استعدادا لبطولة إفريقيا.. الاتحاد المصري للألعاب الترفيهية يفتح اشتراكات الأندية للعبة الكورف بول
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
أعلن الاتحاد المصري الالعاب الترفيهية برئاسة أحمد البكري، عن فتح باب الاشتراك للاندية، من أجل اختيار العناصر المميزة للتواجد في منتخب مصر، الذي تستعد للمشاركة في بطولة إفريقيا 2026.
ومن المقرر أن يقوم الاتحاد المصري للألعاب الترفيهية، بتقديم ملف للاتحاد الأفريقي للعبة، من أجل تنظيم بطولة إفريقيا المقرر إقامتها في الربع الأول من عام 2026.
وكشف البكري رئيس الاتحاد عن البدء في أول أكاديميات لعبة «الكورف بول»، مع نادي سيتي جولف كبداية لأشتراكات الأندية استعدادا للبطولة الأفريقية بحضور كلا من سامح عفيفي المدير التنفيذي، رحاب الفخراني رئيس لجنة المرأة بالأتحاد، إسلام أبو بكر رئيس لجنة الكورف بول، اللواء محمد حجازي رئيس النادي،و مدير عام النادي اللواء أسامة الباشا، نيللي قصب عضو مجلس الإدارة.
وقال أحمد البكري، رئيس الاتحاد المصري للألعاب الترفيهية، إن الاتحاد يعمل على تنفيذ توصيات وزير الشباب والرياضة بتوزيع النشاط في جميع المحافظات والأندية لاختيار أفضل العناصر لتكوين منتخب مصري يمثل اللعبة في جميع العاب الإتحاد.
وتعد لعبة كورف بول هولندية، تم اختراعه من قبل مدرس اللغه الهولنديه نيكو بروخسين، وكان الهامه لعبة السويدية وقرر صياغة نسخته الخاصة، وتقديمها إلي هولندا.
وتمتاز رياضة الكورف بول أنها رياضة تعمل من أجل تحقيق مبدأ المساواه بين الجنسين.
وبدأت شعبيتها في الزيادة، وتنتشر الان اللعبة في جميع أنحاء العالم، وهى موجوده في كل من أمريكا الجنوبية وامريكا الشمالية وآسيا وإفريقيا وأوروبا، ومن انجح الطول في هذه الرياضة دولة بلجيكا وهولندا
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يفتح تحقيقًا احتكاريًا جديدًا ضد جوجل بسبب الذكاء الاصطناعي
أطلقت المفوضية الأوروبية تحقيقًا رسميًا في ممارسات جوجل المتعلقة باستخدام محتوى المواقع ومواد يوتيوب لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي وتشغيل ميزات البحث المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.
ينظر التحقيق يُنظر إليه كحلقة جديدة في سلسلة تشديد الرقابة الأوروبية على عمالقة التكنولوجيا الأمريكيين، خصوصًا مع تحول الذكاء الاصطناعي إلى محور خدمات البحث والمحتوى.
يركز التحقيق على ما إذا كانت جوجل تستغل محتوى الناشرين على الويب ومواد منشئي المحتوى على يوتيوب في تدريب نماذجها الذكية وتشغيل ميزات مثل AI Overviews وAI Mode دون مقابل عادل أو خيار رفض حقيقي.
تخشى المفوضية من أن تمنح جوجل نفسها “وصولًا مميزًا” لهذا المحتوى على حساب شركات أخرى تحاول تطوير نماذج منافسة، ما قد يخلّ بقواعد المنافسة الأوروبية.
مخاوف الناشرين ومنشئي المحتوىتطرح بروكسل سؤالًا أساسيًا: هل يُجبر الناشرون ومنشئو المحتوى فعليًا على قبول شروط جوجل حتى لا يخسروا زيارات بالغة الأهمية من نتائج البحث، بينما يُستخدم محتواهم في الوقت نفسه لتغذية خدمات ذكاء اصطناعي قد تقلل من نقر المستخدم على روابطهم؟
تشير تقارير صحفية إلى أن العديد من الناشرين يرون في ملخصات الذكاء الاصطناعي أعلى نتائج البحث تهديدًا مباشرًا لنماذجهم الإعلانية القائمة على الزيارات، ما يدفعهم للمطالبة إما بتعويض مالي واضح أو آليات “انسحاب” حقيقية لا تضر بحضورهم في البحث التقليدي.
رد جوجل وسجلها السابق مع بروكسلحتى الآن تتمسك جوجل بموقف دفاعي تعتبر فيه أن خدماتها الإعلانية والمرتبطة بالمحتوى ليست احتكارية، وأن الناشرين ومنشئي المحتوى يستفيدون من التوزيع الذي توفّره منصّاتها.
يأتي التحقيق الجديد بعد سلسلة قضايا وغرامات سابقة فرضها الاتحاد الأوروبي على جوجل في مجالات مثل إعلانات AdTech ونظام أندرويد، ما يعكس استعداد بروكسل للذهاب بعيدًا في فرض غرامات إضافية أو حتى فرض تغييرات هيكلية على نماذج عملها إذا ثبت الإخلال بقواعد المنافسة.
أبعاد أوسع لسوق الذكاء الاصطناعي في أوروبالا يتوقف الملف عند جوجل وحدها؛ فالقضية تعكس سؤالًا أوسع: كيف يمكن لأوروبا تنظيم استخدام البيانات والمحتوى في عصر الذكاء الاصطناعي دون خنق الابتكار؟ ترى المفوضية أن الابتكار المرحَّب به لا يجب أن يأتي على حساب حقوق الملكية الفكرية والقدرة على المنافسة العادلة، خاصة عندما تعتمد النماذج الذكية على كميات ضخمة من المحتوى الذي يملكه الآخرون، وتستخدمه لتقديم خدمات قد تزاحم صناع هذا المحتوى أنفسهم في عائداتهم.