رحلة محمد بن زايد سات.. من الفكر إلى المدار
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
قصة "محمد بن زايد سات"..رحلة طويلة ممتلئة بالعقبات والصعوبات والكثير من التحديات، حيث شق هذا القمر الصناعي طريقه بوضوح وجراءة ..ليرسم ملامح جديدة ومميزة.
حينما يلتقي الشغف بالعلم والرؤية بالإصرار.. تتحقق الإنجازات الكبرى.. هذه هي قصة "محمد بن زايد سات"، القمر الصناعي الذي أبدعته أيد إماراتية وسواعد تصل إلى عنان السماء، وصممته عقول وطنية.
في مراكز الأبحاث.. ومعامل الابتكار بدأت تلك العقول الإماراتية ترسم تفاصيل القمر الصناعي محمد بن زايد سات بتقنيات فائقة وبتكنولوجيا متطورة.
لتخدم بذلك البشرية..وتضع الإمارات في طليعة سباق الفضاء
تصميم القمر الصناعي لم يكن مجرد عملية تقنية.. بل كان تحديا للابتكار.. حيث عمل فريق متخصص من الإماراتيين بلا كلل ولا ملل.. فهو ليس مجرد قمر في الفضاء.. إنه انعكاس لرؤية تسعى للاستدامة ورسم مستقبل أفضل.. وتطور رائد في هذا المجال.
أخبار ذات صلة
رحلة "#محمد_بن_زايد_سات".. من الفكر إلى المدار#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/D1WcdoFb09
— علوم الدار - مركز الاتحاد للأخبار (@oloumaldar) January 14, 2025المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الفضاء مركز محمد بن راشد للفضاء محمد بن زاید سات القمر الصناعی
إقرأ أيضاً:
إعادة تعيين السفير محمد بلعيش ممثلا خاصا لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي
(ومع)أعلنت مفوضية الاتحاد الإفريقي عن إعادة تعيين السفير محمد بلعيش ممثلا خاصا لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي ورئيسا لمكتب إتصال الاتحاد الإفريقي في السودان.
ويأتي هذا القرار، الذي اتخذه رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، محمود علي يوسف، استمرارا للتعيين الأول في سنة 2019 الذي قرره سلفه، موسى فاكي محمد، ويجسد الاعتراف بالكفاءات المغربية والتزامها بتعزيز السلام والاستقرار في إفريقيا.
وشغل السيد بلعيش، الدبلوماسي المتمرس، العديد من المناصب الرفيعة، من بينها سفير المملكة المغربية لدى السودان، حيث ساهم في تعزيز الحوار الثنائي وعمل بشكل فعال على فهم الديناميات المحلية والإقليمية.
ومما يثري مهامه داخل الاتحاد الإفريقي معرفته العميقة بالوضع هناك والخبرة القوية في عمليات الوساطة وتدبير الانتقالات السياسية.
كما يبرز هذا التعيين مجددا الثقة الممنوحة للمغرب لدوره البناء في منع الأزمات وحلها في القارة الإفريقية، ويجدد التأكيد على أهمية مقاربة المملكة القائمة على الحوار والدبلوماسية الوقائية ومواكبة المراحل الانتقالية.
ويعزز تجديد هذه الولاية صورة المغرب كشريك ملتزم من أجل السلام والاستقرار والتنمية في إفريقيا.
كما يأتي ذلك في سياق إقليمي معقد، يكتسي فيه دعم جهود السلام، وتعزيز المصالحة الوطنية ودعم إعادة بناء المؤسسات أهمية خاصة.
وتجدر الإشارة، في هذا الصدد، إلى أن المملكة بذلت، خلال فترة رئاسة المغرب لمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي في شتنبر 2019، جهودا دبلوماسية حازمة، قادت إلى عودة السودان إلى الاتحاد الإفريقي بعد فترة تعليق.
وشكلت هذه النتيجة، التي لاقت إشادة من لدن الدول الإفريقية والشركاء الدوليين، خطوة ذات دلالة في دعم الاتحاد الإفريقي للمرحلة الانتقالية السودانية.
كلمات دلالية محمد بلعيش مفوضية الاتحاد الإفريقي