قنبلة موقوتة تهدد حياة اللبنانيين.. آلاف الأبنية الآيلة للانهيار وهذه آخر الأرقامأعادت حادثة انهيار مبنى "الزيلع" في مدينة الميناء بطرابلس، التي أسفرت عن استشهاد عنصرين من فوج الإطفاء في الدفاع المدني بعد جهدٍ مضنٍ في محاولة إخماد النيران التي اندلعت في مخزن أرضي داخل المبنى، إلى الذاكرة اللبنانية العديد من المآسي التي أودت بحياة أبرياء.

وكان من أبرز هذه الأحداث المؤلمة انهيار سقف مبنى قديم في إحدى مدارس جبل محسن، ما أسفر عن وفاة طالبة داخل صفها، بالإضافة إلى العديد من الأحداث المأسوية الأخرى. وفي هذا السياق، أعرب رئيس بلدية طرابلس، رياض يمق، في حديثه لـ "لبنان 24" عن أسفه العميق للحادثة المؤلمة التي وقعت، موضحًا أن "مدينة طرابلس تمر بوضع مأساوي، حيث تتطلب مئات الأبنية تدعيمًا فوريًا، في وقت تعجز فيه البلدية تمامًا عن تحمل هذا العبء". وكشف أن "دوريات من شرطة بلدية طرابلس باشرت بالكشف على بعض المستودعات الواقعة أسفل المباني في نطاق المدينة"، داعيًا المواطنين إلى "التعاون الفعّال والإبلاغ عن أي مستودع يشكك السكان بوجود مواد خطرة فيه ".

كما دعا يمق "عموم أصحاب هذه المستودعات إلى الإلتزام بكافة التعاميم السابقة المتعلقة بإجرائات السلامة العامة تحت طائلة إغلاق المستودع المخالف بالشمع الأحمر في حال عدم الإلتزام". وفي خطوة إضافية، أعلن أنه "سيتم إرسال كتاب رسمي يتضمن لائحة بالعقارات التي طلب بإخلاءها نظرًا لاحتمال انهيارها في أي لحظة"، مناشدًا المسؤولين بالتدخل الفوري لتفادي المزيد من الكوارث.عدد هائل من الوحدات السكنية مهددة بالانهيار في كل أنحاء لبنانالمباني الآيلة للسقوط ليست مجرد مشكلة في مدينة طرابلس، بل هي أزمة كبرى تؤثر على كافة اللبنانيين. فقد تفاقمت هذه الأزمة في الآونة الأخيرة نتيجة للزلازل التي ضربت لبنان في السنوات الماضية، بالإضافة إلى انفجار مرفأ بيروت، ومؤخرًا جراء تداعيات الحرب العنيفة. ورغم تزايد الحديث عن المباني التي انهارت وتحتاج إلى إعادة بناء، تبقى الكارثة الأبرز في تلك المباني التي لم تسقط، لكنها تأثرت بشكل كبير من جراء الضربات العنيفة خلال الحرب. وفي حديث مع رئيسة "الهيئة اللبنانية للعقارات"، أنديرا الزهيري، كشفت لـ "لبنان 24'"عن أحدث الأرقام والإحصائيات للمباني الآيلة والمهددة بالسقوط. وأوضحت الزهيري أنه وفقًا للبيانات المتوفرة، فإن أضرار عدوان 2024 تجاوزت بأكثر من مرتين ونصف الأضرار التي شهدتها حرب 2006، حيث بلغ عدد الوحدات السكنية المتضررة والمهددة بالسقوط 317,500 وحدة. أمّا في ما يتعلق بتصنيف المناطق التي تحتوي على مباني مهددة بالسقوط، أشارت إلى إنه "بعد الحرب، يمكن تصنيف الضاحية الجنوبية في المرتبة الأولى. وكشفت التقديرات أن هناك حوالي 3800 وحدة سكنية متضررة جزئيًا، بالإضافة إلى 2600 بناية بحاجة إلى تقييم هندسي لاتخاذ قرار بشأن الدعم أو الترميم. أما بعد الضاحية، فترتيب المناطق الأخرى يشمل بعلبك والمناطق الجنوبية، مؤكدةً أن "هذه الأرقام قابلةٌ للارتفاع". وأوضحت الزهيري أنّ "المسح الذي أُجري بعد انفجار مرفأ بيروت، كشف عن تضرر 85,744 وحدة سكنية، موزعة على مناطق الأشرفية، الرميل، الجعيتاوي، الشحروري، الصيفي، المدور، والمرفأ". إضافة إلى ذلك، أكدت وجود 16,260 مبنى آخر مهددًا بالسقوط في أي لحظة في مناطق مختلفة من لبنان. تشمل هذه المباني 10,460 في محافظة بيروت، 4,000 في محافظة الشمال وطرابلس، 640 في محافظة جبل لبنان، 600 في برج حمود والشياح، و160 في محافظة الجنوب وبعلبك والمناطق المتفرقة.

