تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهد الوسط الفني في بداية عام 2025 ثلاث زيجات نالت اهتماما واسعًا بين محبي وجمهور الفن على مواقع التواصل الإجتماعي، أبرزهم مي فاروق وسارة درزاوي.

زواج مصطفى شعبان و هدى الناظر

أحدث زواج الفنان مصطفى شعبان ضجة في الوسط الفني، لأنه عُرف بـ "أشهر عازب في السينما المصرية"، لتخطيه سن الـ 40.

أعلن الفنان مصطفى شعبان زواجه رسميًا من هدى الناظر، خلال استضافته ببرنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي عمرو الليثي خلال حلقة ليلة رأس السنة.

وقال مصطفى شعبان: "قررنا الزواج من فترة، ثم أجلنا القرار بسبب مرض والدي، وبعد شفائه قال لي لازم تتجوز حالا وإلا مش هخرج من المستشفى، واتجوزنا في حفل عائلي، وحددنا أكثر من موعد للإعلان لكن كانت الظروف غير مناسبة فيتم التأجيل، لكن الحمد لله تمت".

زواج مي فاروق ومحمد العمروسى

تصدرت الفنانة مي فاروق التريند عبر مواقع التواصل الإجتماعي بعد حفل زفافها على الفنان محمد العمروسي، وحضر الحفل عدد كبير من نجوم الفن والشخصيات العامة أبرزهم، منى الشاذلي، اللاعب أحمد فتحي، الفنانة منال سلامة، ويوسف الشريف، أحمد الشامي، والموزع توما وريهام عبدالحكيم، والمطربة سوما ومحمد رضوان وزوجته، وميريهان حسين، وحمزة العيلي، وغيرهم من نجوم الفن.

تعرضت مي فاروق لانتقادات كبيرة حيث نشرت صورة عبر حسابها الرسمي بموقع "فيس بوك"، تجمعها بزوجها محمد العمروسي وأبنائها، وعلقت عليها قائلة: "نحن عائلة الآن".

زواج سارة درزاوي على شاب من خارج الوسط الفني

احتفلت الفنانة سارة درزاوي بزفافها على شاب من خارج الوسط الفني بعد فترة خطوبة استمرت 4 سنوات، اعتمدت في حفلها على جلسة تصوير هادئة ورومانسية بينما جاء الإحتفال داخل قلعة صلاح الدين، وسط حضور كبير من نجوم الوسط الفني أبرزهم نجوم مسرح مصر على رأسهم الفنان أشرف عبدالباقي ومصطفى خاطر، كما حضر أيضًا محمود الليثي، وتوني ماهر.

ونشرت درزاوي صورة عبر حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام" وعلقت عليها قائلة: "الحلم أصبح حقيقة".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: 3 زيجات الوسط الفني الفنان مصطفي شعبان الفنان محمد العمروسي الفنانة مي فاروق زواج مي فاروق عام 2025 الوسط الفنی مصطفى شعبان

إقرأ أيضاً:

