ماندي مور توثق زيارتها لمنزلها الذي دمرته حرائق لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
(CNN)-- تشعر ماندي مور على فقدان حيها ومنزلها، الذي دمره حريق إيتون الذي لا يزال نشطًا في مقاطعة لوس أنجلوس.
وشاركت الممثلة والمغنية الأمريكية عبر حسابها على إنستغرام يوم الخميس، صوراً لما تبقى من منزلها في ألتادينا، الذي تمكنت من زيارته أخيراً، وأوضحت: "لا يزال الجزء الرئيسي من منزلنا قائمًا. في الوقت الحالي.
وأضافت: "لقد فقد كل من نعرفه كل شيء. لقد اختفى كل منزل في شارعنا. أقاربي. أخي وزوجة أخي - بعد 6 أسابيع من استقبال طفلهما الأول. أفضل أصدقائنا"، وكتبت: "أشعر بذنب غريب كناجين. نحن نحب هذا المجتمع وسنفعل كل ما في وسعنا للمساعدة في إعادة البناء والدعم".
وتُظهر الصور التي شاركتها مور زوجها تايلور غولدسميث، وهو موسيقي في فرقة "داوز"، وهو يسير عبر حقل من الحطام تتصاعد منه الدخان على ما يبدو أنه حديقتهم.
A post shared by Mandy Moore (@mandymooremm)
ونشرت مور المزيد من التحديثات عبر حسابها على إنستغرام منذ اندلاع الحريق في ألتادينا، والذي تسبب في إخلاءها وعائلتها في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وقال حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم لشبكة CNN إن خمسة أشخاص على الأقل لقوا حتفهم مع اندلاع العديد من حرائق الغابات في جميع أنحاء مقاطعة لوس أنجلوس، وما زالت الحرائق غير مسيطر عليها إلى حد كبير.
واتسع نطاق حريق إيتون سريع الحركة، ليشمل أكثر من 10000 فدان ويهدد الآن حوالي 13000 مبنى.
ويواصل حريق باليساديس إحراق المنطقة الساحلية بين ماليبو وسانتا مونيكا. وانفجر ليشمل أكثر من 17000 فدان دون احتواء ودمر ما لا يقل عن 1000 مبنى.
وهو الحريق الأكثر تدميراً على الإطلاق في مقاطعة لوس أنجلوس.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: لوس أنجلوس كاليفورنيا كاليفورنيا لوس أنجلوس لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
لأول مرة في تارخها العلمي .. الجزائر توثق أول انفجار ضخم لكوكب
كشف مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء CRAAG حقيقة تعرض الجزائر في عبور كرة نارية ضخمة عبر سماء البلاد، في مشهد مذهل رصد بوضوح من ولاية المسيلة وصولا إلى جنوب إسبانيا، مترافقا مع صوت انفجار ضخم وتوهج ساطع فاق في لمعانه ضوء القمر البدر لظاهرة فلكية نادرة.
وأشار المركز الجزائري الي ان مصدر هذه الظاهرة هو كويكبا صغيرا انفجر في الطبقات العليا من الغلاف الجوي، على ارتفاع يقدر بـ35 كلم فوق منطقة الحاكمية بولاية البويرة.
وبيًن ان قطر الجسم السماوي تراوح مابين 50 سم ومتر واحد، بينما قدرت كتلته ما بين 4 و14 طنا. أما طاقته الحركية، فقد بلغت ما يعادل انفجار 178 طنا من مادة TNT .
ويُشار الي ان 14 محطة زلزالية قد التقطت عبر البلاد موجة الصدمة الناتجة عن الانفجار، التي تسببت في اهتزازات أرضية تعادل زلزالا محليا بقوة 2.1 درجة على مقياس ريختر.
كما تم رصد الأمواج تحت الصوتية الناتجة عن الحدث في مناطق بعيدة، امتدت حتى جنوب شرق ألمانيا.
وشدد المركز علي أن هذا الحدث يمثل سابقة علمية في الجزائر، إذ يعد أول توثيق من نوعه لدخول جسم فضائي بهذا الحجم إلى الغلاف الجوي، ما يشكل انطلاقة واعدة للأبحاث في مجالي الفلك والجيولوجيا على المستوى الوطني.