ديشليون الف مليار مبروك للشعب السودانى وللقوات المسلحه العظيمه وبصفه لبرهان الذى استجاب وتحرك !
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
( سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم )
( رب اشرح لى صدرى ويسر لى امرى واحلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى ) ( ربي اوزعنى ان اشكر نعمتك التى انعمت على وعلى والدي وان اعمل صالحا ترضاه ) الحمدلله من قبل ومن بعد قبل يومين كتبت مقال عن لماذا يتفرج الاعلامى العالمى عن ما يجرى في السودان؟ وقمت بتحريض القائد العام برهان بالتحرك للهجوم مستلفا أروع تاكتيك وتاكنيك كرة القدم من أجل الفوز والنصر الهجوم خير وسيلة للدفاع وطالبنه بالسفر للخارج كما طاابته بالسماح لوزير الخارجية بالسفر اسويا بالذات الصين لانه كان سفيرا هناك والصين تتمتع بحق الفيتو ومن ثم يزور الدول الاوربية وافريقيا والدول العرببه فهو يتحدث عدة لغات اجنبيه بطلاقه لاهميه الدعم الخارجي والدولى لخطورة اعتداء 18 مرتزقه متأمرين شياطين.
الحمدلله والشكر لله تحرك الآن برهان وحرر مدنى عنوان حضارة السودان واصالته وعظمته وتاريخه وهو بداية عودة السودان للاستقرار والامن والامان واعادة تعميره وتطويره وازدهاره .
يلا يا ناس ياسر عرمان وخالد سلك ومريم المهدى وصديق المهدى وكل من معهم خموا وصروا وابكوا خليكم نايمين في نعيم حميدتى اصلوا واحد من اتنين يا حميدتى يا السودان .
مريم حميدتى بتاع الساعه كم ؟ وعرفكم شنو بالديمقراطيه؟ كنت وين لما كنا في الديمقراطية الثالثه ؟ أنا اول من اصدر كتاب عن والدك الأمام الراحل السيد الصادق المهدى تحت عنوان :
( مشاوير في عقول المشاهير في أول مشوار أخطر حوار مع زعيم الانصار ) كانت تذاع دعايته في التلفزيون بصوت ايقونة الإعلام الراحله المقيمه الاستاذه ليلى المغربى يومها حميدتى كان وين؟ ايام الديمقراطية الثالثه جايين الليله تعلمونا الديمقراطية والمدنيه؟ الاختشوا ماتوا .
ديشليون الف مليار مبروك للشعب السودانى وللقوات المسلحه العظيمه وبصفه خاصة لبرهان الذى استجاب وتحرك .
بقلم
الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
11/1/2025
elmugamar11@hotmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
حكم الأضحية عن الميت الذى اعتاد على التضحية.. الإفتاء تجيب
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: ما حكم الأضحية عن الميت؟ فقد توفي جدي السنة الماضية وكان قد تعوَّد على التضحية كلَّ سنة؛ فهل يجوز لنا أن نشتري من تركته عجلًا كما تعود ونضحي به عنه؟
وأجات دار الإفتاء عبر موقعها الرسمى عن السؤال قائلة:
إن الأضحية عن الميت مشروعة، وتكون في مال القائم بها على سبيل الاستحباب والتبرع لا الوجوب.
وأضافت: لكن إذا أوصى الميت بالتضحية في حياته أو كان نذر وأوصى بالوفاء به بعد موته، فإنه يدخل حينئذٍ في ثلث الوصايا واجبة الأداء، ويلزم ورثته حينئذٍ الوفاء به في حدود هذا الثلث، وما زاد عليه لا ينفذ إلا في حقِّ من أجازه.
وتابعت: أما إذا لم يكن قد أوصى به، فإنه لا يلزمهم الوفاء به، لكن يستحب لهم أن يتبرعوا بذلك عنه؛ وفاءً للمورِّث.
حكم الانتفاع بلبن الأضحية وصوفها قبل ذبحها؟
تلقت دار الإفتاء المصرية، سؤالا مضمونه: “ما حكم الانتفاع بلبن الأضحية وصوفها قبل ذبحها؟ فقد اشتريتُ نعجةً لأضحِّيَ بها هذا العام إن شاء الله تعالى؛ فهل يجوز لي أن أحلبها لأنتفع بلبنها؟ وكذلك هل يجوز لي جز صوفها لأبيعه فأنتفع بثمنه؟”.
وأجابت دار الإفتاء، عبر موقعها الرسمي، عن السؤال قائلة إنه لا مانع شرعًا من الانتفاع بلبن الأضحية وصوفها، والأولى التصدق بهما أو بقيمتهما؛ خروجًا مِن خلاف مَن كَرِه ذلك.
حكم الأضحية
وأوضحت ان الأضحية اسمٌ لما يُذبح من النَّعَم تقرُّبًا إلى الله تعالى بشروط مخصوصة. ينظر: "مغني المحتاج" للخطيب الشربيني، وهي سنَّةٌ مؤكدةٌ عند جمهور الفقهاء، يفوتُ المسلمَ خير كبيرٌ بتركها متى كان قادرًا عليها؛ لما روته أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، قال: ما عمل آدميٌّ من عملٍ يوم النحر أحبَّ إلى الله من إهراق الدم، إنَّه ليأتي يوم القيامة بقرونها وأشعارها وأظلافها، وأنَّ الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع من الأرض، فطيبوا بها نفسًا، أخرجه الترمذي في جامعه.
حكم الانتفاع بلبن الأضحية وصوفها قبل ذبحها
لما كانت الأضحية تنطوي على معنى ضيافة الملك جلَّ جلاله لعباده، اعتُبِر فيها حال الكمال، وكان المكلَّف ممنوعًا من إدخال النقص فيها؛ ولذلك فقد اختلف الفقهاء في حكم جزِّ صوفها وحلب لبنها قبل الذبح:
فذهب الحنفية والمالكية إلى أنَّه يكره حلب لبن الأضحية وكذا جزُّ صوفها، فإن فعل تصدَّق به، فإن باعه تصدَّق بثمنه، وقيَّد بعض الحنفية الكراهة بالشاة المنذورة، أو المشتراة للأضحية من المعسر، أمَّا المشتراة من الموسر من غير نذرٍ فلا بأس بحلبها وجزِّ صوفها.
بينما ذهب الشافعية والحنابلة إلى أنَّه يجوز حلب لبن الأضحية متى كان فائضًا عن حاجة ولدها، ولا يجوز جزُّ صوفها إن كان في بقائه مصلحة أو قرب وقت الذبح ولم يكن في بقائه ضرر فإن كان في بقائه ضررٌ جاز الجزُّ حينئذٍ ويتصدق به ندبًا.
وأكدت أنه بناءً على ذلك لا مانع شرعًا من الانتفاع بلبن الأضحية وصوفها، والأولى التصدق بهما أو بقيمتهما؛ خروجًا مِن خلاف مَن كَرِه ذلك.