هواوي MatePad 11.5 يقترب من الإطلاق في مصر
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
أعلنت شركة هواوي عن قرب إطلاق جهازها اللوحي الجديد HUAWEI MatePad 11.5 في السوق المصرية، ليكون خطوة جديدة نحو عالم الإنتاجية الخالية من الورق، يتميز الجهاز بتصميم عصري يجمع بين الابتكار التكنولوجي والأداء الفائق، مما يجعله أداة مثالية للاستخدام اليومي سواء في العمل أو الدراسة.
شاشة PaperMatte لراحة العين وإنتاجية لا حدود لها
يأتي HUAWEI MatePad 11.
تجربة مميزة في تدوين الملاحظات وإدارة المشاريع
مع تطبيق HUAWEI Notes المحسّن، يوفر الجهاز مزايا مبتكرة لتعزيز الإنتاجية، مثل:
- فتح وتنقل بين عدة ملاحظات بسهولة.
- ميزة تقسيم النوافذ للمقارنة بين الملاحظات جنبًا إلى جنب.
- Note Replay التي تتيح مزامنة الكتابة مع تسجيلات الصوت، لتسهيل الوصول إلى التفاصيل المهمة بسرعة وكفاءة.
شاشة HUAWEI FullView ودقة فائقة
يتميز الجهاز بشاشة HUAWEI FullView بحجم 11.5 بوصة ودقة 2200 × 1440 بكسل، ما يضمن وضوحًا عاليًا وسلاسة في تجربة الاستخدام، سواء كنت تتابع ملفات العمل، تتصفح الإنترنت، أو تستمتع بالمحتوى المرئي.
دعم أدوات متطورة لتحسين الأداء
يدعم HUAWEI MatePad 11.5 حزمة HUAWEI M-Pencil (الجيل الثالث)، التي تقدم تجربة كتابة ورسم طبيعية ودقيقة. كما تأتي لوحة المفاتيح الذكية بنمطين مختلفين لتلبية احتياجات المستخدمين وتعزيز الإنتاجية أثناء التنقل.
ألوان أنيقة وتصميم عملي
سيتوفر الجهاز باللونين الأنيقين الأزرق والرمادي، ليضفي لمسة من الجمال والتميز على حياتك اليومية.
موعد الإطلاق ومزيد من التفاصيل
سيكون جهاز HUAWEI MatePad 11.5 متاحًا في مصر قريبًا، مع وعد بمواصفات تجمع بين الراحة، الإنتاجية، والأداء العالي. تابعوا المزيد من التحديثات حول الأسعار وتوافر الجهاز لتكونوا جزءًا من تجربة تقنية مميزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هواوي HUAWEI MatePad 11 5
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: ضرب إيران جاء بعد تحييد منصات الإطلاق ومخازن الحرس الثوري
علَّق العميد سمير راغب، الخبير العسكري والاستراتيجي، على الضربات التى وجهتها إسرائيل لإيران واستهداف قادتها والعلماء والمواقع النووية.
وأوضح سمير راغب، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج 'حقائق وأسرار' المذاع على قناة ‘صدى البلد’، تقديم الإعلامي مصطفى بكري إن المعادلة العسكرية في الشرق الأوسط تشهد تحولًا جذريًا بعد الضربة الإسرائيلية على إيران، مشيرًا إلى أن السماء أصبحت مفتوحة فوق الأراضي الإيرانية، وهو ما يعكس اختراقًا غير مسبوق للدفاعات الجوية هناك.
وأضاف أن الضربة جاءت بعد تمهيد طويل في سوريا ولبنان، حيث تم تحييد منصات الإطلاق والمخازن التابعة للحرس الثوري والميليشيات المتحالفة مع طهران، مؤكدًا أن العملية لم تكن مفاجئة من حيث التخطيط بل جاءت بعد سلسلة تحضيرات ميدانية.
وأوضح العميد سمير راغب، أن ما حدث يعد ضربة محدودة مقارنة بالقدرات الهجومية الأمريكية، لكنها تحمل رسائل استراتيجية حاسمة، خاصة أن واشنطن قدمت دعمًا لوجستيًا واضحا لإسرائيل، وشاركت بشكل غير مباشر في العملية، رغم إنكارها المشاركة العسكرية المباشرة.
الصواريخ الإيرانية التقليديةأشار العميد سمير راغب، الخبير العسكري والاستراتيجي، إلى أن إيران اقتربت بالفعل من تصنيع القنبلة النووية، وهو ما دفع إسرائيل للإسراع بتنفيذ هذه الضربة، محذرًا من أن رفض طهران العودة إلى الاتفاق النووي قد يدفع الولايات المتحدة للدخول في الحرب بشكل مباشر.
وأكد العميد راغب أن الصواريخ الإيرانية التقليدية غير قادرة على التأثير الحقيقي في إسرائيل، وأنه خلال الساعات الأولى من الهجوم، خرجت منظومات الدفاع الجوي الإيرانية من الخدمة تقريبًا مما كشف هشاشة البنية الدفاعية في مواجهة هجوم منظم.
وشدد على أن واشنطن مارست الخداع والمراوغة بشأن توقيت الضربة، وهو جزء من الحرب النفسية والتمويه العسكري، وهو ما أتاح لإسرائيل تنفيذ العملية بدقة وسرعة.