تعليق صادم من أحمد سعد بعد جدل ملابسه النسائية.. ما علاقة المافيا؟
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
خرج الفنان أحمد سعد عن صمته ليرد على الهجوم العنيف الذي تعرض له من قبل الجمهور بعد إطلالته الصادمة التي اعتمدها خلال حضوره فعاليات حفل توزيع جوائز Joy Awards بدورته الخامسة لعام 2025، الذي أقيم في العاصمة السعودية الرياض.
كشف أحمد سعد عن السبب الرئيسي وراء اختياره لهذا اللوك قائلًأ: "لوك غريب بحاول أغير شوية من نفسي اليومين دول متقمص دور مافيا الفترة دي".
صدم الفنان أحمد سعد الجمهور بإطلالته على السجادة الخزامية خلال حضوره فعاليات حفل توزيع جوائز Joy Awards بدورته الخامسة لعام 2025، الذي أقيم في العاصمة السعودية الرياض.
أحمد سعد في مرمى الانتقادات بسبب ملابسه في حفل Joy Awardsوصف الجمهور إطلالة أحمد سعد بـ"النسائية"، حيث ظهر مرتديًا بالطو أسود فرو، كما تزين بحلق وعقد مصمم من الذهب، فضلًا عن ظهوره بشفاه منتفخة أكدت للبعض أنه خضع لعمل فيلر وبوتكس، مما عرضه لانتقادات لاذعة وهجومًا عنيفًا، حيث اتهموه بالتقليد الأعمى لمشاهير هوليوود، وتعمده إثارة الجدل بكل حفل أو مهرجان يجمع نجوم الوسط الفني من خلال تشبهه بالنساء وارتداء ملابس غير مألوفة.
كانت أبرز التعليقات التي هاجمت أحمد سعد: “لبسك الحريمي فاضحك.. عليكي هدوم.. طلعلك شنب إزاي.. أنا نفسي أفهم الحلق إزاي مع الشنب ف حاجه غلط… لا حول ولاقوة إلا بالله لعن الله المتشبهات من الرجال بالنساء… يا خسارة الرجالة… عليكي هدوم لا بتنافق ولا بتخون… أعوذ بالله.. الرجالة باظت وربنا… إيه الحلق ده؟.. شبه الغوريلا اللي في الأفراح الشعبي".
رواد السوشيال ميديا يسخرون من إطلالة أحمد سعد: حلو الروب ده بس حريمي يا فنانكما شبه البعض أحمد سعد بالفنان حمدي الوزير والمغني سام سميث، فكانت أبرز التعليقات: "حمدي الوزير في نفسه اوي… هو عامل فيلر؟… يا ختي حلوة ال طلعلها شنب بسي لبسها الحريمي فضحها… سام سميث فرع العرب… حلو الروب ده بس حريمي يا فنان… ربنا يهديك… مش عارف الدنيا رايحة بينا على فين… الشنب مش لايق عليك خالص يا برو".
وشهد حفل "Joy Awards 2025" تكريم نخبة مميزة من كبار نجوم ونجمات الفن والأعمال المميزة التي أثرت في الساحة الفنية، برعاية المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية.
وكان من أبرز حضور الحفل النجوم عمرو دياب، وأنغام، وأحمد سعد، وباسم سمرة، وأحمد السقا، وحمادة هلال، والنجم العالمي أنتوني هوبكنز، وياسمين صبري، ورانيا يوسف، وكريم عبد العزيز، وشيكو، وأحمد حلمي ومنى زكي، ونقيب الممثلين د. أشرف زكي وزوجته روجينا.
وتضمنت قائمة الفائزين بجوائز Joy Awards 2025 النجوم: “هنا الزاهد، وهشان ماجد، وأصالة، وياسر العظمة، وعبدالله الرويشد، وهانز زيمر، والمخرج محمد عبدالعزيز، وغيرهم الكثيرون".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد سعد مافيا الرياض السعودية تركي آل الشيخ عمرو دياب اخبار أحمد سعد من هو أحمد سعد إطلالة أحمد سعد ازمات احمد سعد اطلالات أحمد سعد أخبار الفن أخبار الفنانين أخبار المشاهير مشاهير الفن أحمد سعد Joy Awards 2025
إقرأ أيضاً:
أحمد مراد عن فيلم الست: حب الجمهور لأم كلثوم سر الجدل
علّق الكاتب والسيناريست أحمد مراد على الجدل المثار حول فيلمه الجديد "الست"، مؤكدًا أن ردود الفعل بما فيها الانتقادات تعكس الحب الأبدي الذي يكنّه الجمهور لأم كلثوم، قائلاً: “الناس غيرانة على أم كلثوم وبتحبها حب كبير، وأنا مبسوط من انطباعات الجمهور لأنها مش شخصية عادية، دي رمز وقدّمت رحلة نضال من أول يوم في حياتها”.
أجمل ما في الشخصية التاريخيةوأوضح “مراد” خلال مداخلة هاتفية في برنامج "الصورة" مع الإعلامية لميس الحديدي، أن صناع الفيلم يعملون على المشروع منذ ثلاث سنوات، ويحملون نفس المخاوف التي يشعر بها الجمهور تجاه صورة أم كلثوم، قائلاً: “كل هدفنا نطلع أجمل ما في الشخصية التاريخية دي، ونقدّمها بشكل حقيقي”.
التفاعل الضخم مع الفيلموأشار إلى أن التفاعل الضخم مع الفيلم يعد مؤشرًا مهمًا على مكانة كوكب الشرق في قلوب الناس، قائلاً: “وصول الريتش لـ475 مليون رقم غير مسبوق، وده حق الناس لأنها شخصية خاصة جدًا عند المصريين”.
وعن الخط الدرامي لشخصية أم كلثوم، كشف مراد أن الفيلم يعيد طرح أسئلة عن عالمها الإنساني الخفي: "كلنا شفنا أم كلثوم على المسرح.. لكن محدش شافها من تحت المسرح. هل كانت تحب؟ هل كانت تشعر مثلنا؟ ولا شخصية أيقونية ثابتة بلا مشاعر؟" مؤكدًا أن رحلتها الممتدة عبر أربع عصور سياسية كانت من أهم التجارب التي مر بها شخصيًا أثناء الكتابة.
أما عن اختيار الفنانة منى زكي لتجسيد الدور، فأوضح مراد أن المخرج مروان حامد كان واضحًا منذ البداية: “مروان قال إننا محتاجين ممثلة تذاكر وتشتغل بجد.. مش مجرد نجومية أو شبه ومنى زكي قدمت مجهودًا كبيرًا جدًا في التمرين والتحضير”.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