عربي21:
2025-06-23@07:44:36 GMT

ماذا ينتظر العالم من عام 2025؟

تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT

قبل الإجابة على هذا السؤال علينا أن نقوم بجرد أهم أحداث 2024 عربيا وإقليميا وعالميا ففيما يهمنا نحن العرب وما يهم دار الإسلام حدوث الإبادة الإرهابية لشعب فلسطين بجريمة غير مسبوقة تتمثل في تدمير شامل لقطاع غزة وقتل 50 ألف غزاوي من بينهم 17 ألف طفل بريء و15 ألف امرأة وكما قالت وزارة الصحة في القطاع 10 الاف ما تزال جثامينهم الطاهرة تحت الأنقاض وعدد قليل جدا ممن يقاومون وتسميهم إسرائيل «بالإرهابيين» ثم اغتيال فاجأنا لرؤوس المقاومة في فلسطين وفي لبنان مع تفجير أجهزة (البيجر) الالكترونية المبرمجة للقتل في لبنان ومحاولة إسرائيلية لتجديد مأساة غزة في جنوب لبنان وفي بيروت نفسها.

ويعرف العرب والمسلمون مدى عجز المجتمع الدولي عن وضع حد للإجرام الإسرائيلي.

ومن أحداث 2024 التي تهمنا من قريب السقوط السريع لنظام الأسدين الاجرامي في بضع ساعات وفتح صفحة جديدة في سوريا تحمل وجه وملامح قائد ثورتها أحمد الشرع مع ظهور بوادر الثورة المضادة التي تستعد للانقضاض على سوريا الحرة ولكن المطمئن والإيجابي هو أن القادة الجدد لسوريا الحرة اعتبروا بدروس الثورات المضادة في بلدان عربية شقيقة تمكنت فيها قوى الردة واستعباد الشعوب من الانقلاب على الحقوق والحريات بأياد داخلية وخارجية معروفة! ولا نغفل عن ذكر فتح جبهة اليمن المساندة لثورة غزة واستعمال اليمن لصواريخ متقدمة ودقيقة التسديد. كما لا ننسى التخاذل الذي اتسمت به حكومة محمود عباس إزاء المقاومة الفلسطينية وصلت الأربعاء الماضي الى غلق مكتب الجزيرة وطرد طاقمها فالتحقت سلطة عباس عربيا بدولة تونس الوحيدة التي ارتكبت هذه الخطيئة يوم 26 يوليو 2021.

 أما الحدث الأهم دوليا فهو الفوز المتوقع للرئيس القديم الجديد (دونالد ترامب) الذي سيكون له تأثير كبير على تغييرات عميقة في العلاقات الدولية لأنه أفصح عنها في حملته الانتخابية ضد الفاشلة (كاميلا هاريس) التي تحملت كوارث سياسات (بايدن) خاصة في تأييده غير المبرر لإبادة شعب غزة الأعزل وهو ما أحيا من جديد عمليات إرهابية منعزلة كما وقع في مدينة (نيو أرليانز) وهو كذلك مما اضطر ملايين الناخبين من الأقليات العربية والأوروبية والمكسيكية الى انتخاب (ترامب) أملا في وعوده الهلامية بإنهاء حربي الشرق الأوسط وأوكرانيا والرجل كما تعرفون يتمتع بصداقة (بوتين) الذي يشاع أنه ورط روسيا في دعم المرشح (ترامب) تحسبا لمستقبل العلاقات بين بلاده والولايات المتحدة حتى لا تنفرد الصين بريادة استراتيجية قادمة في العالم!

