اتحاد الطاولة يتوج الفائزين بمنافسات الفردي والزوجي في فئات الأمل والبراعم والناشئين
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
الدمام-البلاد
توج صالح الراشد، المدير التنفيذي للاتحاد السعودي لكرة الطاولة، الفائزين في بطولة الأمير فيصل بن فهد للفردي والزوجي، التي أقيمت من 4 إلى 6 يناير 2025، على صالة مدينة الأمير نايف الرياضية بالقطيف.
وأحرز الوليد خالد الحربي الميدالية الذهبية في فئة فردي الأمل، بينما حصل ريان المنجومي على الميدالية الفضية، وإبراهيم آل صلاح على البرونزية.
وفي فئة فردي البراعم، توج يوسف هتان حنيفة بالميدالية الذهبية، تلاه أحمد الحصين بالميدالية الفضية، وفارس الطاهر بالميدالية البرونزية.
أما في منافسات فردي الناشئين، فقد حصل عبدالرحمن الطاهر على الميدالية الذهبية، بينما أحرز سعود عبدالعزيز الطاهر الفضية، ويوسف هتان حنيفة البرونزية.
في فئة الزوجي للناشئين، توج الثنائي عبدالرحمن الطاهر وسعود الطاهر بالميدالية الذهبية، بينما حصل أمير الهبش وعبدالله آل هليل على الميدالية الفضية.
وفي فئة الزوجي للبراعم، أحرز فيصل العبيوي وعبدالرحمن البيايضة الميدالية الذهبية، بينما حصل يوسف هتان ومحمد القحطاني على الفضية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي لكرة الطاولة المیدالیة الذهبیة فی فئة
إقرأ أيضاً:
دروب مصر.. مبادرة جديدة لإعادة قراءة الجمالية في ذكرى ميلاد نجيب محفوظ
قال طارق الطاهر، المشرف على متحف "نجيب محفوظ"، إن المتحف نظم مجموعة من الورش الفنية والثقافية احتفالاً بالذكرى 114 لميلاد الروائي، بهدف إعادة توثيق دروب الجمالية المرتبطة بسيرة نجيب محفوظ وأماكنه المميزة.
وأضاف خلال اتصال هاتفي ببرنامج هذا الصباح على شاشة "إكسترا نيوز": "نحن ننظم على مدار الشهر حوالي أربع ورش مرتبطة بسيرة نجيب محفوظ وكتاباته. وقد نظمنا ورشة حول علاقة السينما بالأدب، طبقناها على فيلمين له، هما 'بين السماء والأرض' و'اللص والكلاب'. أما الورشة الحالية، والتي تستمر لأربعة أيام، فهي بعنوان 'دروب مصر'، وتركز على جولة ميدانية في الأماكن التي كتب عنها محفوظ، بهدف إنتاج معرض يعكس رؤية هذا الجيل لهذه المواقع".
الهوية الثقافيةوأضاف الطاهر أن الهدف من هذه الورشة لا يقتصر على الاحتفاء بالأدب فحسب، بل يمتد إلى الحفاظ على الهوية الثقافية للمكان وربطها بالتنمية السياحية والعمرانية. وقال: "الورشة تسعى لإحياء روح هذه الأماكن، مثل حي الجمالية، التي كانت ركنًا أساسيًا في روايات محفوظ، وتسليط الضوء على احتياجاتها للتطوير بشكل يحافظ على هويتها الثقافية والتاريخية".
وأكد الطاهر أن المشروع يمثل تواصل الأجيال وإحياء تراث حي الجمالية بشكل يدمج بين الثقافة والفن والتنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن إعادة اكتشاف هذه الأماكن من خلال ورشة "دروب مصر" تساعد على إبراز قيمتها التاريخية والاجتماعية، وتعزز من العلاقة بين الأدب والمكان، مؤكداً أن الفكرة تكمل الجهود الوطنية والفردية في الحفاظ على الهوية الثقافية للمدن المصرية.