السعودية أم قطر.. عرض ضخم لخطف نجم البرازيل من البريميرليج وسط ترقُب برشلونة
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
فجرت تقارير صحفية في الساعات الماضية، مفاجأة من العيار الثقيل بشأن أحد الصفقات الأوروبية المنتظرة داخل الدوريات العربية، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، في ظل خطوة الكرة السعودية في استقدام نجوم أوروبا.
ونجحت مؤخرا الكرة السعودية، في استقدام العديد من نجوم أوروبا، قي مقدمتهم رونالدو وماني، ومالكوم وسافيتش وكوليبالي، بجانب فيرمينو وفابينيو وهندرسون ورياض محرز وبنزيما وكانتي.
وذكر الصحفي الموثوق فابريزيو رومانو:" أن الأندية القطرية مُصرة على التعاقد مع فيليب كوتينهو من أستون فيلا في الأيام الأخيرة من السوق، يوجد أيضًا عروض من السعودية لكن القطريين يضغطون أكثر".
"السعودية تنتظره".. بشكتاش التركي يكشف خطوة راموس القادمة وحقيقة التعاقد مع تاليسكا اقترب من الإعلان.. برشلونة ينجح في حسم أهم صفقاته الصيفيةوتابع رومانو:" أن نادي برشلونة الإسباني، لديه نسبة تصل إلى 50% من أي عملية بيع مُستقبلية للنجم البرازيلي".
على جانب آخر، تخطط إدارة العملاق الكتالوني، في حسم الصفقة المنتظرة، والخاصة بالتعاقد مع البرتغالي جواو كانسيلو، نجم فريق مانشستر سيتي الإنجليزي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كوتينيو أستون فيلا البرازيل صفقات الأندية السعودية برشلونة فابريزيو رومانو
إقرأ أيضاً:
متى يبدأ أنشيلوتي المهمة مع البرازيل؟
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة
يبدأ كارلو أنشيلوتي، أحد أنجح المدربين في تاريخ كرة القدم، مسيرته التدريبية الرسمية الأولى مديراً فنياً للبرازيل يوم 6 يونيو المقبل أمام الإكوادور، في مباراة حاسمة ضمن تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم، ويمثل وصول «الإيطالي المخضرم» بداية جديدة للمنتخب البرازيلي، الذي يسعى للعودة إلى القمة بقيادة مدرب عالمي.
ويصل أنشيلوتي إلى ريو دي جانيرو 26 مايو الحالي، وبعد أيام قليلة سيعلن عن قائمته الأولى، بعد انتهاء فترة عمله مع ريال مدريد، يقود أنشيلوتي مباراتين حاسمتين في التصفيات، الأولى خارج أرضه مع الإكوادور، والثانية 10 يونيو في ساو باولو أمام باراجواي، وهي أول مباراة له أمام جماهير بلاده.
وكان الاتحاد البرازيلي يعمل على صفقة أنشيلوتي منذ عام 2023، ونجح أخيراً في إبرام عقد معه حتى كأس العالم 2026، مع خيار التمديد إلى عام 2030، ورغم أنه يترك وراءه إرثاً حافلاً بالألقاب مع ريال مدريد «15 لقباً»، إلا أن المغامرة الجديدة مختلفة تماماً، حيث قيادة منتخب «السامبا» الذي يعاني خلال الفترة الأخيرة إلى المجد مجدداً، وتكون خبرته في تدريب كبار النجوم أمراً مهماً في إعادة البرازيل إلى «سكة الانتصارات».
ولن يكون إلى جانب أنشيلوتي ابنه ومساعده المخضرم دافيد أنشيلوتي هذه المرة، إذ يسلك دافيد مساره التدريبي الخاص، حيث يعد ضمن الأسماء البارزة لقيادة فريق رينجرز الأسكتلندي، يبدو أن عصر أنشيلوتي على وشك أن يبدأ، ومعه الأمل في عودة الأيام الذهبية للبرازيل.