 وحتى نفك طلاسم العام الجديد نستعرض تقريرا أعده الموقع الألماني المعروف (دوتشي فيلي) وعدد فيه أهم التحديات الاقتصادية و الأزمات السياسية التي سيواجهها الرئيس ترامب في عهدته الثانية وقال الموقع إنه من المرجح أن يكون عدم القدرة على التنبؤ هو العامل الرئيسي في توجيه الأحداث خلال سنة 2025 وما بعدها وأفاد الموقع بأن (ترامب) سبق أن شكك في التعاون الدولي كما هو حاليا واستخف بالحلفاء وحلف الناتو الذي سبق أن خرج منه في عهدته الأولى وقد تؤدي التحالفات التجارية الجديدة وأمريكا المنغلقة على نفسها إلى عواقب غير متوقعة كما أن غياب القيادة الأمريكية الواضحة لحلف الناتو سيفتح المجال أمام دول مثل الصين والهند وروسيا لملء الفراغات العسكرية والسياسية والاقتصادية وهنا لا بد من التذكير بما حدث في عام 2024 من أحداث مزلزلة ستكون لها انعكاسات وامتدادات ليس في عام 2025 فحسب ولكن على مدى أطول من عشرية أو عشريتين وهذه الهزات وقعت في سوريا بالتغيير السريع المعروف وفي واشنطن بعودة (ترامب) للحكم وفي الاتحاد الأوروبي بانتخابات شعوبه لفائدة أحزاب اليمين العنصري خشية أمواج الهجرة الناتجة عن تواصل الحروب الأهلية والإقليمية في بلدان الجنوب مثلما يقع في ليبيا ذات الحكومتين والسودان ذي الجيشين والعراق المتخبط في أزمات موروثة من نظام صدام وسوريا التي لم يستقر فيها الحاكم الجديد القوي الذي يخافه العلمانيون سدنة الاستعمار الغربي وعملاؤه. ثم انتخابات الصين التي أفرزت إبقاء الزعيم في مناصبه وهو المتمسك بضم تايوان الى الصين التاريخية واحتمال تصلب (ترامب) في قراراته مواصلة تسليح تايوان والصراخ الدبلوماسي بأنها جزيرة مستقلة عن الصين!

هذا الى جانب انتخابات رئاسية مطعون في صدقيتها في دول غير محورية. وتغيرت مع السنة الجديدة أوضاع أوروبية عديدة منها اعتذار الرئيس (ماكرون) في كلمة تهنئته للفرنسيين بالعام الجديد عن خطئه حين أقدم على مغامرة حل البرلمان مما جعل تشكيل حكومة فرنسية شبه مستحيل الى اليوم كما أن بريطانيا عاقبت حزب المحافظين على ارتكابه مغامرة «البريكسيت» وأعاد شعب المملكة حزب العمال الى السلطة.

أما على الصعيد الكوني الشامل فيستعد العالم بأسره في السنة الجديدة للتعامل العقلاني مع تعاظم الذكاء الاصطناعي وأغلب دول القارات الخمسة تتسابق في سن تشريعات استباقية مشكوك في نجاعتها حتى تضمن أنظمتها الحاكمة الوقاية من استعمال معارضيها لآليات الذكاء الاصطناعي لمقاومتها والإطاحة بها ونتذكر أن مؤتمرات «دولية» انعقدت من أجل تنسيق جهود الأنظمة وتفعيل تضامنها للرد على محاولات تسييس الذكاء الاصطناعي واستغلال تأثيره على أذهان الجماهير آخرها مؤتمر مشترك بين اليابان والدول العربية في تونس ومؤتمر آخر بين الصين ودول آسيا في بيجين وغيرهما.

(الشرق القطرية)

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه ترامب العالم الذكاء الاصطناعي العالم ترامب ذكاء اصطناعي مقالات مقالات مقالات صحافة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد صحافة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

ماغا تنقسم على نفسها بسبب إيران.. ماذا يحدث داخل الحركة الأمريكية؟

أثار اقتراب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الانخراط العسكري المباشر في الحرب الدائرة بين الاحتلال الإسرائيلي وإيران انقساما حادا داخل معسكره السياسي، لا سيما في صفوف الائتلاف الواسع والديناميكي المعروف باسم "حركة ماغا" (لنجعل أمريكا عظيمة مجدداً)، والذي يضم طيفاً متنوعاً من الداعمين للدور الأمريكي العالمي، و"الانعزاليين" الذين يفضلون التركيز على الشؤون الداخلية، إضافة إلى قوميين، ويمينيين متشددين، ومنظري اليمين البديل.

