ضمن مجموعة كبيرة من الأعمال الفنية التي قدمتها الفنانة علا غانم، على مدار مسيرتها المهنية، هناك بعض الأعمال لم تكن راضية عنها بشكل تام، وقدمتها فقط من أجل الإيفاء بالتزامتها المادية في هذا الوقت، وأكدت أنها تشعر بالضيق بمجرد تذكرها لتلك الأعمال.

«أحاسيس»، يعتبر العمل الأبرز الذي ندمت الفنانة علا غانم على تقديمه، وفقا لما كشفته في حوار سابق لها مع الإعلامية لميس الحديدي، موضحا أنها ندمت على أكثر من عمل، لكن هذا الفيلم أعلى تلك القائمة، مؤكدة أنها تشعر بحالة من الضيق بسببه ولا تحب مشاهدته، على حد تعبيرها.

«مش بحبه».. لماذا تكره علا غانم دورها في فيلم أحاسيس؟ 

وأشارت علا غانم إلى أنها كانت تستطيع تقديم الرسالة في الفيلم بطريقة «أشيك» من التي قدمتها بها، على حد تعبيرها، وكانت تأمل أن تحذف الرقابة المشاهد التي لم تكن راضية عنها في الفيلم: «مش بحب أشوف الفيلم ده وبيضايقني، واللي مزعلني إن ممكن كنت أقدم الرسالة بشكل مختلف وأشيك من كدا، لكني كنت مجبرة، كان بيتقال لي ده دورك وده فيلمك، ولازم تعمليه».

على الجانب الآخر، أكد الفنان باسم سمرة، فخره الكبير بدوره في فيلم «أحاسيس»، خلال لقاء إعلامي سابق، قائلا إنه ليس فيلما مبتذلا حتى يندم على المشاركة به، لكن تدور أحداثه حول قصة حب وبها رسالة، وهو ما جعله مقتنعا بالعمل.

تفاصيل فيلم أحاسيس

فيلم أحاسيس من إنتاج عام 2010، ويحمل توقيع المخرج هاني جرجس فوزي، وشارك في بطولته عدد من النجوم، بجانب علا غانم، أبرزهم باسم سمرة، وأحمد عزمي، وراندا البحيري، وإيناس النجار، وعبير صبري، بالإضافة إلى إدوارد، وتدور أحداثه حول 4 سيدات يواجهن العديد من المشاكل مع أزواجهن.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: علا غانم الفنانة علا غانم باسم سمرة علا غانم

إقرأ أيضاً:

حماس: انهيارات المنازل وسقوط الشهداء في غزة امتداد لحرب الإبادة

أكد الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم، أن الانهيارات الأخيرة للمنازل في قطاع غزة ، وما نتج عنها من سقوط شهداء نتيجة المنخفض الجوي، تمثل امتدادًا مباشرًا لكارثة حرب الإبادة، وتكشف عن عجز المنظومة الدولية عن إغاثة القطاع وفشل المجتمع الدولي في كسر الحصار المفروض على السكان.

وقال قاسم في تصريح صحفي له، إن الانهيارات المتتالية للمنازل التي تضررت خلال الحرب، وما نتج عنها من ارتقاء شهداء، تعكس حجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي خلفتها الحرب الإسرائيلية على غزة، مؤكّدًا أن هذه الأحداث تظهر أن حرب الإبادة ما تزال مستمرة وإن تغيّرت أدواتها.

وأضاف أن سقوط الشهداء بسبب غرق الخيام والبرد والانهيارات يبرز الحاجة إلى حراك جاد وفوري من جميع الأطراف لإنهاء الإبادة، عبر الشروع الفوري في عملية إعمار القطاع وتوفير متطلبات الإيواء الكريم.

وشدّد قاسم على أن ما يُدخل من مستلزمات الإيواء، ولا سيما الخيام، لا يلبّي الحد الأدنى من الاحتياجات، ولا يوفّر الحماية من مياه الأمطار أو برد الشتاء، وهو ما تؤكده مشاهد غرق الخيام بالكامل وارتقاء شهداء بسبب البرد، مشيراً إلى أن هذه الأزمة تتطلب استجابة عاجلة وفاعلة من المجتمع الدولي.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين شاهد: المنخفض الجوي: 13 وفاة وانهيارات واسعة خلال أقل من 24 ساعة في غزة إصابة امرأة وشاب برضوض في اعتداء قوات الاحتلال عليهما غرب الخليل ترامب: نعمل بجدية بالغة على قضية غزة الأكثر قراءة موعد قرعة كأس العالم 2026 بتوقيت السعودية والقنوات الناقلة مسؤول أممي: يجب الضغط على إسرائيل لإنهاء هجماتها على غزة وزير الدفاع القبرصي: نؤيد حل الدولتين في فلسطين الرئيس عباس يتسلم دعوة لحضور قداس عيد الميلاد المجيد وفق التقويم الشرقي عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • إليكم 23 صورة من ملف إبستين وترامب وبيل كلينتون وبيل غيتس التي كُشف عنها الجمعة
  • كيف أبر زوجتى بعد موتها؟.. الإفتاء توضح الطريق
  • ياسمين عبدالعزيز تكشف عن المهنة التي تمنت العمل بها
  • منى زكي.. كلّموني تاني عنها
  • حماس: انهيارات المنازل وسقوط الشهداء في غزة امتداد لحرب الإبادة
  • أبرز تصريحات ياسمين عبد العزيز: ندمت على حاجات كتير.. ولو هتجوز تاني مش هعلن| فيديو
  • ياسمين عبد العزيز: ندمت على حاجات كتير لأني مكنتش بقول لأ
  • واشنطن تعين جنرالًا لقيادة قوة الاستقرار الدولية في غزة
  • «نحو رؤية شاملة لاستعادة الدولة اليمنية».. إصدار جديد للدكتور علي غانم الشيباني
  • بالفيديو.. ياسر مدخلي لـ"ياهلا بالعرفج": مسرح الخشبة هو الحياة الموازية التي نتمناها ونبحث عنها ونصلح فيها ما نعجز عن إصلاحه في الحياة!