ناشئو الزمالك يفوزون على طلائع الجيش بركلات الترجيح
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
فاز فريق شباب الزمالك لكرة القدم مواليد 2005 على طلائع الجيش بركلات الترجيح بنتيجة 4 - 2، وذلك بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل الإيجابي بهدف لكل منهما، في اللقاء الذي جمعهما مساء اليوم الأربعاء على مجمع ملاعب الراحل إبراهيم يوسف بمقر القلعة البيضاء، ضمن منافسات الجولة الثانية عشرة لبطولة الجمهورية.
سجل هاني ياسر هدف الزمالك في الوقت الأصلي، بينما في ركلات الترجيح أحرز كل من، "السيد أسامة، أحمد خضري، أحمد خالد السمبوك، عبد الله عبد الناصر".
قدم لاعبو الزمالك أداءً جيداً خلال اللقاء، وصنعوا فرص عديدة استطاعوا خلالها تسجيل هدفاً، بجانب إهدار أكثر من فرصة محققة كادت أن تنهي اللقاء في وقته الأصلي.
وحرص على حضور المباراة لمؤازرة الفريق كل من، حسين السيد عضو مجلس إدارة نادي الزمالك والمشرف على قطاعات الكرة، وبدر حامد رئيس قطاعات كرة القدم، وحازم إمام مساعد المدير الفني لقطاع الناشئين.
ويقود فريق 2005 كل من: "شريف خليل مدرباً، أحمد عادل مساعداً للمدرب، شريف فوزي مدرباً لحراس المرمى، حمدي يوسف إدارياً، ياسين غنيم إخصائياً للإصابات والتأهيل، محمد علي الأتربي محللاً للأداء، سيد معتز معداً بدنياً، رفعت حمدي مسئولاً للمهمات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك الاهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
محامي نوال الدجوي يكشف كواليس اللقاء الأخير مع حفيدها الراحل
كشف محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال الدجوي، في حوار مع الإعلامية لميس الحديدي، تفاصيل غير مسبوقة عن السبب وراء عدم تقسيم الميراث داخل العائلة حتى الآن، رغم وفاة اثنين من أبنائها.
هيبة الأم منعت الحديث عن الميراثأوضح المحامي أن السبب الرئيسي لتأخر تقسيم التركة هو مكانة نوال الدجوي الكبيرة داخل الأسرة، قائلًا: "لم يكن أحد يجرؤ على فتح موضوع الميراث معها، لا ابنها الراحل شريف، ولا ابنتها منى، ولا حتى زوجها اللواء وجيه، تقديرًا واحترامًا لها"، مضيفًا أن الحديث عن القسمة لم يُطرح إلا بعد وفاتهم جميعًا.
موافقة نوال ولكن بشروطوعندما كُلّف من قبل الحفيد الراحل أحمد الديجوي بفتح ملف التركة، أكد المحامي أن الدكتورة نوال لم تمانع، وأبدت موافقتها على المضي قدمًا في إجراءات القسمة.
وكشف إصلاح عن تفاصيل اللقاء الوحيد الذي جمعه بالحفيد الراحل أحمد الديجوي، قائلًا: "التقيته وجهًا لوجه فجر يوم 26 يناير 2025، في جلسة بعيدة عن الأطراف التي كنت أعتبرهم سبب التوتر. تحدثنا بهدوء، وقدم عرضًا للصلح، ونقلت العرض لموكلتي، التي وافقت بالفعل."