نشرت الفنانة نادية الجندي تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام ترد فيه بقوة وبطريقة غير مباشرة على منتقدى إطلالتها الأخيرة فى حفل جوي أورد. 

وجاء رد نادية الجندي على من خلال صورة تنشر فيها التكلفة الحقيقية للفستان الذى ارتدته فى حفل جوي أورد والتى وصلت قيمته 514 فرنك سويسرى. 

وتألقت نادية الجندي عديد من التعليقات المختلفة على الصورة ما بين مؤيد ومعارض بسبب اطلالتها.

 

View this post on Instagram

A post shared by نادية الجندي Nadia Elgendy (@nadiaalgindi)

سر انتقاد نادية الجندي 

وتصدر اسم نجمة الجماهير الفنانة نادية الجندي، خلال الساعات القليلة الماضية، مؤشر البحث جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي، بسبب إطلالتها في مهرجان joy awards في دورته الخامسة، والذي أقيم في المملكة العربية السعودية بحضور نجوم العالم.

ساندها فى حزنها.. أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز عون لبعضهما رغم الانفصالانتقادات حادة لنجمة الجماهير بسبب joy awards

تعرضت الفنانة نادية الجندي، الملقبة بـ نجمة الجماهير، لانتقادات لاذعة بعد ارتدائها فستانا مثيرا للجدل خلال حضورها فعاليات مهرجان joy awards.

وظهرت نادية الجندي، ذات الـ78 عاما مكشوفة البطن، ورأى البعض أن هذه الإطلالة لا تتماشَى مع سنها مطلقا.

تباين الأراء على إطلالة الجندي

وصف ناقد الموضة اللبناني إيلي حنا في مقطع فيديو نشره عبر صفحته على "إنستجرام"، فستان الفنانة نادية الجندي في فعاليات Joy Awards في دورته الخامسة، قائلا: " فستان نادية كان ليكون موفقا لولا الفتحة الكبيرة عند منطقة البطن والتي أفسدت الإطلالة بشكل عام".

وأشاد حنا بجمالها وأناقتها الدائمة، مشيرا إلى حرصها على الظهور بأفضل صورة في كل مناسبة، ورغم الإشادة بجمالها وأناقتها، إلا أنه رأى أن هناك حدودا معينة يجب مراعاتها في اختيار الإطلالات، خاصة بالنسبة لفنانة بحجم نادية الجندي وتاريخها الفني العريق، مضيفا: "الجلد الظاهر من الفتحة جعل الإطلالة غير مناسبة لعمرها".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نادية الجندي الفنانة نادية الجندي حفل جوي أورد أعمال نادية الجندي المزيد الفنانة نادیة الجندی

إقرأ أيضاً:

غضب في بوغوتا.. إطلاق النار على مرشح رئاسي كولومبي خلال تجمع انتخابي

السيناتور ميغيل أوريبي تورباي، الذي أعلن عن نيته الترشح للانتخابات الرئاسية، في حالة حرجة بعد الهجوم الذي تحقق فيه السلطات. اعلان

أصيب السيناتور الكولومبي ميغيل أوريبي تورباي، المرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية المقبلة، بجروح خطيرة إثر تعرضه لإطلاق نار خلال تجمع انتخابي في العاصمة بوغوتا، مساء السبت، وفق ما أعلنت السلطات.

وأفاد حزب الوسط الديمقراطي المحافظ، الذي ينتمي إليه أوريبي، في بيان بأن ما جرى هو "عمل عنف غير مقبول". ويُعد الحزب من التيار المحافظ، وهو الحزب نفسه الذي ينتمي إليه الرئيس السابق ألفارو أوريبي، علماً أن لا صلة قرابة تجمعه بالسيناتور المصاب.

ووفق البيان، وقع الهجوم في إحدى الحدائق بحي فونتيبون عندما أطلق مسلحون النار على أوريبي من الخلف. وأظهرت صور تداولها مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي السيناتور، البالغ من العمر 39 عاماً، مغطى بالدماء ومحاطاً بعدد من الأشخاص وهم يحاولون تقديم الإسعافات الأولية.

