مهرجان “شتاء الباحة” للتسوق يستقطب آلاف الزوار
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
المناطق_واس
يشهد مهرجان شتاء الباحة للتسوق بمحافظة المخواة العديد من الفعاليات والأنشطة السياحية التي تناسب العوائل, وسط حضور من الأهالي والزوار.
أخبار قد تهمك هيئة فنون الطهي تُبرز الثقافة السعودية في معرض “سيراه 2025” 9 يناير 2025 - 6:29 مساءً أمانة الشرقية ترصد جهودها في زيادة الغطاء النباتي للعام 2024 9 يناير 2025 - 6:25 مساءً
وأوضح أمين منطقة الباحة رئيس اللجنة التنفيذية لمهرجان شتاء الباحة الدكتور علي بن محمد السواط أن فعاليات المهرجان التي تأتي ضمن برامج شتاء الباحة للعام الحالي, وبتنظيم شركة وطنية، يقع على مساحة 9 الآف متر مربع، ويتضمن خيمة كبيرة للتسوق تضم أكثر من 100 محل تجاري تلبي جميع احتياجات الأسرة من الملبوسات والإكسسوارات والجلديات وأدوات التجميل والأدوات المنزلية وغيرها، مشيرًا إلى ما يقدمه المسرح من فقرات ترفيهية وعروض رياضية يصاحبها توزيع العديد من الجوائز للأسر والأطفال, كما يشتمل مجموعة من الأركان الترفيهية والثقافية الأخرى.
وأكد أن مهرجان شتاء الباحة الذي يستمر ثلاثة أشهر يتضمّن تنفيذ نحو 280 فعالية متنوعة تقام في المواقع السياحة والمتنزهات والحدائق العامة في محافظات القطاع التهامي، مشيرًا إلى أنه يهدف إلى تنشيط الحركة السياحية والاقتصادية، مناسبة للزوار والمرتادين لقضاء أوقات ممتعة مع اعتدال أجواء منطقة الباحة بالقطاع التهامي في هذا الوقت من كل عام.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 9 يناير 2025 - 6:44 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد9 يناير 2025 - 3:05 مساءًمواد كيميائية في مستحضرات فرد الشعر تهدد بالسرطان أبرز المواد9 يناير 2025 - 2:55 مساءًتحذير لمحبي المأكولات البحرية: جزيئات بلاستيكية خطيرة في الجمبري أبرز المواد9 يناير 2025 - 2:53 مساءًدراسة: النباتيون أكثر عرضة للاكتئاب بسبب الحليب النباتي منوعات9 يناير 2025 - 2:36 مساءًتنسيق طاولة السُفرة الرمضانية بأٌسلوب فاخر أبرز المواد9 يناير 2025 - 2:05 مساءًالصين ترصد سلالة جديدة من جدري القرود9 يناير 2025 - 3:05 مساءًمواد كيميائية في مستحضرات فرد الشعر تهدد بالسرطان9 يناير 2025 - 2:55 مساءًتحذير لمحبي المأكولات البحرية: جزيئات بلاستيكية خطيرة في الجمبري9 يناير 2025 - 2:53 مساءًدراسة: النباتيون أكثر عرضة للاكتئاب بسبب الحليب النباتي9 يناير 2025 - 2:36 مساءًتنسيق طاولة السُفرة الرمضانية بأٌسلوب فاخر9 يناير 2025 - 2:05 مساءًالصين ترصد سلالة جديدة من جدري القرود هيئة فنون الطهي تُبرز الثقافة السعودية في معرض "سيراه 2025" هيئة فنون الطهي تُبرز الثقافة السعودية في معرض "سيراه 2025" تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد9 ینایر 2025 شتاء الباحة 05 مساء
إقرأ أيضاً:
“أرامكو” تستعد لطرد 5 آلاف موظف لتوفير السيولة
الثورة نت/..
كشفت تقارير حديثة أن شركة أرامكو، عملاق النفط السعودي، تخطط لإنهاء خدمات نحو 5 آلاف موظف من أصحاب الرواتب المرتفعة مع نهاية عام 2025.
تأتي هذه الخطوة في إطار محاولة لتقليص النفقات وتوفير سيولة مالية، في وقت تتزايد فيه التزامات المملكة المالية لتمويل استثمارات ضخمة، كان من أبرزها التعهدات التي قدّمها ابن سلمان لإدارة دونالد ترامب، خلال التقارب السعودي–الأميركي المستمر.
