البحرية الإسرائيلية تتهم الجيش بحجب معلومات عن هجوم 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
يحقق الجيش الإسرائيلي في الإخفاقات التي رافقت هجمات حماس في 7 أكتوبر(تشرين الأول) 2023، حيث قال ضباط البحرية الإسرائيلية إن معلومات استخباراتية مهمة حول غارة بحرية على شاطئ زيكيم خططت لها حماس حجبت، ما تركهم غير مستعدين رغم المراقبة طويلة الأمد، وفقاً لمصادر قريبة من التحقيق.
وانتقد ضباط البحرية الإسرائيلية حذف الملحق البحري من الملفات التي أطلقت عليها الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية اسم “أسوار أريحا" والتي تصف خطة الجناح العسكري لحماس للهجوم الواسع ومتعدد المواقع على المناطق المدنية الإسرائيلية، حسب صحيفة جيروزاليم بوست.ووفقاً للضباط، فإن قيادة البحرية لم تطلع الجيش الإسرائيلي على هذه المعلومات الاستخباراتية. وقال أحد المصادر: "لا يزال واضح حتى اليوم ماذا حدث للمعلومات الاستخباراتية عن غارة وحدة النخبة البحرية، قوة الكوماندوز لحماس".
The IDF is investigating October 7 failures, with Navy officers claiming intel on a planned Hamas raid at Zikim Beach was withheld, leaving them unprepared. https://t.co/1ddp7LIOmy
— The Jerusalem Post (@Jerusalem_Post) January 12, 2025 كما تعرضت شعبة الاستخبارات البحرية والاستخبارات العسكرية لانتقادات بسبب فشلها في التحذير من تحركات وحدة النخبة في البحر، واستعدادها لغارة كبرى من حماس، عبر البحر.المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة وإسرائيل حماس
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قائد حركة حماس
وكالات
أعلن الجيش الإسرائيلي وشعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش عن مقتل قائد حركة حماس في قطاع غزة، محمد السنوار.
وصرح الجيش الإسرائيلي قائلاً:” السنوار قُتل بمجمع قيادة تحت مستشفى بخان يونس في 13 مايو .”
كما أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بعد مقتل السنوار أن عز الدين الحداد وخليل الحية على قائمة الاستهداف.
وقالت مصادر صحفية:” أن قادة حماس اجتمعوا في نفق يوم الضربة، لبحث محادثات وقف إطلاق النار، منتهكين بذلك البروتوكولات الأمنية، وفقا لصحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية.
وأضاف مسؤولون في الحركة وآخرون عرب أن الغارة الإسرائيلية التي استهدفت السنوار أصابته أثناء حضوره اجتماعا لكبار قادة الحركة، ما أسفر عن مقتل عدد من العناصر المهمين وترك فراغا في القيادة العليا للحركة.