تغيب اللاعب علي غزال عن جلسة محاكمته في قضية النصب
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تغيب علي غزال، لاعب كرة القدم، عن حضور جلسة المعارضة المقدمة لمحكمة جنح القاهرة الجديدة المنعقدة بالتجمع الخامس، على الأحكام الصادرة ضده، بتهمة النصب وإصدار شيكات بدون رصيد.
قصة اللاعب على غزالتعود تفاصيل الواقعة عندما ألقت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة القبض على اللاعب الدولي السابق علي غزال لاتهامه بالاستيلاء على أموال المواطنين مقابل استثمارها بعائد مادي بمنطقة التجمع الأول.
بدأت تفاصيل الواقعة بتلقي قسم شرطة التجمع بلاغًا لاتهام غزال بالنصب والاحتيال، والذي قال المدعي فيها إن الأخير أنشأ بمعاونة آخر، شركة للتجارة والتصدير، ويقوم بتحصيل الأموال.
وأضاف المدعي، أن المتهمين تحصلا منهم على مبالغ مالية بـ7 ملايين و308 آلاف جنيه مصري بحجة توظيفها في التجارة والحصول على أرباح شهرية.
وعقب ذلك سدد المشكو في حقهما الأرباح لفترة لكسب ثقة عملائهما، وتوقف اللاعب عقب ذلك عن سداد الأرباح الشهرية في شهر 12 لسنة 2022، وعند مطالبة المبلغين بالمبالغ المستحقة لهم، أصدر لهم شيكات ثم عقب ذلك أخذها منهم وأفهمهم أن المنوط به التوقيع على الشيكات هو شريكه الثاني.
واستكمل الشاكي، أن الشخص الثاني جمع الشيكات منهم، وأصدر شيكات لهم وعندما طالبوا بأموالهم رفض المتهمان السداد، وعندما توجه المبلّغ لمقر الشركة بالتجمع الخامس للمطالبة بحقوقه، أغلقا الشركة وصفيّاها ولم يتمكنوا من الوصول للاعب علي غزال ولا شريكه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: علي غزال لاعب كرة القدم محكمة جنح القاهرة علی غزال
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يواصلون تسييج أراضٍ بعد مصادرتها بالأغوار الشمالية
الأغوار الشمالية - صفا واصل مستوطنون، صباح يوم الاثنين، تسييج أراضٍ، بعد مصادرتها قرب مساكن وخيام الأهالي في خربة نبع غزال الفارسية بالأغوار الشمالية. وقالت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو والقرى المستهدفة إن مجموعات من المستوطنين تتابع عمليات تسييج أراضٍ تم الاستيلاء عليها مؤخرًا في منطقة خربة نبع غزال الفارسية بالأغوار الشمالية. وأوضحت أن استمرار تسييج هذه الأراضي يشكل تهديدًا مباشرًا لنمط حياة السكان الرُحّل، الذين يعتمدون على تلك المساحات في الرعي والزراعة، ما يزيد من معاناتهم في ظل تضييق متواصل على مناطقهم. وأضافت أن هذه الإجراءات تعكس تصاعدًا في محاولات السيطرة على الأراضي وفرض واقع جديد على حساب السكان الأصليين، وسط نقص واضح في التدخلات التي تكفل حماية حقوقهم وممتلكاتهم.