وبينما يشهد الخطاب السياسي في واشنطن جدلاً واسعاً بشأن تدخل الولايات المتحدة في الحرب الجارية، تتجه الأنظار إلى موقف ترامب نفسه، الذي لطالما تعهد خلال حملته الانتخابية بإنهاء "الحروب الأبدية" التي وصفها بالمكلفة والتي تُضعف تركيز أمريكا وتستنزف قدراتها، مفضلاً بدلاً من ذلك الاعتماد على أدوات نفوذ أخرى أقل كلفة وأكثر فاعلية.

وفي استطلاع سابق أعده "معهد رونالد ريغان" حول موقف الأمريكيين من احتمال شن الاحتلال الإسرائيلي ضربات جوية ضد المنشآت النووية الإيرانية في حال تعثر المسار الدبلوماسي، أعرب 60% من الجمهوريين عن تأييدهم للضربات، مقابل 35% من المستقلين، و32% من الديمقراطيين. وعلى مستوى عموم المستطلعة آراؤهم، أيد 45% توجيه ضربات، في حين عارضها 37%، وعبر 18% عن تردد.

غير أن الموقف من الحرب الراهنة فجر خلافات داخلية حادة، تمثلت بوضوح في الهجوم الذي شنه ترامب على المعلق السياسي البارز تاكر كارلسون، أحد أبرز الوجوه الإعلامية المحسوبة على اليمين، والمعروف بموقفه المعارض للتدخلات العسكرية الخارجية. 

An overwhelming majority of Americans (84%) say preventing #Iran ???????? from obtaining a nuclear weapon matters to U.S. security and prosperity — the top concern among all global issues tested.

This view crosses party lines:
????89% of Republicans
????84% of Democrats

A bipartisan… — Ronald Reagan Institute (RRI) (@ReaganInstitute) June 17, 2025
ترامب يهاجم كارلسون
وفي منشور على منصته، هاجم ترامب كارلسون قائلاً: "هل من يشرح لهذا الغريب الأطوار أن إيران لا يجب أن تمتلك أبداً سلاحاً نووياً؟"، مضيفاً: "فليؤسس شبكة تلفزيونية ويقول ذلك للناس".

في المقابل، حاول نائب الرئيس جي دي فانس الذي يمثل جناح الانعزاليين داخل الإدارة تهدئة الأجواء، مشيداً بكارلسون في منشور مطول عبر منصة "إكس"، وأعرب عن دعمه لإجراءات "إضافية" لمواجهة البرنامج النووي الإيراني، دون الإخلال بمبادئ "أميركا أولاً".
Trump turns on Tucker Carlson for Israel. This shit is hilarious ????. pic.twitter.com/Hl3gb3f4bA — Sabby Sabs (@SabbySabs2) June 17, 2025
The real divide isn’t between people who support Israel and people who support Iran or the Palestinians. The real divide is between those who casually encourage violence, and those who seek to prevent it — between warmongers and peacemakers. Who are the warmongers? They would… — Tucker Carlson (@TuckerCarlson) June 13, 2025
وقد نال موقف كارلسون تأييداً من بعض أعضاء الكونغرس، أبرزهم النائبة اليمينية مارجوري تايلر غرين، التي أكدت أن "أي شخص يتلهف لدخول أمريكا في حرب مع إيران ليس من (ماغا)".

من جانبه، أعاد ستيف بانون، مستشار ترامب الاستراتيجي السابق وأحد منظري اليمين البديل، تأكيد الموقف ذاته، محذرا من أن دخول الحرب ضد إيران ينتهك عقيدة "أميركا أولاً". 