إبراهيم شعبان يكتب: الحرب الإيرانية - الإسرائيلية.. الأسوأ لم يأتِ بعد

تأكد للكثيرين اليوم، أن الحرب الإيرانية الإسرائيلية ستستمر على الأقل لنحو أسبوعين قادمين، والأرجح أنها ستزيد عن ذلك وقد تستمر قرابة شهرين، بعدما صرّح الرئيس الأمريكي ترامب أنه لن يتخذ قرارًا بضرب إيران أو المشاركة في الحرب على وجه التحديد قبل أسبوعين.
الكثيرون رأوا أن تصريحات ترامب ربما تكون خدعة في إطار تواطؤ أمريكي – إسرائيلي، وأن الولايات المتحدة أو أن ترامب قد يقرر فجأة المشاركة في الحرب، وساعتها لن تكون مجرد هجمات صاروخية وجوية متبادلة، ولكنها ستصبح حربًا شاملة، وستشارك فيها قوات إيرانية وإسرائيلية لم تشترك بعد في الحرب، وأقصد السلاح البحري وسلاح الغواصات والسلاح البري، والفرق الإيرانية الانتحارية، وأسلحة الدمار الشامل الكيماوية والبيولوجية، وهذه تمتلكها إيران مثل عدة دول أخرى تملكها في المنطقة.
القصد أن تصريحات ترامب، وإعلانه صراحة أنه لن يتدخل لوقف الحرب، أو للطلب من إسرائيل إيقاف القصف، هو ضوء أخضر أمريكي له حساباته، خصوصًا وأن الحرب الحالية ليس لها أي مبرر شرعي أو أخلاقي، وليس لدولة الاحتلال، إسرائيل أو غيرها، أن تهاجم إيران هكذا لمجرد أنها لا ترضى ولا توافق على برنامجها الصاروخي والنووي؟.. هذا عدوان وهمجية.
ترامب ينتظر على أمل أن تخطئ طهران، ولو باستهداف قارب أمريكي صغير هنا أو هناك، أو مغامرة من إحدى ميليشياتها وكتائبها في العراق أو اليمن في الاقتراب من المصالح الأمريكية أو أي من القواعد الأمريكية المنتشرة في المنطقة، أو إحدى السفارات، لتكون هذه حجته أمام الرأي العام الأمريكي، بأنه يتدخل للدفاع عن مصالح أمريكا وأمنها القومي، لأنها ستكون فضيحة مدوية أن تتورط الولايات المتحدة في الحرب وتدخل هكذا بكل قوتها لمجرد التضامن مع نتنياهو!!
أما النقطة الثانية، فإن الأسوأ في الحرب الإيرانية – الإسرائيلية لم يأتِ بعد، وهو ما يمكن تحديده على النحو التالي:
-إيران قوة كبيرة، وحسابات نتنياهو العدوانية بأن مجرد هجوم جوي شامل على معسكراتها ومقراتها الصاروخية والباليستية سيؤخر برامجها ويعيقها، وأنه يمكن فعل ذلك بسرعة والانصراف مرة ثانية إلى تل أبيب وغلق الصفحة، حساب خاطئ تمامًا، وهذه اللحظة انتظرتها إيران منذ زمن طويل، على الأقل لكي يحقق ملالي طهران وعودهم أمام شعب طهران، في النيل من الشيطان الأصغر "إسرائيل"، والنيل من الشيطان الأكبر "الولايات المتحدة"، وفق المفردات الإيرانية.
-الأسوأ لم يأتِ بعد لأن الولايات المتحدة لم تشارك، صحيح أنها تتدخل للمساعدة دفاعيًا عن تل أبيب، وهذا مُعلَن، لكن صواريخها وغواصاتها وحاملات الطائرات والمدمرات الأمريكية لم تشارك، وهذه حكاية لوحدها، لأن لحظة أن تدخل أمريكا الحرب، فإن الصراع سيخرج عن نطاق القصف والقصف المتبادل إلى اجتياح حقيقي وتكسير عظام طهران، ودك مقراتها البرية والباليستية والصاروخية ومفاعلاتها النووية ومقدراتها ومؤسساتها الحكومية والمصرفية وغيرها وغيرها..
-وبدورها لن تسكت إيران، وسيكون في الإمكان التحرك ناحية القواعد الأمريكية الموجودة في قطر وسوريا والعراق وغيرها.
-الأسوأ لم يأتِ بعد لأن حكومة نتنياهو العدوانية لم تقصف مفاعلاً نوويًا إيرانيًا، إنها تقوم بالتعطيل وضرب المنشآت السطحية واغتيال علماء إيران، لكن قصف مفاعلات نووية إيرانية، على غرار فوردو، وبداخله كميات كبيرة من اليورانيوم المُخصّب بالفعل، سيؤدي حتمًا إلى كارثة إشعاعية على غرار تشيرنوبل في روسيا عام 1986، وربما أكبر.
-الأسوأ لم يأتِ بعد لأن إيران، التي استطاعت صواريخها أن تخترق مقلاع داوود والقبة الحديدية وحيتس 1 وحيتس 2، قد تحمل فيما هو قادم، حال دخول الولايات المتحدة الحرب، قذائف كيماوية أو بيولوجية أو حتى أسلحة نووية تكتيكية صغيرة، وساعتها سيكون يوم القيامة في تل أبيب وفي دول جوارها، خصوصًا وأن مساحة إسرائيل لا تزيد عن 22 ألف كيلومتر، وهو رقم ضئيل جدًا مقارنة بمساحة إيران التي تبلغ 75 مرة ضعفها وتصل لنحو مليون و600 ألف كيلو متر مربع.
-صمت دول الخليج، والصمت الإسلامي المريع تجاه استمرار العدوان، سيشجع الاحتلال، وسيشجع ترامب على المضي في الحرب، وكما أوضحنا فالتداعيات لن تقف عند حدود طهران أو حتى إزاحة النظام السياسي الديني الحاكم فيها، وإن كان هذا مستبعدًا في اللحظة
وتحت الحرب والغارات الجوية والقصف.
-المأمول مبادرة عربية إسلامية حقيقية وتحرك مباشر عبر مجلس الأمن وغيره، حتى لا تتدحرج كرة النار وتكبر الحرب وتخرج عن المسار الحالي لها.
وختامًا.. لا أُحبّذ من يزايدون وينتظرون تدخلاً روسيًا أو صينيًا دفاعًا عن إيران، فهذا لن يحدث، وأي دولة لن تُغامر بالوقوف أمام راعي البقر الأمريكي، لا الصين ولا روسيا، وهم يعلمون تمامًا خطورة ذلك، لكن قد نتوقع تكثيف المساعدات العسكرية لطهران خلال الفترة القادمة، وتزويدها بأسلحة روسية أو صينية أكثر تطورًا، وهو ما يصب الزيت على النار، وعلى طريقة ما تفعله الولايات المتحدة في مساعداتها العسكرية المُعلَنة لتل أبيب.
كما أرى أنه ليس اليوم وقت الكلام عن سياسة إيران وعداواتها وأطماعها في الدول العربية، ونحن أكثر المتضررين من ذلك في العراق وسوريا ولبنان واليمن وغزة، فهذا ليس وقته الآن، والأهم وقف الحرب وحصر أضرارها، ووضع حد للعدوان الإسرائيلي، وإقرار استراتيجية دفاعية عربية، حان الآن وقتها لضمان التصدي لأي مغامرة إسرائيلية قد تكون لاحقة على مغامرة ضرب إيران نحو أي عاصمة عربية مستقبلًا.

