ضبط 26 تاجر سجائر جملة وقطاعي في حملات تموينية بالغربية
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
تمكنت مديرية التموين بمحافظة الغربية، من ضبط 26 تاجر سجائر جملة وقطاعى بمراكز المحافظة ، يقومون بالبيع بأزيد من التسعيرة الرسمية لجميع الأنواع، بواقع من 100 إلى 200 جنيه زيادة فى القاروصة الواحدة.
وكان المهندس محمد أبوهاشم وكيل وزارة التموين بالغربية، قد قاد حملة لمفتشى الرقابة التموينية بالمديرية للمرور والتفتيش علي محلات بيع السجائر بالجملة والقطاعى بمراكز ومدن المحافظة، وتم خلالها رصد 26 تاجر يقومون بالبيع بأزيد من التسعيرة الرسمية لجميع الأنواع، بواقع من 100 إلى 200 جنيه زيادة فى القاروصة الواحدة.
وتم تحرير محاضر بالوقائع لأصحاب المخالفات، وإخطار النيابات العامة المختصة لتجرى شئونها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرقابة التموينية اصحاب الطب النفسي الرسمية النيابات العامة بالغربية بمحافظة الغربية بمراكز ومدن المحافظة بيع السجائر
إقرأ أيضاً:
رصد 60 نوعا من الطيور في ولاية الجازر
العُمانية: نفذت هيئة البيئة بمحافظة الوسطى خلال عام 2025م، مسوحات بيئية ميدانية شاملة للطيور في البيئة الساحلية بولاية الجازر في مناطق خور غاوي، خور قيصد، وخور غديسر في إطار جهود الهيئة لتعزيز حماية النظم البيئية ورصد التنوع الأحيائي.
ووضح عبدالله بن سالم الوردي، رئيس قسم صون البيئة بإدارة البيئة بمحافظة الوسطى أن المسوحات هدفت إلى توثيق الأنواع المختلفة من الطيور البحرية والمهاجرة، وتقييم الوضع البيئي العام في هذه المواقع، التي تُعد من البيئات الغنية بالتنوع البيولوجي والموارد الطبيعية.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية إنه تم خلال المسوحات رصد وتوثيق أكثر من 60 نوعًا من الطيور، تنوعت بين الطيور المقيمة والمهاجرة والنادرة، ومن أبرز الأنواع التي تم تسجيلها هي بلشون أبيض كبير، بلشون رمادي، بلشون أخضر الظهر، خرشنة سوداء، خطاف بحر ساندوتش، خطاف بحر وردي، أبو منجل أسود، دريجة صغيرة، زقزاق رملي، طيطوي أحمر الساق، نورس سيبيري، عقاب نسري، نحام كبير، مينة اعتيادية، كروان ماء، بلبل، غراب دوري وغيرها.
وأشار إلى أن الفوائد البيئية للمسوحات تتمثل في رصد التنوع الأحيائي بدقة علمية في البيئة الساحلية لولاية الجازر وتوثيق الأنواع النادرة والمهددة بالانقراض ودعم جهود الحفاظ عليها وتحليل الوضع البيئي للنظم الساحلية بما يعزز قرارات الإدارة البيئية المستدامة وتغذية قواعد البيانات الوطنية البيئية بالمعلومات الدقيقة والمحدثة وتحديد المواقع ذات الأهمية البيئية الخاصة وقد تكون مؤهلة للإدراج ضمن المحميات أو مواقع الحماية الخاصة ورفع الوعي البيئي المحلي وتعزيز التعاون مع الجهات الشريكة.