اتفاق كامل على اتفاق الهدنة في غزة والإعلان خلال ساعات
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف أشرف العجرمي، وزير شؤون الأسرى الفلسطينيين السابق، مستجدات الأوضاع في الداخل الفلسطيني بعد الحديث عن صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقال «العجرمي» في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أن حماس قدمت رأيها بشأن الصفقة والموافقة على إتمام جميع بنود الاتفاق.
وأوضح أن هناك اتفاقا كاملا بين حماس والجانب الإسرائيلي حول توقيتات الإفراج عن الأسرى والمحتجزين، وسيتم الإعلان في الوقت المحدد.
وتابع وزير شؤون الأسرى الفلسطينيين السابق: لدينا نحو 10500 معتقل فلسطيني داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية، والاتفاق يتضمن الإفراج عن 1000 محتجز فقط منهم.
وأشار العجرمي، إلى أنه لم يتم اتخاذ رأي الرئيس الفلسطيني محمود عباس، على صفقة تبادل الأسرى في البداية، لكن السلطة اطلعت على التفاصيل مؤخرًا، معقبًا: «حماس هي التي تفاوض وتخبر الفصائل الأخرى على المفاوضات».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أشرف العجرمي صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يستقبل السير مجدي يعقوب قبيل احتفالية تكريمه والإعلان عن تفاصيل تمثال “طبيب القلوب”
استقبل الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، السير الدكتور مجدي يعقوب، جراح القلب العالمي، وذلك قبيل انطلاق الاحتفالية التي تنظمها وزارة الثقافة لتكريمه، والإعلان عن تفاصيل تمثال “طبيب القلوب” الذي صممه النحات المصري الدكتور عصام درويش، تقديرًا لإسهاماته الاستثنائية في مجالي الطب والعمل الإنساني.
وأعرب وزير الثقافة عن فخره واعتزازه بتنظيم هذه الاحتفالية التي تجسد تقدير الدولة المصرية لأبنائها الذين رفعوا اسمها في المحافل الدولية، مؤكدًا أن الثقافة والفن لهما دور رئيسي في تخليد رموز العطاء العلمي والإنساني، وترسيخ حضورهم في وجدان المجتمع.
وأضاف أن إقامة تمثال يخلّد هذا العطاء الفريد،وذلك في إطار مبادرة تحمل أبعادًا ثقافية وفنية ووطنية رفيعة، مشيرًا إلى أن التمثال يمثل رمزًا للوفاء والاعتراف بالجميل، ويعبر عن الامتنان لمسيرة طبية حافلة قدّم خلالها السير مجدي يعقوب نموذجًا فريدًا للرحمة والتفاني والإخلاص.
وأكد الدكتور هنو أن وزارة الثقافة مستمرة في دعم مثل هذه المبادرات التي تسلط الضوء على رموز العطاء الوطني، وتكرّس لقيم التقدير والقدوة، بما يسهم في إلهام الأجيال الجديدة وتعزيز الانتماء الوطني.