناير، 2023أخر الأخبار أجسام غريبة في سماء جازان السعودية.. وفلكية جدة تفسِّر الحدث (صورة) 3 يناير، 2025 الإنذار المبكر يحذر المواطنين من استمرار الصقيع على هذه المحافظات اليمنية 3 يناير، 2025 مصر تتخذ إجراءات جديدة لدخول السوريين: قراءة في التطورات الأخيرة 3 يناير، 2025الأكثر شعبية عاجل: غارات عنيفة على العاصمة صنعاء الآن.. الأماكن المستهدفة 31 ديسمبر، 2024 هجوم بري بغطاء جوي إسرائيلي وأمريكي وبريطاني.. باحث خليجي يكشف عن سيناريو ضد صنعاء 27 ديسمبر، 2024التصنيفاتأخبار الخليجأخبار السعوديةأخبار اليمنأخرىتقنيةصحةفن ومشاهيرفيديومقالاتمنوعاتفيسبوكXتيلقرامصفحاتأرشيفالأكثر مشاهدةالرئيسيةتواصل معناسياسة الخصوصيةعالممن نحن جميع الحقوق محفوظة 2025فيسبوكXتيلقرام فيسبوك X واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXتيلقرام إغلاق بحث عنالمصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أجسام غريبة السعودية جازان جدة فلكية جدة إلى الغلاف الجوی
إقرأ أيضاً:
وزير الموارد البشرية: المملكة ستستضيف الدورة الثالثة من مؤتمر سوق العمل الدولي بالرياض يناير المقبل
وقّع معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، اليوم, اتفاقية تجديد التعاون مع منظمة العمل الدولية، إيذانًا بإطلاق المرحلة الثالثة من برنامج التعاون الفني بين الجانبين، وذلك على هامش أعمال الدورة الـ113 لمؤتمر العمل الدولي المنعقد في جنيف.
وتعَد هذه الاتفاقية امتدادًا للتعاون البنّاء الذي انطلق في عام 2018م، الذي يهدف إلى دعم جهود المملكة في تطوير السياسات العمالية، وتعزيز بيئة العمل، والارتقاء بجودة الوظائف، بما يُسهم في تحقيق نمو اقتصادي مستدام، ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 نحو سوق عمل حيوي وتنافسي وشامل.
وأكد الراجحي أن تجديد هذه الشراكة الإستراتيجية يُجسّد التزام المملكة الراسخ بتطوير بيئة العمل وفق أعلى المعايير الدولية، وتعزيز التكامل بين السياسات الوطنية والتوجهات العالمية نحو بناء سوق عمل فعال وجذاب يرفع من كفاءة رأس المال البشري ويُعزز تنافسية الاقتصاد الوطني.
اقرأ أيضاًالمملكةالرئيس اليمني يثمن قرار المملكة بتمديد عقد مشروع مسام لنزع الألغام في بلاده
وشدّد على أن التعاون الدولي يُمثل ركيزة أساسية لمواجهة التحديات العمالية المشتركة، وتطوير حلول مستدامة تصب في مصلحة العامل وصاحب العمل على حد سواء.
واستعرض أبرز الإنجازات والإصلاحات التي حققتها المملكة خلال السنوات الماضية، التي شملت تطوير منظومة حماية الأجور, وارتفاع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل إلى “35.5%” بنهاية عام 2024, وإطلاق السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري في فبراير 2025 كأول سياسة من نوعها في العالم العربي, وتعديل المادة “61” من نظام العمل لحظر جميع أشكال التمييز في بيئة العمل على أساس العرق أو الجنس أو السن أو الإعاقة أو الوضع الاجتماعي, وتعزيز السلامة والصحة المهنية ووصلت نسبة الالتزام إلى “72.6%” مع تسجيل انخفاض سنوي في إصابات العمل, واستحداث أنظمة رقابية رقمية مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي لرصد ومعالجة مخاطر بيئة العمل بشكل استباقي, ودعم آليات الحوار الثلاثي عبر برامج فعالة مثل التسوية الودية للخلافات العمالية التي بلغت نسبة نجاحها التعاقدي “79%” في عام 2024.
وفي ختام كلمته، أعلن معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عن استضافة المملكة الدورة الثالثة من مؤتمر سوق العمل الدولي في مدينة الرياض يومي “29” و”30″ من يناير 2026، موجّهًا الدعوة إلى جميع وفود مؤتمر العمل الدولي للمشاركة في أعماله، بما يسهم في توسيع آفاق التعاون الدولي وتبادل الخبرات نحو مستقبلٍ عمّالي أكثر عدالة واستدامة.