فرض غرامة ضخمة على “AJet” التركية لرفضها تلبية طلب مسافر
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
فرضت مؤسسة حقوق الإنسان والمساواة التركية (TİHEK) غرامة إدارية بقيمة 141,934 ليرة تركية على شركة الطيران “AJet”، بعد رفضها تلبية طلب مسافر يعاني من مرض السيلياك للحصول على شطيرة خالية من الجلوتين خلال رحلته. وتعتبر هذه الغرامة أقصى حد قانوني وفقًا لمؤسسة TİHEK التي اعتبرت أن الشركة انتهكت حظر التمييز الصحي.
تفاصيل الحادثة
المسافر، الذي كان قد اشترى تذكرة من فئة “Premium Bundle” للرحلة بين أنطاليا وأنقرة، طلب شطيرة خالية من الجلوتين بسبب حالته الصحية. رغم ذلك، تم تجاهل طلبه ولم يحصل على الوجبة المناسبة، مما دفعه لتقديم شكوى إلى TİHEK.
في ردها، قالت شركة الطيران إن المسافر لم يبلغها بحالته الصحية قبل الرحلة، وبالتالي لم يكن من الممكن تلبية طلبه. وأضافت الشركة أن اختيار الوجبات على متن الطائرة كان محدودًا، وبالتالي لم يكن خيار الشطيرة الخالية من الجلوتين متاحًا.
تحقيقات TİHEK
اقرأ أيضاتركيا تفتح آفاق جديدة للاستثمار: استحواذ ضخم في أوروبا
الثلاثاء 21 يناير 2025بعد تلقي الشكوى، طلبت TİHEK تسجيلات المكالمات بين المسافر ومركز الاتصال التابع لـ AJet، والتي أظهرت أن المسافر قد أبلغ الشركة بحالته الصحية وطلبه الخاص بشطيرة خالية من الجلوتين. ورغم ذلك، لم يتم توفير الرد المناسب من قبل الشركة، حيث أكدت الموظفة أن الطلب سيُراجع من قبل القسم العملياتي، ولكن لم يتم تقديم أي تأكيد بشأن تنفيذه.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا من الجلوتین
إقرأ أيضاً:
الكشف عن الحالة الصحية للطفلة وردة ” صارعة النيران”
#سواليف
تمثل #الجرائم_اللاإنسانية التي يتعرض لها #الأطفال في قطاع #غزة صورة من صور #الحرب_البشعة التي يشنها #جيش_الاحتلال على القطاع المحاصر منذ نحو 20 شهرًا.
ولم تكن #الطفلة_وردة الشيخ خليل استثناءً من معاناة #الأطفال الغزيين الذين يعانون مرارة #القتل والفقد والجراح، حيث انتشرت صورة لها -وهي الناجية الوحيدة من أفراد عائلتها- وهي تحاول النجاة بنفسها من اشتعال النيران في مدرسة فهمي النجاوي.
الناجية الوحيدة أصيبت بحروق
واستشهدت والدة الطفلة وردة، وإخوتها الستة، مشيرًا إلى أن والدها أصيب بجروح خطيرة.
مقالات ذات صلة خبير إسرائيلي: اقتربت لحظة تخلّص ترامب من نتنياهو 2025/05/27وكشف المراسل إسلام بدر أن وردة أصيبت بحروق جراء العدوان الإسرائيلي، وأنها تتلقى العلاج الآن.
وتعتبر وردة نموذجًا للآلاف من “الأطفال الوحيدون”، كما أنها مثال للأطفال الجرحى الذين لا يجدون علاجًا مناسبًا لحالاتهم داخل مستشفيات القطاع المدمر، والتي تعاني من انهيار في الخدمات الصحية، ونقص حاد في الأدوية ومستلزمات المرافق الطبية.
مجزرة مدرسة الجرجاوي.. حين يُصبح النوم جريمة والنازح هدفًا..
اسمها ورد، لكنها لم تُزهِر في وطن يَحترق.
الطفلة ورد جلال، الناجية الوحيدة من عائلتها في مجزرة الجرجاوي، 6 من إخوتها وأخواتها ارتقوا وأبوها يصارع الموت.
نامت ورد قرب إخوتها.. ضحكت قبل النوم، استيقظت على لهب وصراخ وكل… pic.twitter.com/uxFvhUzo7c