قرار أرامكو المرتقب بتسريح آلاف الموظفين، تحديدًا من أصحاب الرواتب المرتفعة، لا يمكن فصله عن أزمة السيولة التي بدأت تظهر في أكثر من جانب داخل الاقتصاد السعودي.
فعلى الرغم من ارتفاع أسعار النفط خلال عامي 2022 و2023، فإن العوائد المتحققة لم تُترجم إلى استقرار مالي، بل تم ضخّها سريعًا في مشاريع غير مدروسة مثل “نيوم” و”ذا لاين”، أو في تعهدات خارجية تثقل كاهل الخزينة، من بينها التزامات سرّية تجاه شركات أميركية كبرى بطلب مباشر من إدارة ترامب خلال سنوات حكمه.
الطرد الجماعي للموظفين لا يمثل فقط ضغطًا اجتماعيًا داخل المملكة، بل يعكس عمق الإرباك المالي الذي تواجهه شركة يُفترض أنها من الأكثر ربحية عالميًا، خصوصًا أن بعض التقارير تشير إلى احتمال بيع أرامكو لمزيد من أصولها في المرحلة المقبلة، في خطوة تعكس بحث الرياض المحموم عن السيولة النقدية بأي ثمن.
وكان واضحًا أن العلاقة بين واشنطن والرياض ستقوم على أساس الصفقات لا التحالفات التقليدية.
وقد عبّر ترامب عن هذا التوجه صراحة عندما قال: “لن يبقى النظام السعودي لأسبوعين من دون حمايتنا”. هذه الرسالة الواضحة دفعت محمد بن سلمان إلى تقديم تنازلات مالية واستراتيجية ضخمة، شملت عقود تسليح واستثمارات بمئات المليارات من الدولارات.
ولم يكن الأمر مجرد شراء سلاح، بل شمل أيضًا التزامات مالية ضخمة لشركات استشارية، ومكاتب علاقات عامة، وصناديق استثمار أميركية، بهدف دعم صورة ولي العهد سياسيًا، وتثبيت موقعه في المشهد الدولي، خاصة بعد جريمة اغتيال الصحفي جمال خاشقجي التي خلقت أزمة غير مسبوقة في علاقات المملكة مع الغرب.
من نتائج هذا “التحالف المالي–السياسي” بين ابن سلمان وترامب، أن الرياض باتت تضخ استثمارات ضخمة في مؤسسات أميركية، سواء عبر صندوق الاستثمارات العامة أو عبر أرامكو نفسها.
وهذا ما يفسر تصاعد الحاجة إلى تقليص النفقات التشغيلية داخل أرامكو، بما في ذلك طرد آلاف الموظفين، لتوفير سيولة يمكن ضخّها في الخارج، بدلًا من استخدامها في دعم الاقتصاد المحلي أو خلق فرص عمل جديدة للسعوديين.
وبينما يُفترض أن أرامكو تدار كمؤسسة ذات طابع تجاري احترافي، فإنها تحولت فعليًا إلى ذراع مالية وسياسية بيد ولي العهد، تُستخدم لخدمة أجندته الشخصية، سواء عبر الإنفاق على مشاريع “رؤية 2030” أو الوفاء بالتزامات سرية نحو حلفائه في الغرب.
إلى جانب طرد الموظفين، تتحدث نقارير اقتصادية عن اتجاه متسارع داخل الدوائر السعودية لبيع مزيد من أصول أرامكو خلال عامي 2025 و2026. وقد يشمل ذلك إدراج مزيد من الأسهم في الأسواق العالمية، أو عقد صفقات مباشرة مع شركات أجنبية.
وهذا التوجه ليس جديدًا، لكنه أصبح أكثر إلحاحًا مع تزايد الضغط المالي، ما يثير تساؤلات حول فقدان المملكة تدريجيًا السيطرة على أهم مواردها السيادية.
ورغم الترويج الرسمي بأن هذه الخطوات تأتي ضمن خطة “تنويع الاقتصاد”، إلا أن الواقع يشير إلى العكس: بيع أصول أرامكو، وطرد موظفيها، يعني في جوهره تفكيك العمود الفقري للاقتصاد الوطني، تحت ضغط الحاجة الماسة للسيولة النقدية لتمويل مشاريع لا عائد واضح لها، أو للوفاء بوعود قدّمت في غرف مغلقة لواشنطن.
واشارت التقارير الى ان تسريح آلاف الموظفين من أصحاب الرواتب المرتفعة يعني بالضرورة التأثير على شرائح واسعة من الطبقة الوسطى داخل السعودية.