البيوضي: محاولات إسقاط عضوية عثمان عيسى في المجلس البلدي مصراتة استهداف للديمقراطية
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
أكد المرشح الرئاسي سليمان البيوضي، أن محاولات إسقاط عضوية عثمان عيسى في المجلس البلدي مصراتة استهداف للديمقراطية.
وقال البيوضي، في منشور عبر «فيسبوك»: “عثمان عيسى اختاره الناخبون ليمثلهم في المجلس البلدي بإرادتهم الحرة واختاروه بعد أن شهدوا مواقفه وهو يدافع عن المظلومين، رافضا لاستمرار الفساد ومتظاهرا ضده في الشارع ومنتفضا لأجل حقوق الآخرين”.
وأضاف محاولات إسقاط عضويته استهداف للديمقراطية ولحرية الرأي والتعبير واستخفاف بإرادة الناخبين، والأخطر هو أن مشروع اسقاط عضويته مرتبط بتصفية الحسابات الضيقة (فكريا وسياسيا)”.
الوسومالبيوضي عثامن عيسى ليبيا مصراتةالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: البيوضي ليبيا مصراتة
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عثمان يكتب: اللدغات القاتلة!
*أيام حكم قحت كتبت: (المؤمن بقحت لديه من القدرة على المكابرة، والاستعداد للتبالد، ما يكفيه للاستمتاع باللدغة العاشرة من ذات الجحر القحتي ذات المتعة التي اصطنعها عند اللدغة الأولى!).*
*لكن ثبت لاحقاً، بعد اندلاع الحرب، أن هذا كان ينطوي على حسن ظن بقحت أكثر من اللازم، وسوء ظن بالمؤمنين بها أكثر من اللازم، إذ تزايدت اللدغات بوتيرة قاسية، ولا يسهل إحصاؤها كلها في مقال واحد، جعلت معظم المؤمنين بها يفقدون، مع سائر الناس، بيوتهم وأموالهم وإيمانهم بقحت!*
* *أخذت أول لدغة شكل انقلاب دموي قال قائده في لحظاته الأولى إنه لم يبق لنجاحه والاستيلاء على السلطة سوى اغتيال رأس الدولة، فاستمات قادة قحت في تبرئة الميليشيا من الانقلاب، وكأنهم يسلِّمون بأن ثبوته على الميليشيا يعني تلقائياً ثبوته عليهم!*
* *تحول الانقلاب، بعد فشله، إلى حرب شاملة على المواطنين، فتبرعت قحت للميليشيا بخدمات دفاعية شاملة, فلدغت المواطنين في قضية احتلال بيوتهم، وفي قضية نهبهم، بل وحتى في قضية المجازر: إذا اعتدت عليهم الميليشيا فمارسوا حقهم المشروع في الدفاع، أو ادعت الميليشيا إنهم مارسوه!*
* *أتت الإمارات بالمرتزقة من كل صنف ولون، حتى من كولومبيا البعيدة، وتفننوا في لدغ الناس، وهلك منهم من هلك، وهرب بالمنهوبات من هرب، وبقي من بقي لمزيد من اللدغ. وتناول الجميع أمرهم، إلا قحت التي لم تمسهم بكلمة، وحمدوك الذي ترأس فريق الدفاع عن الإمارات!*
* *وفي وقت انشغال الناس بإحصاء خسائرهم من استباحة الميليشيا لمدنهم وقراهم، لدغتهم قحت بانشغالها بإحصاء مكاسب الميليشيا التفاوضية من هذه الاستباحة. ( استباحة مدينة مدني، وبابكر فيصل نموذجاً)!*
*الخزي والعار لقحت، وكامل الاعتذار لمؤمنيها الذين كفروا بها.*
إبراهيم عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب