طقس المملكة.. أمطار خفيفة وسماء غائمة على أجزاء من المناطق
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
يتوقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس اليوم الأربعاء على مناطق المملكة، سماء غائمة جزئيًا إلى غائمة، مع فرصة هطول أمطار خفيفة على مناطق جازان وعسير والباحة، تمتد إلى أجزاء من مرتفعات منطقة مكة المكرمة.
ولا يُستبعد تكوّن الضباب على أجزاء من تلك المناطق، كذلك على أجزاء من المنطقة الشرقية.
الرياح السطحية: جنوبية شرقية إلى شمالية شرقية تتحول مساء غربية إلى شمالية غربية بسرعة 12-32 كم/ساعة على الجزء الشمالي.
وجنوبية شرقية إلى جنوبية بسرعة 15-35 كم/ساعة على الجزأين الأوسط والجنوبي، تصل إلى أكثر من 45 كم/ساعة باتجاه مضيق باب المندب.أخبار متعلقة طقس الأربعاء.. أمطار خفيفة ورياح نشطة على أجزاء من 3 مناطقخلال عمليات مختلفة.. ضبط 4 مخالفين لنظام البيئة في 3 مناطق
ارتفاع الموج: من نصف المتر إلى متر على الجزء الشمالي، ومن متر إلى متر ونصف على الجزأين الأوسط والجنوبي، يصل إلى إعلى من مترين باتجاه مضيق باب المندب.
تستمر الظاهرة حتى الساعة 8 صباحًا في بعض الأماكن، وحتى الساعة 9 صباحًا في أماكن الأخرى.#اليوم | #طقس_السعودية
للمزيد: https://t.co/agJft5zDeG pic.twitter.com/3GATHwvi5s— صحيفة اليوم (@alyaum) January 15, 2025
حالة البحر: خفيف الموج على الجزء الشمالي، ومتوسط الموج على الجزأين الأوسط والجنوبي، يصل إلى مائج باتجاه مضيق باب المندب.
الخليج العربيالرياح السطحية: شمالية إلى شمالية غربية بسرعة 12-35 كم/ساعة على الجزأين الشمالي والأوسط، وشمالية شرقية تتحول مساء شمالية إلى شمالية غربية بسرعة 10-25 كم/ساعة على الجزء الجنوبي.
ارتفاع الموج: من نصف المتر إلى متر ونصف.
حالة البحر: خفيف إلى متوسط الموج.
أمطار خفيفةنبه المركز الوطني للأرصاد من أمطار خفيفة في تقريره عن حالة الطقس اليوم الأربعاء، على أجزاء من 3 مناطق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سماء غائمة جزئيًا إلى غائمة مع فرصة هطول أمطار خفيفة - واس
وتتمثل التأثيرات المصاحبة في رياح نشطة، وتدني مدى الرؤية الأفقية، وصواعق رعدية.
مكة المكرمة: العاصمة المقدسة وأضم وميسان وبني يزيد وجذم ويلملم والطائف والعرضيات.
الباحة: الحجرة والمخواة وفرعة غامد الزناد وقلوة والباحة والعقيق والقرى والمندق وبلجرشي وبني حسن.
عسير: النماص وبلقرن وتنومة والمجاردة وبارق ورجال ألمع ومحايل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المركز الوطني للأرصاد حالة الطقس حالة الطقس في السعودية حالة الطقس المتوقعة حالة الطقس اليوم حالة الطقس على السعودية أمطار خفيفة أمطار خفيفة بالمملكة أمطار خفيفة على الشرقية سماء غائمة سماء غائمة جزئي ا على أجزاء من أمطار خفیفة على الجزأین کم ساعة على إلى شمالیة على الجزء
إقرأ أيضاً:
أجزاء الأمازون المحمية تعوض الانبعاثات ببقية مناطقه
غالبا ما توصف غابات الأمازون بأنها أحد أكثر أنظمة تنظيم الكربون فعالية على كوكب الأرض. إلا أن البيانات الحديثة تُشير إلى أن قدرتها على امتصاص الكربون تراجعت، كما باتت تتركز بشكل متزايد في أماكن محددة.
