تبدأ يوم السبت المقبل أعمال تصحيح امتحانات الشهادة السودانية للعام (2024)م بمشاركة (3600) معلم ومعلمة في ( 10) مراكز للتصحيح موزعة بين عطبرة والدامر.واستمع والي نهر النيل الدكتور محمد البدوي عبد الماجد الى تقرير مفصل اليوم بمكتبه عن الاستعدادات لبدء عمليات التصحيح من الهيئة النقابية للمعلمين والاتحاد المهني للمعلمين على مستوى المركز والولايات.

واكد والي نهر النيل د.محمد البدوي عبد الماجد ان ولايته لن تدخر جهدا من اجل اكمال أعمال الشهادة السودانية في كل مراحلها حتى ظهور النتيجة.ورحب الوالي بجموع المعلمين المشاركين في عمليات التصحيح من كل انحاء ولايات السودان ، داعيا القيادة العليا في البلاد الى تخصيص نسبة كبيرة من الموازنة العامة للتعليم لأنه لا نهضة ولا تنمية ولا تطور اجتماعي وثقافي إلا بالتعليم و هو اساس الحياة .الى ذلك قال وزير التربية التعليم بولاية نهر النيل أحمد حامد يس إن تجربة التصحيح في العام (2023)م، تركت انطباعا ممتازا وسط المعلمين الذين شاركوا في كل أعمال كنترول الشهادة السودانية، متمنيا ان تكون ملحمة التصحيح لهذا العام أفضل من العام الماضي لتحسن الظروف الأمنية والاحوال العامة في البلاد.واشادت القيادات في نقابة المعلمين والاتحاد المهني بالدور الكبير الذي قامت به ولاية نهر النيل وواليها الدكتور محمد البدوي عبد الماجد بدعم واستمرار التعليم في البلاد والذي كان فتحا لكل ولايات السودان .وامن الاجتماع على قيام نفرة كبري تشارك فيها المؤسسات والشركات الكبيرة لدعم عمليات التصحيح، ودعم احتياجات السكن والاعاشة لجموع المعلمين الذين يتوزعون على (35) مجمعا سكنيا في الدامر وعطبرة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الشهادة السودانیة نهر النیل

إقرأ أيضاً:

اشتباكات بين الشرطة التونسية وشبان غاضبين في القيروان.. ما السبب؟

اندلعت اشتباكات لليلة ثانية على التوالي أمس السبت بين الشرطة التونسية وشبان غاضبين في مدينة القيروان وسط البلاد، بعد وفاة رجل عقب مطاردة نفذتها الشرطة تلاها عنف ضده، وفقا لما ذكرته عائلته.

وذكرت وكالة "رويترز" أن مثل هذه الاحتجاجات العنيفة تثير مخاوف السلطات من احتمال توسع رقعتها في مناطق أخرى مع استعداد البلاد لإحياء ذكرى ثورة 2011 التي فجرت انتفاضات الربيع العربي.

وتشهد تونس تفاقم توترات سياسية واجتماعية وسط موجة احتجاجات متزايدة واضرابات في عدة قطاعات، ودعوة من الاتحاد العام التونسي للشغل لإضراب وطني الشهر المقبل.

???? #فيديو تصاعد الاحتجاجات في القيروان ومواجهات وغاز مسيل للدموع إثر وفاة شاب على يد قوات الأمن#Tunisie #Tunisia #تونس pic.twitter.com/qn4a2JwBf9 — Rassd Tunisia (@Rassd_tn) December 12, 2025
وفي الأسابيع الماضية، احتج أيضا آلاف المتظاهرين في قابس جنوب البلاد مطالبين بإغلاق مصنع كيميائي يقولون إنه سبب رئيسي للتلوث.


وقال شهود إن المتظاهرين في القيروان رشقوا ليل السبت الشرطة بالحجارة والزجاجات الحارقة و"الشماريخ" وأغلقوا الطرق بإشعال الإطارات المطاطية، ما دفع قوات الأمن لتفريقهم باستخدام الغاز المسيل للدموع.

احتجاجات واحتقان في المنصورة (ولاية القيروان) مساء أمس بعد وفاة شاب إثر مطاردة أمنية بحسب الأهالي #تونس pic.twitter.com/RqwKGv5qop — Wejdene Bouabdallah ???? (@tounsiahourra) December 13, 2025
ويقول أقارب هذا الرجل إن المتوفي كان يقود دراجة نارية دون رخصة وطاردته عربة الشرطة ثم تعرض للضرب ونُقل إلى المستشفى الذي هرب منه لاحقا، وتوفي أمس إثر نزيف في الرأس.

وفي محاولة على ما يبدو لتهدئة الأوضاع، قالت مصادر محلية وإعلامية إن والي القيروان زار منزل عائلة المتوفي السبت، وتعهد بفتح تحقيق لتحديد ملابسات الوفاة وتحميل المسؤوليات.

وتتهم جماعات حقوقية الرئيس التونسي باستخدام القضاء والشرطة لقمع منتقديه وهي اتهامات ينفيها بشكل قاطع.

مقالات مشابهة

  • وزير السياحة السوري يفتتح السوق الميلادية في طرطوس
  • موعد امتحانات الفصل الدراسي الأول 2026 لطلاب المدارس الحكومية والخاصة
  • اشتباكات بين الشرطة التونسية وشبان غاضبين في القيروان.. ما السبب؟
  • جدول امتحانات نصف العام 2026 جميع الصفوف .. تفاصيل عاجلة لطلاب المدارس
  • تصنيف الدول الأكثر تصديرا لطائرات الهيلكوبتر للعام 2024 (إنفوغراف)
  • وكيل تعليم الغربية يعتمد جدول امتحانات الفصل الدراسي الأول 2025-2026
  • جدول امتحانات الفصل الدراسي الأول 2026 لجميع صفوف النقل
  • رفع كفاءة المطبعة السرية لطباعة أسئلة امتحانات الشهادة الإعدادية بقنا
  • رويترز: الولايات المتحدة تسعى لنشر قوات دولية في غزة مطلع العام المقبل
  • ما هو أفق الصراع بين تصحيح المسار والاتحاد؟