السبت.. "القومي للسينما" يعرض فيلم "ميني كار" بالإسكندرية
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يقيم المركز القومي للسينما، عروض وفعاليات نادي سينما الشباب، بمركز الحرية والإبداع بالإسكندرية تحت إدارة الناقد السينمائي إسلام أحمد علي، وذلك في السادسة من مساء السبت المقبل، الموافق 18 يناير الجاري، في إطار حرص وزارة الثقافة على دعم السينمائيين الشباب.
ويعرض خلال الفعاليات فيلم "ميني كار" إخراج محمد عبدالحكيم، وتمثيل وائل العوني، بوسي شاهين، الحسيني فرج.
وعقب عرض الفيلم تعقد ندوة يديرها الناقد السينمائي إسلام أحمد علي، وذلك لمناقشة الفيلم مع صناعه والجمهور.
ويقام نادي سينما الشباب بالإسكندرية شهريا تحت إدارة الناقد السينمائي إسلام أحمد علي، وفعاليات النادي متاحة للجمهور ومحبي السينما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المركز القومي للسينما نادي سينما الشباب
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: آمال ماهر تألقت بعد ابتعادها عن كلثوميات
أثار الناقد طارق الشناوي حالة من الجدل الواسع بسبب تعليقه حول الفنانة آمال ماهر، مؤكدا أنها تألقت عندما تحررت من تقديم أغاني أم كلثوم.
وقال طارق الشناوي، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: “هذا الزمن مستحيل أن تنجح فيه مطربة بمواصفات كلثومية، حاولوا قبل ربع قرن مع آمال ماهر ظلت دائرة نجاحها محدودة وعندما تحررت من الشرنقة الكلثومية صارت نجمة، بينما الشعراوي مع كل احترامي لمريديه فلقد كانت العديد من أفكاره تخاصم العلم وتعادي المرأة، نحن ننتظر داعية إسلاميا يحمل أفكارا متحررة مثل الإمام محمد عبده”.
وأضاف: “أتمنى أن نلتقط الخيط الأساسي الذي أعلنه الرئيس وهو استيعاب أصوات المعارضة داخل إعلامنا الرسمي وهذا هو تحديدا ما يخشى المسئول عن الإعلام الوطني الاقتراب منه، وأشك كثيرا في تفعيل القرار عبر الشاشات الرسمية”.
من ناحية أخرى، قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان الراحل زياد الرحباني يُعتبر من أكثر الشخصيات الفنية إيمانًا بالحرية، مشيرًا إلى أن الرحباني تميز بجرأته الاستثنائية وقدرته الفائقة على البوح بما لا يجرؤ غيره على قوله.
وأوضح «الشناوي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين نانسي نور ولما جبريل في برنامج «ستوديو إكسترا» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»: «زياد لم يكن فنانًا تقليديًا، بل كان حالة فنية خاصة في المشهد العربي، استطاع أن يخلق لنفسه مسارًا مستقلًا ومختلفًا عن عائلة الرحباني، رغم انتمائه العميق لها».
وأضاف أن زياد "تمرد على منهج الأخوين رحباني في مرحلة مبكرة من حياته الفنية، لكنه ظل وفيًا لفن والدته فيروز، وظل يرافقها فنيًا لأكثر من 40 عامًا، قدّم خلالها العديد من الأعمال الموسيقية والمسرحية التي رسّخت اسمه كأحد أبرز الفنانين في العالم العربي».
وأكد الشناوي أن زياد الرحباني كان دائمًا يبحث عن وسيلة جديدة للتعبير عن فنه، سواء من خلال الموسيقى أو المسرح أو حتى المواقف السياسية، مشيرًا إلى أن ذلك جعله قريبًا من الشارع العربي ونبض الناس، وأكسبه محبة الجمهور الذي كان يتابع أعماله بعين فاحصة ومتيقظة دائمًا.