وفي بيان صادر عن مستشفى "فونداسيون سانتا في"، أكدت الطواقم الطبية أن أوريبي أُدخل بحالة حرجة ويخضع حالياً لعملية جراحية معقدة تشمل الأعصاب والأوعية الدموية المحيطية.

من جهتها، كتبت زوجته، ماريا كلوديا تارازونا، منشوراً عبر حساب السيناتور على منصة X (تويتر سابقاً)، قالت فيه: "ميغيل يصارع من أجل حياته"، داعيةً الكولومبيين إلى الصلاة من أجله.

وأوضح مكتب المدعي العام أن أوريبي أصيب برصاصتين، وأكد أن الهجوم أسفر أيضاً عن إصابة شخصين آخرين. وتم القبض على مراهق يبلغ من العمر 15 عاماً في موقع الحادث، حيث عُثر بحوزته على سلاح ناري.

وفي رد فعل سريع، أعلنت الحكومة الكولومبية عن مكافأة لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض على جميع المتورطين في الهجوم. وكتب الرئيس غوستافو بيترو في منشور عبر منصة X: "احترموا الحياة، هذا هو الخط الأحمر". وألغى بيترو لاحقاً رحلة كانت مقررة إلى فرنسا، "نظراً لخطورة الأحداث"، حسب ما ورد في بيان صادر عن الرئاسة.

وفي وقت متأخر من مساء السبت، ترأس الرئيس الكولومبي جلسة استثنائية لمجلس الأمن، تعهّد بعدها بـ"شفافية تامة" في التحقيق، مؤكداً أن الدولة ستلاحق من خطط ونفذ الهجوم، كما أعلن عن فتح تحقيق في وجود أي تقصير أمني في حماية السيناتور.

خلفية شخصية

ميغيل أوريبي تورباي هو نجل صحفي كولومبي كان قد اختُطف وقُتل عام 1991، خلال واحدة من أكثر الفترات دموية في تاريخ البلاد. وكان السيناتور قد أعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية، المقررة في 31 مايو 2026، منذ شهر مارس الماضي.

وقال مدير الشرطة الوطنية، الجنرال كارلوس تريانا، إن أوريبي تورباي كان برفقة مستشاره أندريس باريوس ونحو عشرين شخصاً لحظة الهجوم. وأضاف أن القاصر الموقوف كان مصاباً بطلق ناري في ساقه ويتلقى العلاج حالياً.

أثارت الحادثة ردود فعل سريعة في مختلف أنحاء أمريكا اللاتينية. فقد عبّر الرئيس التشيلي، غابرييل بوريك، عن إدانته للهجوم، مؤكداً أنه "لا مكان ولا مبرر للعنف في دولة ديمقراطية". أما رئيس الإكوادور، دانييل نوبوا، فقال: "ندين جميع أشكال العنف والتعصب"، معرباً عن تضامنه مع عائلة أوريبي.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • بكاش مايوه حرير.. إطلالة استثنائية لـ مي سليم من قلب البحر على حصانها الأبيض
  • نادية صبرة تكتب: الجوع والدم
  • وائل جسار يشعل الكويت بحفل كامل العدد.. صور
  • العبود: مستعدون لأستراليا وسنقاتل حتى آخر دقيقة لإسعاد الجماهير
  • نسرين طافش تشعل مواقع التواصل بإطلالة "جريئة" على البحر.. صور
  • أمسية فنية ساحرة مجانية مع طارق الجندي في عجلون اليوم الاثنين
  • عايز أطمن عليها .. وصية شريف منير لزوج بنته أسما
  • داليدا خليل تتألق بإطلالة نارية بفستان أحمر براق ومزين بالريش – صور
  • غضب في بوغوتا.. إطلاق النار على مرشح رئاسي كولومبي خلال تجمع انتخابي
  • ثاني أيام عيد الأضحى.. استمرار فتح مراكز شباب الجيزة لإستقبال الجماهير