وشددت الزهيري، على ضرورة "ألا يقتصر التركيز على المباني المدمرة أو التي تعرضت لاهتزازات كبيرة نتيجة لاستخدام القنابل والأسلحة في الحرب الأخيرة، مثل نوع "المطرقة" التي تخلق موجات في الأرض تتسبب في ارتدادات أو هزات." وأوضحت أن "الأبنية المحيطة، رغم ما قد تبدو عليه من سلامة ظاهرة، قد تحتاج إلى فحص دقيق من قبل مختصين في مجال البناء والصيانة. ففي العديد من الحالات، يتم الاكتفاء بترقيعات سطحية، مما يغفل الخطر الحقيقي المترتب على الأضرار التي قد تؤدي في المستقبل إلى انهيار المبنى. وهذا ما حدث في حادثة انفجار مرفأ بيروت، حيث قامت بعض الجمعيات بإصلاح الأضرار الظاهرة فقط، مثل القشور الخارجية، دون معالجة التشوهات الداخلية."

وأشارت الزهيري إلى أن هذا الخطر لا يقتصر على فئة معينة من المواطنين، بل يمتد ليشمل الجميع، قائلة: "صحيح أن الأضرار الكبيرة تركزت في بعض المناطق، إلا أن تأثيرها سيزداد مع مرور الوقت ليشمل المناطق المجاورة. ويبقى الخطر الأعظم موجهًا نحو الأبنية التراثية، فهي لا تشكل جزءًا من البنية العمرانية فحسب، بل تمثل أيضًا تاريخًا وحضارة لهذا الوطن." باختصار، يواجه اللبنانيون تهديدًا جديدًا يزداد خطورته، حيث أن الوضعين الاقتصادي والأمني، بالإضافة إلى الأزمات الطبيعية، قد تركت آثارها على الأبنية، مُشكّلةً مصدر تهديد مستمر. فهل من حل قريب؟

المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: بالإضافة إلى فی محافظة

إقرأ أيضاً:

الجنوب بين التهديد الاسرائيلي والإهمال الرسمي.. سياحة مع وقف التنفيذ!

في خضمّ الأزمات المتلاحقة التي ترخي بظلالها على لبنان، تبرز السياحة كأحد القطاعات القليلة التي ما زالت تملك قدرة فعلية على تحريك عجلة الاقتصاد. ومع أنّ هذا القطاع يتمتع بإمكانات طبيعية وثقافية استثنائية، إلا أنه ما زال مكبّلاً بجملة من التحديات التي تعيق تطوره وتمنعه من أداء دوره الحيوي كما ينبغي.

على مدى السنوات الماضية، شهدت البلاد تراجعاً حاداً في عدد السيّاح، خصوصاً من دول الخليج العربي، الذين لطالما شكّلوا أحد أعمدة الموسم السياحي اللبناني. إلا أن الآونة الأخيرة شهدت بوادر عودة خجولة للسيّاح العرب، بالتزامن مع ظهور مؤشرات على رغبة رسمية في إعادة تنشيط هذا القطاع، برزت في تصريحات رئيس الحكومة نواف سلام، الذي قدّم سلسلة تطمينات علنية تتعلق بتعزيز الأمن وتوفير بيئة مستقرة للسياح في المناطق اللبنانية كافة، ولا سيّما العاصمة والمناطق الساحلية.

