طبيب سعودي يبتكر تطبيقاً لتشخيص وتخفيف الألم ..فيديو
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
الرياض
أبتكر الطبيب السعودي محمد البارقي، أستاذ مساعد في الوراثة والصحة الرقمية، تطبيقاً لتشخيص وتخفيف الألم، تحت مسمي “ألمي”.
وقال البارقي، في لقاء مع قناة العربية: “تطبيق ألم مستلهم من معاناة المرضي بالألم المزمن، ويركز علي مساعدة المرضي خصوصا كبار السن”.
وتابع: “مريض الألم المزمن عادة ما يكون لديه نوبات ومحفزات تختلف حدتها حسب موقعها في الجسم، وأثناء مراجعته مع الطبيب احيانا يجد صعوبة في فهم حالة المريض، لكن مع توفير منصة ألم، يمكن تحديد متي بدأت النوبة ومدتها”.
وأضاف: “من خلال جمع هذه المعلومات يتم عمل تقرير طبي مفصل، لمساعدة الطبيب المعالج، والأن التطبيق يخدم أكثر من 1000 مستخدم، وقد ساعد الكثير منهم في تخفيف نوبات الألم”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/Gcdbf1IM1FanwVAQ.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمراض مزمنة ابتكار تطبيق محمد البارقي
إقرأ أيضاً:
بعد شهرين تأجيل.. نقابة الأطباء تحتفل بيوم الطبيب المصري
تحتفل النقابة العامة للأطباء، برئاسة الدكتور أسامة عبد الحي، غدا السبت، بـ يوم الطبيب المصري السابع والأربعون، الذي يوافق 18 مارس من كل عام، حيث إنشاء أول مدرسة للطب في مصر 1827.
وكان نقيب الأطباء، قد أشار في تصريحات سابقة إلى أن نقابة الأطباء قررت تأجيل احتفالها السنوي بيوم الطبيب إلى 10 مايو الجاري، وذلك عقب عيد الفطر المبارك وعيد القيامة المجيد، حتى يتسنى مشاركة أكبر عدد من الأطباء في هذا الحدث الهام.
احتفالية يوم الطبيب المصريوشدّد عبد الحي على أن النقابة مستمرة في دعم الأطباء وحماية حقوقهم، مؤكّدًا أنها لن تدّخر جهدًا في المطالبة بتحسين أوضاعهم.
ووجه نقيب الأطباء، كل التحية والتقدير إلى جموع أطباء مصر، بمناسبة الاحتفال بيوم الطبيب السابع والأربعون، تقديرا لتفانيهم في العمل ودورهم الرئيسي في تقديم الرعاية الصحية للمواطنين.
وقال عبد الحي، إن النقابة تحتفل بيوم الطبيب، والقلب يتألم، لما يشهده قطاع غزة من عدوان إسرائيلي غاشم، موجها كل التحية والتقدير للكوارد الصحية في غزة، لدورهم البطولي في علاج المصابين والجرحى.
وأكد نقيب الأطباء موقف مصر الثابت رئيسا وحكومة وشعبا من دعم الأشقاء ورفضهم التام لمخططات التهجير القسري للشعب الفلسطيني من أرضه، مثمنا تصدي مصر لهذه المحاولات والمخططات ودفاعها عن الفلسطينيين في كل المحافل الدولية.
وقال نقيب الأطباء، إن أول مدرسة للطب في العالم العربي والشرق الأوسط كانت مدرسة الطب في أبي زعبل والتي أنشئت في العام 1827، وبعدها بعشر سنوات نقلت إلى قصر العيني، موجها التحية والشكر إلى السيد رئيس الجمهورية، لرعايتة حفل يوم الطبيب السابع والأربعون.
يحضر الاحتفالية التي تقام تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان د. خالد عبد الغفار، ومستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة د. محمد عوض تاج الدين، ووزير الصحة الأسبق د. عادل العدوي، ورئيس لجنة الصحة بمجلس النواب د. أشرف حاتم، وعدد من رواد مهنة الطب.