وعبر كارلسون في مقابلة مع بانون عن رفضه لأي حرب جديدة في الشرق الأوسط، معتبراً أنها لا تخدم المصالح الأمريكية.
I support Israel as a sovereign nation fully.

But when they make unilateral moves assuming America will fight their battles, that’s when it gets dangerous.

We must make decisions that put America first. pic.twitter.com/5Taq8ND1Kt — STEVE BANNON ???????? (@Stevebannon_sk) June 16, 2025
Everyone is finding out who are real America First/MAGA and who were fake and just said it bc it was popular.

Unfortunately the list of fakes are becoming quite long and exposed themselves quickly.

Anyone slobbering for the U.S. to become fully involved in the Israel/Iran war… — Rep. Marjorie Taylor Greene???????? (@RepMTG) June 15, 2025
أما تشارلي كيرك، أحد أبرز حلفاء ترامب الشباب ومؤسس منظمة "منظمة تيرننغ بوينت الأمريكية"، فأجرى استطلاعاً عبر منصة "إكس" سأل فيه جمهوره عن تأييدهم لتدخل أمريكا في الحرب، فجاءت الإجابة من أكثر من 350 ألف مشارك: "لا".

على الضفة الأخرى، أبدى عدد من الجمهوريين التدخليين دعماً لترامب في حال قرر خوض الحرب، منهم السيناتور ليندسي غراهام، والسفير الأمريكي لدى الاحتلال الإسرائيلي مايك هوكابي، الذي قال في رسالة نشرها ترامب إن الرئيس "يتلقى الإلهام من العناية الإلهية".

بدوره، هاجم ميتش ماكونيل، زعيم الجمهوريين السابق في مجلس الشيوخ، جناح الانعزاليين، قائلاً إن "هذا الأسبوع كان سيئاً بالنسبة لهم، وهم قلقون من دعمنا للإسرائيليين ضد الإيرانيين".
President Trump has handled the Israel-Iran conflict brilliantly thus far.

Israel dominates the skies and has destroyed Iran’s military and scientific leadership.

They have also done great damage to Iran’s nuclear infrastructure. However the one site left standing - the deep… — Lindsey Graham (@LindseyGrahamSC) June 19, 2025
 تيد كروز في مأزق
وتفاقمت حدة الجدل بعد نشر كارلسون مقطعاً لمقابلة مع السيناتور تيد كروز سأله فيها عن عدد سكان إيران، فرد الأخير بأنه لا يعرف، ليعلق كارلسون بسخرية: "كيف تريد غزوهم وأنت لا تعرف حتى عددهم؟"، ما دفع كروز لاحقا للدفاع عن نفسه، مشيراً إلى أن المقابلة الكاملة امتدت لساعتين وتضمنت نقاشاً معمقا حول التهديد الإيراني، واتهام كارلسون بالكذب بشأن نية إيران اغتيال ترامب.

ويعكس هذا الانقسام الداخلي في معسكر ترامب تعقيدات المرحلة الحالية في السياسة الأمريكية، حيث تتصارع الرؤى بين من يرون ضرورة التصعيد ضد إيران، ومن يصرون على التمسك بشعار "أميركا أولاً" ورفض الانجرار إلى صراعات خارجية جديدة.

في حوار أثار جدلا واسعا في الأوساط الغربية، السيناتور الأمريكي تيد كروز يؤكد أن دعمه لإسرائيل هو الدافع الوحيد لدخوله الكونغرس قبل 13 عامًا. pic.twitter.com/myc3CD4aIn — عربي21 (@Arabi21News) June 21, 2025
"ماغا".. تيار سياسي محافظ مثير للجدل
وتعد حركة "ماغا" إحدى أبرز الظواهر السياسية التي برزت في الولايات المتحدة خلال العقد الأخير، وقد ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي رفع خلال حملته الانتخابية الأولى عام 2016 ٬ شعار "لنجعل أميركا عظيمة مجدداً"، وهو الشعار الذي تبناه ترامب رسمياً عند إعلانه الترشح للرئاسة في 16 حزيران/يونيو 2015.