غير أنّ هذه العودة لا يمكن فصلها عن الواقع الميداني المعقّد، حيث لا تزال الاعتداءات الإسرائيلية، خصوصاً في الجنوب، تمثّل تهديداً مباشراً يحول دون استفادة هذه المناطق من إرثها الأثري والسياحي الغني. وفي مواجهة هذا التهديد تحديداً، كانت حكومة الرئيس نجيب ميقاتي، خلال فترة العدوان، قد بادرت إلى التحرّك لتأمين حماية دولية للمعالم الأثرية المعرضة للخطر، ما أثمر إدراج 34 موقعاً لبنانياً على لائحة الحماية المعزّزة لدى منظمة اليونيسكو، في خطوة اعتُبرت إنجازاً نوعياً يعكس حسّاً وطنياً وحرصاً على الهوية التاريخية في ظلّ ظروف استثنائية.

لكن، وعلى الرغم من هذا الإرث، لا تزال الدولة تتعامل مع المناطق الجنوبية، كما الشمالية والداخلية، وكأنها خارج الخارطة السياحية الرسمية. فالمعالم الأثرية المنتشرة في الجنوب، والتي يعود بعضها إلى حقبات فينيقية ورومانية وإسلامية، لا تحظى بأي حملة ترويجية أو لفتة إعلامية جدّية، مقارنة بما يُسلّط من أضواء على وسط العاصمة وبعض المناطق الساحلية. هذا التجاهل يثير تساؤلات مشروعة عمّا إذا كان ناتجاً عن تقصير إداري معتاد، أم أنّه يعكس انحيازاً مقصوداً ذا أبعاد سياسية، يرتبط بطبيعة هذه المناطق وخياراتها الوطنية.

الإعلام، بدوره، لا ينأى بنفسه عن هذا التهميش. إذ نادراً ما تُسلّط الأضواء على المواقع الأثرية في الجنوب أو في القرى الحدودية، بينما يُعاد إنتاج الصورة النمطية للسياحة في لبنان على أنها محصورة بشوارع العاصمة ومقاهيها. هذا التحيّز في التغطية لا يبدو بريئاً تماماً، بل يوحي أحياناً بوجود توجّه ضمني لحصر الجاذبية السياحية في مناطق دون غيرها، وهو ما يُضعف فرص الاستثمار في المناطق الطرفية ويعمّق الفجوة بين المركز والأطراف.

والأخطر من ذلك، أنّ الخوف من التوجه إلى هذه المناطق، نتيجة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، بات يُستخدم بشكل غير مباشر كذريعة لعدم إدراجها ضمن أولويات الترويج السياحي، مع أن تثبيت الحياة في هذه المناطق وتفعيل حركتها الاقتصادية، يجب أن يكون بحد ذاته خياراً استراتيجياً لمواجهة محاولات العزل والترويع.

مع ذلك، فإن التحديات لا تقتصر على الجانب الأمني، بل تمتد إلى غياب رؤية تسويقية وطنية شاملة، خاصة تجاه المناطق التي تعرّضت ولا تزال تتعرّض للتهديدات. فحتى اليوم، لم تبادر الحكومة إلى وضع خطة استراتيجية متكاملة تعيد للبنان موقعه السياحي، ولا إلى تخصيص جهود حقيقية لدعم المناطق الجنوبية والحدودية التي تملك إرثاً سياحياً وثقافياً ضخماً. وبدلاً من ذلك، تمّ الاكتفاء بحملات موسمية سطحية، في مقاربة لا ترقى إلى مستوى التحديات، ولا تعكس أي التزام فعلي بإعادة تنشيط هذا القطاع أو إنصاف المناطق المهمّشة سياحياً.

والمفارقة أن رئيس الحكومة نواف سلام، الذي يبدو أنه يولي أهمية كبرى للقطاع السياحي، لم يبادر حتى الآن إلى استخدام موقعه السياسي للضغط عبر القنوات الدولية من أجل وقف الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة، أو للمطالبة بانسحاب العدو الإسرائيلي من النقاط التي لا يزال يحتلها في الجنوب. وهو ما يشكّل شرطاً أساسياً لتعزيز الاستقرار وتبديد المخاوف الأمنية لدى السيّاح. فكيف يمكن الحديث عن نهوض سياحي جاد في ظلّ بقاء الاحتلال كعامل تهديد دائم على أطراف البلاد؟