ويوضح تقرير، استند إلى بيانات الأقمار الصناعية، أنه بين عامي 2013 و2022 لم يكن امتصاص الكربون الصافي للغابات تقريبا من المنطقة الإحيائية بأكملها، بل من نصفها الخاضع للحماية أو رعاية السكان الأصليين.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4دراسة تظهر تراجعا لأعداد الطيور بمنطقة الأمازونlist 2 of 4دعوى ضد مجموعة "كازينو" الفرنسية بتهمة إزالة غابات بالأمازونlist 3 of 4الحرائق والزراعة تسبب خسائر قياسية للغابات الاستوائيةlist 4 of 4إزالة 27 مليون هكتار بالأمازون وشركة لحوم بالواجهةend of listوفقا للتقرير الصادر عن منظمة "أمازون كونسيرفيشن" (Amazon Conservation) استند إلى بيانات الأقمار الصناعية من "بلانيت" (Planet)، فقد امتصت هذه المناطق 257 مليون طن متري من ثاني أكسيد الكربون، مما عوض انبعاثات 255 مليون طن من بقية الغابة.
وحللت البيانات في التقرير كيفية تغير مستويات الكربون فوق الأرض في 6 آلاف منطقة محمية وأراضي السكان الأصليين في جميع أنحاء الأمازون بين عامي 2013 و2022. وتغطي المناطق المحمية في الأمازون وأراضي السكان الأصليين حاليا ما يقرب من النصف (49.5%)، في حين تشمل المناطق غير المحمية الباقي، أي 424 مليون هكتار.
وبشكل عام، تُبرز النتائج عدم التناسق الهيكلي في استخدام أراضي الأمازون. فالمناطق المحمية وأراضي السكان الأصليين، التي تغطي أقل من نصف المنطقة الأحيائية، تخزن حوالي 60% من الكربون السطحي.
إعلانوقال مات فينر، المؤلف الرئيسي للتقرير ومدير مشروع مراقبة الأمازون التابع لمنظمة الحفاظ على البيئة، لموقع مونغاباي "إن المناطق المحمية والأراضي الأصلية تمثل تقريبا تعويضا عن الانبعاثات المتزايدة في الخارج".
وحسب التقرير، تتركز بعض أعلى المخزونات في شمال غرب الأمازون، وخاصة في كولومبيا والبرازيل وسورينام وغويانا الفرنسية. ورغم أن العديد من هذه المناطق لا تواجه ضغطا مباشرا من إزالة الغابات، فإنها تعمل بهدوء كمصارف أساسية للكربون.
مع ذلك، نادرا ما يُدرج دور المناطق المحمية في نماذج تمويل المناخ، حسب التقرير، إذ تُركز آليات تعويض الكربون عادة على ما تسمى "الانبعاثات المُتجنبة"، أي الكربون المُوفر من خلال منع التدمير.
وتعدّ هذه الآليات المناطق غير المُهددة غير مؤهلة للتمويل، رغم وظيفتها المستمرة في عزل الكربون، وهذا يترك الغابات السليمة، مهما كانت فعّالة في امتصاص الكربون، خارج نطاق أسواق الكربون الحالية إلى حد كبير.
كما يبرز التقرير أن بعض المناطق المحمية ليست جميعها أحواضا أو مخازن لانبعاثات الكربون، مثل "ألتو بوروس" في بيرو، الذي يُظهر خسائر في الكربون مرتبطة على الأرجح بأسباب طبيعية. في حين شكّلت مناطق أخرى، وخاصة في بوليفيا وفنزويلا، مصادر صافية لانبعاثات الكربون.
وتخسر غابات الأمازون مناطق واسعة سنويا، إذ أظهر تحقيق حديث أن التوسع الزراعي بين عامي 2013 و2023 في ولايتين برازيليتين فقط أدى إلى إزالة 27 مليون هكتار، وهي مساحة بحجم المملكة المتحدة.
وتشير تقارير وتحقيقات إلى أنه يتم إشعال العديد من الحرائق عمدا لإخلاء الأراضي للمزارع والمنتجات الزراعية، خاصة فول الصويا وكذلك تربية الماشية، وذلك خدمة للأعمال التجارية لشركات اللحوم والأغذية المحلية والمتعددة الجنسيات.
إعلانويخلص تقرير "أمازون كونفرسيشن" بناء على تحليلاته إلى أن جهود الحفاظ على البيئة القائمة على الإدارة الرشيدة، لا مجرد تجنب التهديدات، قد تكون من أكثر الطرق موثوقية للحفاظ على مرونة المناخ.
ويؤكد أنه إذا استمرت أطر التمويل الحالية في تجاهل غابات الأمازون المحمية، فقد يُهمل جزءا حيويا من البنية التحتية الطبيعية للكربون على كوكب الأرض، بما يشكله ذلك من مخاطر كبيرة.