خلال اجتماع بأوغندنا.. «خارجية الدبيبة»: سلطنا الضوء على دعمنا للقطاع الزراعي
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
احتضنت العاصمة الأوغندية كمبالا، الاجتماع التحضيري على مستوى وزراء الخارجية والزراعة الأفارقة، بمشاركة محمد زيدان، وكيل وزارة الخارجية لشؤون المغتربين في حكومة الدبيبة، ومحمد التركي، وكيل وزارة الزراعة والثروة الحيوانية في الحكومة ذاتها.
يأتي ذلك في إطار التحضير للقمة الاستثنائية للاتحاد الأفريقي حول برنامج التنمية الزراعية الشاملة ما بعد مالابو.
وشهد الاجتماع العديد من المداخلات من مختلف الوفود المشاركة، وتركزت كلمة الوفد الليبي، التي ألقاها زيدان، حول أهمية القطاع الزراعي في تنمية الاقتصادات الأفريقية، زاعماً أن حكومة الوحدة قدمت دعماً للقطاع الزراعي خلال السنوات الأخيرة، إيمانًا منها بأهمية التنمية الزراعية في تحقيق الأمن الغذائي.
وشدد على أهمية حشد الجهود والموارد لتمكين الشباب الأفريقي وتوظيف طاقاتهم لزيادة الإنتاجية وتحقيق الأمن الغذائي، بما يسهم في معالجة قضايا البطالة والهجرة غير الشرعية، وفقا للبيان الصادر.
الوسومأوغندنا الضوء خارجية الدبيبة دعم للقطاع الزراعيالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الضوء خارجية الدبيبة دعم للقطاع الزراعي
إقرأ أيضاً:
وزراء خارجية الدول العربية والإسلامية يعربون عن قلقهم إزاء فتح معبر رفح ويؤكدون دعمهم لحقوق الفلسطينيين
صراحة نيوز-عبّر وزراء خارجية كل من المملكة الأردنية الهاشمية، ودولة الإمارات، وجمهورية إندونيسيا، وجمهورية باكستان، وجمهورية تركيا، والمملكة العربية السعودية، ودولة قطر، وجمهورية مصر العربية عن بالغ قلقهم إزاء التصريحات الإسرائيلية بشأن فتح معبر رفح في اتجاه واحد لإخراج سكان قطاع غزة إلى مصر.
شدّد الوزراء على رفض أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، مؤكدين ضرورة الالتزام الكامل بخطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بما يشمل فتح المعبر في الاتجاهين، وضمان حرية حركة السكان، وعدم إجبار أي من أبناء القطاع على المغادرة، وتهيئة الظروف المناسبة لهم للبقاء والمشاركة في بناء وطنهم ضمن رؤية شاملة لاستعادة الاستقرار وتحسين أوضاعهم الإنسانية.
جدّد الوزراء تقديرهم لالتزام الرئيس ترمب بإرساء السلام في المنطقة، مؤكدين أهمية المضي قدمًا في تنفيذ خطته بكافة استحقاقاتها دون تأجيل، بما يحقق الأمن والاستقرار الإقليمي. كما شدّدوا على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار، ووضع حد لمعاناة المدنيين، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون قيود، والشروع في جهود التعافي المبكر وإعادة الإعمار، وتهيئة الظروف أمام عودة السلطة الفلسطينية لتسلم مسؤولياتها في القطاع.
أكد الوزراء استعداد دولهم لمواصلة العمل والتنسيق مع الولايات المتحدة وكافة الأطراف الإقليمية والدولية المعنية لضمان التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 2803 وكافة القرارات ذات الصلة، وتوفير البيئة المواتية لتحقيق سلام عادل وشامل ومستدام وفقًا للشرعية الدولية ومبدأ حل الدولتين، بما يؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران 1967، بما في ذلك الأراضي المحتلة في غزة والضفة الغربية، وعاصمتها القدس الشرقية.