دويتشه بنك يعلن عن توقعاته للدولار في تركيا
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشف دويتشه بنك، عن توقعاته للدولار مقابل الليرة التركية.
وقال محللو دويتشه بنك إنهم يشعرون بالقلق إزاء صلابة التضخم المحتملة في تركيا، ورفعوا توقعاتهم للتضخم في نهاية العام من 26% إلى 28%.
ووفقًا لوكالة بلومبرج إتش تي فإن المحللين يتوقعون أن يسجل الدولار في تركيا نهاية العام 43 في المائة.
وفي تقرير أعده ييغيت أوناي، وكريستيان ويتوسكا، ونُشر يوم الخميس، تمت الإشارة إلى أنه ”من المحتمل أن يكون من الصعب تحقيق تباطؤ كبير في التضخم“.
ويتوقع المحللون خفض سعر الفائدة بمقدار 250 نقطة أساس في يناير، ويتوقعون أن ينخفض سعر الفائدة إلى 40 في المائة بحلول أبريل.
كما تم تعديل توقعات سعر الفائدة في نهاية العام من 30 في المائة إلى 32.5 في المائة، وتم الإعلان عن توقعات نهاية عام 2026 للدولار عند 49.
Tags: الدولار في تركياتركيادولاردويتش بنكليرةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الدولار في تركيا تركيا دولار دويتش بنك ليرة فی المائة
إقرأ أيضاً:
تزامناً مع الانهيار الاقتصادي.. حكومة المرتزقة تستعد لرفع التعرفة الجمركية من 700إلى 1500 ريال للدولار الواحد
الثورة /
تستعد حكومة المرتزقة التابعة للتحالف السعودي الإماراتي، برفع سعر التعرفة الجمركية للبضائع في ميناء عدن المحتلة.
وقال رئيس تحرير صحيفة “عدن الغد” فتحي بن لزرق، في منشور على صفحته الشخصية في فيسبوك، إنه “بحسب معلومات تحصل عليها من مصادره الخاصة، فإن سلطات عدن تضع اللمسات الأخيرة لاتخاذ قرار كارثي يتمثل في رفع سعر الدولار الجمركي على جميع ما يتم استيراده عبر المنافذ البحرية والجوية والبرية إلى ١٥٠٠ ريال لكل دولار بدلاً عن ٧٠٠ ريال، وهو السعر المعمول به حالياً في الضريبة الجمركية”.
وأوضح بن لزرق، أن “هذا القرار كارثي سيحدث كارثة مجتمعية ضخمة، وسيرفع بشكل مهول أسعار السلع الأساسية والمواد الغذائية، وهو ما سيمثّل كارثة محققة ستلحق ضرراً كبيراً بالناس”.
من جهتها، أكدت اللجنة العمالية في ميناء عدن للحاويات، أنها تتابع بقلق بالغ ما تردد عن نية الحكومة في عدن، رفع سعر الدولار الجمركي إلى ١٥٠٠ ريال بدلاً من ٧٠٠ ريال.
ويأتي هذا التوجه في ظل انهيار متسارع لأسعار العملة مقابل الدولار، وارتفاع أسعار السلع الغذائية والاستهلاكية، وغياب الخدمات بالذات الكهرباء في حر الصيف الحالي، وهو ما أدى إلى سخط شعبي واسع، حيث خرجت مسيرات نسائية تندد بظروف المعيشة المنهار وغلاء الأسعار، في ظل عجز الجهات المعنية عن معالجة الانهيار المالي والاقتصادي.