الحلقة الأخيرة.. طلاق وحمل هنا الزاهد يثير الجدل فى سيب وأنا سيب
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
عرضت منصة شاهد الحلقة التاسعة والعاشرة من مسلسل "سيب وأنا أسيب" بطولة أحمد السعدني وهنا الزاهد والذى أثار حالة من الجدل الواسع منذ عرضه.
وشهد الحلقة التاسعة عودة "بيلا" هنا الزاهد كما كانت قبل سفرها، وتقربت مجددا من أصدقائها وبدأت تهتم بكل شيء يخصهم، تحاول مساعدة ابنة خالتها "مشمش" التي اقترب حفل زفافها وتعرض عليها بعض الأموال ،لكن "مشمش" ترفض ذلك وتؤكد لها أنها لن تأخذ أي أموال منها وتفكر مع زوجها "إبراهيم" أحمد السعدنى كيف يمكن ان تساعد صديقتها وخطيبها حتى توصلا الى حل مثالى حيث قررت ان تروج للكوافير الخاص بخطيب صديقتها من خلال حسابها على إنستجرام ليتهافت عليه جمهورها.
وتتسبب صديقتها مديرة أعمالها “سماح” فى ازمة جديدة لبيلا وزوجها إبراهيم بعد ان ترسل لخطيب بيلا اللبنانى “كوكو” والذى كان ينتظرها هناك رسالة “انا احبك” وتحصل بيلا عن تكريم خاص لها ويكتشف إبراهيم هذه الرسالة ويقرر أن يطلقها.
بينما شهدت الحلقة العاشرة بعد حصول "بيلا" على الطلاق تقرر السفر والعودة إلى لبنان لتستكمل حياتها هناك، وتضطر للذهاب إلى منزلها مجددا لتأخذ جواز السفر وهناك تلتقي بـ"إبراهيم" بينما يقف ابراهيم مجددا بجوار بيلا وعائلتها بعد دخولهم فى شجار بالشارع مع بلطجية ويصل خطيب بيلا اللبنانى “كوكو” الى الاسكندرية ليلتقى بيلا ويعترف بحبه لها رغم كذبها عليه واخفاء حقيقتها ولكن بيلا تقرر العودة الى حبها الاول إبراهيم وتتزوجه مرة أخرى وينتهى العمل بخبر حملها.
ومسلسل "سيب وانا اسيب" تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، حول شخصية نبيلة التي تجسدها هنا الزاهد التي تدخل في صراعات مع زوجها أحمد السعدني الذي كانت تعتقد أنه طلقها وتفاجأت بأنها مازالت على ذمته.
والمسلسل من بطولة الفنان أحمد السعدني والفنانة هنا الزاهد والفنان محمد جمعة والفنانة عارفة عبد الرسول، والفنان محمود البزاوي، آية سماحة، ساندي علي، أحمد سلطان، دنيا سامي، يارا جبران، فاطمة الكاشف، ومحمود السيسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منصة شاهد هنا الزاهد احمد السعدنى مسلسل سيب وأنا أسيب الفنان أحمد السعدني الفنانة هنا الزاهد هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
صفعة بريجيت.. اليمين المتطرف يثير الجدل حول ماكرون
أثار مقطع مصور يظهر لحظة دفعت فيها بريجيت ماكرون زوجها الرئيس الفرنسي في وجهه أثناء نزولهما من الطائرة في هانوي، جدلاً واسعاً بعد أن تبنته وسائل إعلام روسية وحسابات تابعة لليمين المتطرف الفرنسي للترويج لفكرة وجود خلاف حاد بين الزوجين الرئاسيين.
وبحسب تقرير لصحيفة الجارديان البريطانية، فقد التقطت الكاميرا هذه اللقطة التي ظهر فيها ماكرون وهو يتراجع خطوة إلى الوراء بعد أن امتدت يد – يعتقد أنها يد بريجيت – باتجاه وجهه، قبل أن يستعيد توازنه ويلوح بيده للحضور.
المقطع انتشر بسرعة كبيرة، وتم تداوله بكثافة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث استخدم لتأجيج نظريات مؤامرة وسخرية من الرئيس الفرنسي.
المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، كانت من أوائل الذين علقوا بسخرية على المشهد، وكتبت عبر "تليجرام": "هل أرادت السيدة الأولى تدليك وجهه بلطف فأخطأت التقدير؟ أم كانت تحاول تعديل ياقة قميصه؟ ربما كانت يد الكرملين!"، في تعليق ساخر جاء بعد ترويج قناة "روسيا اليوم" للمقطع عدة مرات.
لكن ماكرون سارع إلى نفي هذه الروايات، قائلاً للصحفيين في العاصمة الفيتنامية: "نحن نمزح كثيراً، وهذا ما حدث بالفعل. لقد كانت لحظة ود عفوية، لا أكثر".
وأضاف أن الموقف لا يتعدى كونه تصرفاً خفيفاً بين زوجين اعتادا على هذا النوع من المزاح قبل المناسبات الرسمية.
ونقلت الجارديان عن مصدر في قصر الإليزيه قوله إن "الرئيس يحب مداعبة زوجته قبيل المحافل الرسمية، وهي ترد عليه بطريقتها المعتادة. لم تكن صفعة، بل لحظة مزاح عادية".
ماكرون أشار أيضاً إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها اجتزاء لقطات مصورة له بشكل مغلوط، قائلاً: "قالوا إنني أتشارك كيس كوكايين، وإنني تعاركت مع الرئيس التركي، والآن يقولون إنني أعيش خلافاً زوجياً... لا شيء من هذا صحيح. الجميع يحتاج إلى قليل من الهدوء".
وتأتي هذه الواقعة بالتزامن مع زيارة رسمية يقوم بها الرئيس الفرنسي إلى فيتنام، هي الأولى من نوعها لرئيس فرنسي منذ نحو عشر سنوات. وقد شهدت الزيارة توقيع اتفاقيات استراتيجية بقيمة 9 مليارات يورو، تشمل شراء 20 طائرة من طراز "إيرباص"، ومشروعات في مجالات الدفاع، والطاقة النووية، واللقاحات، والأقمار الصناعية، والنقل البحري والبري.
واختتمت الجارديان تقريرها بالإشارة إلى أن لقطة عابرة، التقطت في لحظة غير رسمية، كانت كافية لتغذية الخطاب الشعبوي والمعادي للرئيس الفرنسي، في مشهد يعكس كيف يمكن للتفاصيل التافهة أن تتحول إلى أدوات تحريض في زمن الاستقطاب الرقمي.
تقرير رسمي: 2 مليون وحدة إنتاج تنشط في القطاع غير المهيكل