طباعة شارك الحرب الإيرانية الإسرائيلية ترامب إيران الولايات المتحدة

مقالات مشابهة

  • برج الجدي .. حظك اليوم الإثنين 23 يونيو 2025: فرصة زواج
  • تاجر المخدرات في القفص.. اعتقال وسيم الأسد يفجر جدلا حول العدالة والانتقام
  • إبراهيم شعبان يكتب: الحرب الإيرانية - الإسرائيلية.. الأسوأ لم يأتِ بعد
  • «لقاء سويدان» تعلن خطوبتها… تفاصيل المشاعر والخطوة الجريئة خارج الوسط الفني
  • ابنة نسرين أمين: أخطط لدخول مجال التمثيل وماما رفضت تساعدني
  • مصطفى بكري: الهجوم الأمريكي على مفاعلات إيران النووية بداية للحرب.. وهذه هي الخيارات المطروحة للرد
  • الشاعر عمرو قطب يكشف لـ"الفجر الفني": أُحضّر لمفاجآت غنائية مع نجوم الصف الأول.. والإعلان قريبًا!
  • نقل زيزي مصطفى للمستشفى بعد تعرضها لأزمة صحية
  • وائل جسار يثير الجدل بتقبيل العلم المغربي فى مهرجان موازين
  • موعد حفل محمد رمضان وهيفاء وهبي.. بيروت تجمع الثنائي لأول مرة