يُضاف إلى ذلك أن النشاط السياحي ما زال محصوراً في العاصمة بيروت وبعض المناطق المحيطة، في ظلّ تجاهل واضح للمناطق الداخلية والشمالية والجنوبية، رغم ما تزخر به من مقوّمات طبيعية وثقافية قادرة على جذب شرائح واسعة من الزوّار. هذا التركيز الجغرافي يكرّس الفجوة التنموية ويحول دون تحويل السياحة إلى رافعة اقتصادية لمناطق الاطراف التي تعاني أصلاً من ضعف في البنى التحتية وغياب الاستثمارات. كما أنّ معظم القرى اللبنانية لا تحظى بالدعم المؤسساتي الكفيل بتأهيل مرافقها السياحية، ما يقيّد قدرتها على استقطاب الزائرين والاستفادة الفعلية من الموسم.

في موازاة ذلك، تفتقر الدولة إلى التنسيق الفعلي بين الوزارات المعنية بالقطاع، ما يفرمل أي إمكانية لصياغة خطة وطنية موحّدة تنهض بالسياحة من واقعها الموسمي والمبعثر إلى مسار أكثر احترافية واستدامة. وحتى المبادرات التي أُطلقت سابقاً، كشعار "أهلا بهالطلة" الذي تبنّاه وزير السياحة السابق وليد نصار، ورغم حسن نواياه، بقيت محدودة التأثير، في ظل غياب البنية التحتية التسويقية والدعائية التي تسمح بتحويلها إلى حملة فعّالة ذات امتداد دولي.

