تناول بيض الدجاج يهذه الطريقة حتى لا تصاب بأنفلوانزا الطيور
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مع الطقس الشديد البروده يتجه معظم الناس لتناول البيض ونظرا لاهميته كغذاء يتم تناوله كوجبه رئيسه لكل من الاطفال وكبار السن والشباب وقد اثير حوله جدل فى تلك الفتره بأنه مصدر للاصابه “ بانفلنزا الطيور " وذلك عبر وسائل التواص الاجتماعى
هذا التقرير يرصد ما اثير حول خطورة تناول البيض فى تلك الاوانه
أكد تقرير لوزراة الزراعة الامريكيه نشرته مجلة " نيوزويك " انه لا يوجد خطر من تناول البيض على البشر وان كان ذلك بالماضى اذ كانت توجد حالات متفرقه بفيروس “ إنفلونزا الطيور ” لكن فى الوقت الحالى صار من النادر الاصابه به
وأشارت التقرير الى أنه فى تلك الايام تفشى المرض بين الاشخاص الذين يتعرضون فى عملهم للتعامل مع الطيور حيث أنهم اكثر عرضه للاصابه بمرض " بإتش 5إن 1 "
أعراض “ إنفلونزا الطيور ”
التهاب الملتحمة مصاحبة لها أعراض تتعلق بالجهاز التنفسى والحمى والسعال والتهاب الحلق وسيلان الانف والام بالعضلات والصداع والتعب العام فضلا عن ضيق التنفس والاسهال والغثيان والتشنج
واكدت التقرير انه لا يوجد دليل على تسبب تناول البيض فى اصابة البشر بانفلونزا الطيور لافتا الى انه عندما يتم إعدام قطيع مصاب بالفيروس فانه يتم تدمير البيض
وينصح الأطباء طبقا للتقرير بتناول الدجاج والبيض باتباع خطوات التالية :
1 .
2 . الفصل : فصل اللحوم النئية والدواجن عن الاطعمه الاخرى
3 . الطهى : طهى جميع الدواجن إلى 74 درجة مئويه
4 . التبريد : تبريد البيض باسرع وقت ممكن بعد شرائه لمنع البكتريا من النمو ولتجنب المخاطر
وطالب التقرير بطهى البيض حتى يصبح البياض والصفار متماسكين كما ينصح بحفظ البيض بالثلاجة وعدم تركه خارجها لأكثر من ساعتين كما ينصح بطهى البيض حتى درجه 160 درجه فهرنهايت
واعتبر أن القول بتفشى انفلونزا الطيور بسبب تناول البيض فيه مغالاة مؤكدين أن المخاطر بسيطه ولا تذكر لكنها تحدث اذ لم يتم اتباع النصائح التى تم الاشارة اليها
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اعراضه بيض الدجاج تناول البیض
إقرأ أيضاً:
9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً
أميرة خالد
مع التقدم في العمر، يقل إنتاج الكولاجين في الجسم بشكل طبيعي، وهو البروتين الأساسي المسؤول عن نضارة الجلد وقوته، ومؤخرا كشف الخبراء أن الغذاء قد يكون الخيار الأذكى والأكثر فاعلية لدعم مرونة البشرة وصحتها، داخلياً وخارجياً.
وبحسب موقع “healthline”، هناك بعض الأطعمة التي ثبت أنها تساهم في تعزيز إنتاج هذا البروتين الحيوي بشكل طبيعي، ومنها:
1- الدجاج:
لا عجب أن غالبية مكملات الكولاجين مشتقة من الدجاج، فالأنسجة الضامة التي يحتويها لحم الدجاج، خصوصاً في الأفخاذ، تجعله مصدراً ممتازاً للكولاجين الغذائي.
2- الأسماك:
تحتوي الأسماك على كولاجين في عظامها وأربطتها، ويعتقد العلماء أن الكولاجين البحري أكثر سهولة في الامتصاص، إلا أن الجزء الذي نتناوله عادة من السمك (اللحم) ليس الأعلى من حيث المحتوى، إذ أن الأجزاء الغنية بالكولاجين مثل الرأس والجلد نادراً ما تُستهلك.
3- مرق العظام:
يُعتقد أن مرق العظام غني بالكولاجين، إلا أن دراسات حديثة وجدت أن محتواه من هذا البروتين قد لا يكون مرتفعاً كما يُتوقع، ومع ذلك، فإنه يحتوي على مغذيات داعمة لإنتاج الكولاجين مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والجلوتامين، وللحصول على مرق عالي الجودة، يفضل تحضيره منزلياً باستخدام عظام من مصادر موثوقة.
4- بياض البيض:
رغم خلوه من الأنسجة الضامة، فإن بياض البيض يحتوي على نسب عالية من حمض البرولين، أحد المكونات الأساسية في بناء الكولاجين.
4- الحمضيات والتوت:
تلعب الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت دوراً مهماً في تحفيز إنتاج الكولاجين، نظراً لغناها بفيتامين C، ولا يقل التوت أهمية عنها، فهو مليء بهذا الفيتامين، إضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحمي الجلد من التلف.
5- الفواكه الاستوائية:
تتميز فواكه مثل الأناناس، والمانجو، والكيوي، والجوافة بمحتواها العالي من فيتامين C والزنك، وهما عنصران ضروريان لإنتاج الكولاجين.
6- الثوم:
يحتوي الثوم على الكبريت، وهو عنصر يساعد في الحفاظ على الكولاجين ومنع تكسيره، إلا أن الكمية المطلوبة للاستفادة الحقيقية منه قد تكون كبيرة نسبياً، مما يجعل إدراجه بشكل منتظم في الطعام خياراً عملياً.
7- الخضروات الورقية:
تشتهر خضروات مثل السبانخ، والكرنب، والسلق بغناها بالكلوروفيل، الذي أظهرت دراسات أنه يعزز إنتاج الكولاجين في الجلد.
8- البقوليات والمكسرات:
تُعد البقوليات مصدراً جيداً للأحماض الأمينية، وخاصة اللايسين، وتحتوي على النحاس أيضاً، أما الكاجو، فيوفر الزنك والنحاس، وهما عنصران مهمان لتكوين الكولاجين.
9- الطماطم والفلفل:
تحتوي الطماطم على فيتامين C والليكوبين، بينما يعد الفلفل الملون من أغنى الخضروات بفيتامين C، مما يجعلهما عنصرين مثاليين لدعم صحة البشرة.
احذر السكر والكربوهيدرات المكررة
الجدير بالذكر أن الأبحاث تشير إلى أن تناول السكر المفرط والكربوهيدرات المعالجة قد يضعف إنتاج الكولاجين من خلال رفع مستويات الالتهاب في الجسم، لذا، تقليل استهلاك هذه الأطعمة يعزز الفائدة من الأطعمة الغنية بالكولاجين.