ومع أن الشعار نفسه ليس جديداً، إذ ظهر للمرة الأولى في خطاب للرئيس الراحل رونالد ريغان عام 1980، ثم استخدمه الرئيس الأسبق بيل كلينتون في حملته عام 1992، إلا أن ترامب أعاد إحياءه وجعل منه محوراً لحركة سياسية واسعة، تجاوزت حدود الشعارات الانتخابية لتتحول إلى تيار شعبي مؤثر داخل الحزب الجمهوري وخارجه.

جذبت حركة "ماغا" أنصاراً من مختلف الطبقات الاجتماعية والثقافية، ورفعت شعارات قومية محافظة تُركز على تقوية الاقتصاد الأمريكي، وتشديد سياسات الهجرة، وحماية ما تصفه بـ"القيم التقليدية الأمريكية". 

كما شكلت رأس الحربة في مناهضة ما تعتبره "نخبوية المؤسسة الحاكمة" و"اليسار التقدمي" في واشنطن.

غير أن هذه الحركة سرعان ما أصبحت مثار جدل واسع، خصوصاً بعد تبني العديد من أتباعها نظريات مؤامرة، من أبرزها التشكيك في جنسية الرئيس الأسبق باراك أوباما، والادعاء بأن سياسات الهجرة تهدف إلى "استبدال" الأمريكيين البيض. 

كما يرفض أنصار "ماغا" نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2020، معتبرين أن ترامب خسرها بسبب "تزوير واسع النطاق"، رغم غياب الأدلة القانونية الداعمة لهذا الادعاء.

وتوج هذا المسار في السادس من كانون الثاني/يناير 2021، حين اقتحم المئات من أنصار ترامب مبنى الكابيتول٬ في مشهد صادم للعالم، بهدف منع التصديق الرسمي على فوز جو بايدن في الانتخابات، ما أدى إلى مقتل عدد من الأشخاص، وخلف تداعيات قانونية وسياسية لا تزال تتفاعل حتى الآن.

من جهته، يرى الحزب الديمقراطي أن حركة "ماغا" تمثل توجهاً متطرفاً، ويصفها بعض مسؤوليه بأنها تعبير عن "عقيدة شبه فاشية"، نظراً لما تحمله من نَفَس قومي متشدد، وعداء للمهاجرين، وتشكيك في أسس النظام الديمقراطي الأمريكي.

ورغم ما أثارته الحركة من انقسامات داخل المجتمع الأميركي، فإنها نجحت في فرض نفسها كقوة ضغط داخل الحزب الجمهوري، وتشير استطلاعات إلى أن عدداً كبيراً من القاعدة الجمهورية لا يزال يدين بالولاء لترامب وتياره، في مؤشر على استمرار تأثير "ماغا" في رسم ملامح الحياة السياسية الأمريكية في السنوات المقبلة.

مقالات مشابهة

  • مساعدة مالية بـ150 دولاراً.. من قبضها؟
  • الكهرباء إلى تحسّن.. ما الجديد؟
  • الصين تطور نموذجًا لقمر صناعي يرصد انبعاثات المحطات العاملة بالفحم
  • هل انتهى النووي بضربة ترامب؟
  • فوردو.. ماذا تعرف عن قلب إيران النووي الذي استهدفته أمريكا؟
  • الزمالك ينتظر حسم ملف الصفقات الجديدة بعد التعاقد مع المدرب الجديد
  • الزمالك ينتظر المدرب الجديد لحسم الصفقات الجديدة
  • تحذيرات من تسريب 16 مليار كلمة مرور ونشرها.. ماذا ينتظر حسابك؟
  • ماغا تنقسم على نفسها بسبب إيران.. ماذا يحدث داخل الحركة الأمريكية؟
  • مضيق هرمز.. سيناريو كارثي ينتظر العالم حال إغلاقه