من هنا، يبدو واضحاً أنّ السياحة في لبنان تحتاج إلى أكثر من مجاملات دبلوماسية أو مبادرات فردية، بل إنها بحاجة إلى قرار سياسي حازم يُدرج القطاع ضمن الأولويات الوطنية، ويحوّله إلى ملف استثماري بامتياز. فلبنان، بتاريخه العريق، وطبيعته المتنوعة، ونمط عيشه المنفتح، لا يزال يملك ما يكفي ليكون من أبرز الوجهات السياحية في المنطقة. غير أنّ ما ينقصه فعلياً هو الدولة، بكل ما تمثّله من رؤية وعدالة توزيع، واستراتيجية موحّدة لا تميّز بين مناطق وأخرى، ولا بين مواطن وآخر.
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة افرام بحث مع البخاري في تفعيل الاقتصاد والسياحة بين البلدين Lebanon 24 افرام بحث مع البخاري في تفعيل الاقتصاد والسياحة بين البلدين 29/05/2025 11:00:36 29/05/2025 11:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 القصيفي عرض مع هيكل مهمات الجيش في تنفيذ قرار وقف النار Lebanon 24 القصيفي عرض مع هيكل مهمات الجيش في تنفيذ قرار وقف النار 29/05/2025 11:00:36 29/05/2025 11:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 حكم بسجن مارين لوبان 4 سنوات مع وقف تنفيذ سنتين منها Lebanon 24 حكم بسجن مارين لوبان 4 سنوات مع وقف تنفيذ سنتين منها 29/05/2025 11:00:36 29/05/2025 11:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد التهديدات الأميركية.. تحرك وتحذير رسمي في إيران Lebanon 24 بعد التهديدات الأميركية.. تحرك وتحذير رسمي في إيران 29/05/2025 11:00:36 29/05/2025 11:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً مصدرها الجانب السوري.. جريح جراء سقوط قذيفة من نوع "شيلكا "في عكار Lebanon 24 مصدرها الجانب السوري.. جريح جراء سقوط قذيفة من نوع "شيلكا "في عكار 03:56 | 2025-05-29 29/05/2025 03:56:16 Lebanon 24 Lebanon 24 لقاء بين عون وسلام قبيل جلسة مجلس الوزراء Lebanon 24 لقاء بين عون وسلام قبيل جلسة مجلس الوزراء 03:50 | 2025-05-29 29/05/2025 03:50:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "اليونيسكو" نوّهت بتقرير التقييم الدوري لمحمية جبل موسى: ملهم وعالي الجودة Lebanon 24 "اليونيسكو" نوّهت بتقرير التقييم الدوري لمحمية جبل موسى: ملهم وعالي الجودة 03:45 | 2025-05-29 29/05/2025 03:45:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بلدية زغرتا - اهدن دعت الى انهاء ورش التأهيل قبل نهاية حزيران Lebanon 24 بلدية زغرتا - اهدن دعت الى انهاء ورش التأهيل قبل نهاية حزيران 03:43 | 2025-05-29 29/05/2025 03:43:51 Lebanon 24 Lebanon 24 فضل الله: الأمر متروك للحكومة Lebanon 24 فضل الله: الأمر متروك للحكومة 03:39 | 2025-05-29 29/05/2025 03:39:46 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بكلمات مؤثرة.. فنانة تعتزل وتستعد للموت! Lebanon 24 بكلمات مؤثرة.. فنانة تعتزل وتستعد للموت! 08:41 | 2025-05-28 28/05/2025 08:41:34 Lebanon 24 Lebanon 24 راتبها خياليّ... إعلاميّة لبنانيّة تكشف كم تتقاضى لتقديم برنامج شهير هذا ما قالته (فيديو) Lebanon 24 راتبها خياليّ... إعلاميّة لبنانيّة تكشف كم تتقاضى لتقديم برنامج شهير هذا ما قالته (فيديو) 06:37 | 2025-05-28 28/05/2025 06:37:00 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما شهدته مصارف لبنان Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما شهدته مصارف لبنان 12:28 | 2025-05-28 28/05/2025 12:28:49 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... ممثل لبنانيّ يتحدث عن وضع إبنه الصحيّ: "قلت لمرتي ما تتأملي يعيش" Lebanon 24 بالفيديو... ممثل لبنانيّ يتحدث عن وضع إبنه الصحيّ: "قلت لمرتي ما تتأملي يعيش" 05:58 | 2025-05-28 28/05/2025 05:58:02 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بدلع.. فيديو ينتشر لنادين نسيب نجيم وهذا ما فعلته في دبي Lebanon 24 رقصت بدلع.. فيديو ينتشر لنادين نسيب نجيم وهذا ما فعلته في دبي 04:08 | 2025-05-28 28/05/2025 04:08:56 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ايناس كريمة Enass Karimeh @EnassKarimeh Lebanese journalist, social media activist and communication enthusiast أيضاً في لبنان 03:56 | 2025-05-29 مصدرها الجانب السوري.. جريح جراء سقوط قذيفة من نوع "شيلكا "في عكار 03:50 | 2025-05-29 لقاء بين عون وسلام قبيل جلسة مجلس الوزراء 03:45 | 2025-05-29 "اليونيسكو" نوّهت بتقرير التقييم الدوري لمحمية جبل موسى: ملهم وعالي الجودة 03:43 | 2025-05-29 بلدية زغرتا - اهدن دعت الى انهاء ورش التأهيل قبل نهاية حزيران 03:39 | 2025-05-29 فضل الله: الأمر متروك للحكومة 03:36 | 2025-05-29 تعميم من وزارة السياحة.. هذا ما جاء فيه فيديو خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) 03:41 | 2025-05-28 29/05/2025 11:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) 01:41 | 2025-05-28 29/05/2025 11:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) 04:49 | 2025-05-27 29/05/2025 11:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • لغة الأرقام في التصريحات الرسمية (3-1)
  • الذخائر غير المنفجرة تهدد حياة سكان غزة
  • أخصائي كلى يحذر: مسكنات الألم “قنابل موقوتة” تهدد صحة كبار السن
  • بري يرفض الاحتكاكات بين اللبنانيين واليونيفيل ويدعو لمعالجة الوضع بحكمة
  • خبير عسكري: الاحتلال يتلاعب بالمصطلحات وهذه خطته لتهجير الغزيين
  • إلى اللبنانيين الذاهبين إلى الحج… اقرأوا هذا الخبر
  • الساعة التي أنقذت حياة حاج.. تدخل طبي سعودي دقيق في قلب مكة
  • بعد إلقاء قنبلة صوتية في بيت ليف... ماذا أعلنت الصحة؟
  • الجنوب بين التهديد الاسرائيلي والإهمال الرسمي.. سياحة مع وقف التنفيذ!
  • لبنان 24: بالاسماء...هذه هي التعيينات التي سيقرها مجلس الوزراء