«الوطنية للنفط» تستعرض مستويات الإنتاج الحالية وخطط تطويرها
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
عقد رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط المهندس مسعود سليمان، الأربعاء، اجتماعاً تقابلياً موسعاً ضم كل من أعضاء مجلس الإدارة والمدراء العامون ومدراء الإدارات بالمؤسسة.
وأشاد مسعود في كلمة ألقاها خلال اللقاء، “بمستوى الأداء المهني والوظيفي الذي تقدمه المؤسسة لأجل النهوض بالقطاع وتحقيق أعلى درجات الاستقرار على مستوى الاقتصاد الليبي”، مؤكداً على ضرورة الالتزام بمعايير الشفافية في كل جوانب وتفاصيل العمل، وضرورة متابعة الجهات الرقابية لسير العمل بالمؤسسة واصفاً إياها بالظاهرة الصحية الإيجابية.
ووجه سليمان بضرورة تشجيع وتحفيز المستخدمين٫ مشدداً على وضعهم على أول درجات سلم الاهتمام، مشيداً بدورهم الرئيسي والجوهري في تحقيق زيادة الإنتاج والاستقرار الذي يشهده القطاع.
واستعرض اللقاء مستويات الإنتاج التي حققتها المؤسسة، والمستهدفات المستقبلية، وملامح خطط التطوير للعام الجاري على مستوى الشركات والحقول والمراكز التابعة للمؤسسة، وتجهيز الصف الثاني للقيادات الشابة في مختلف التخصصات الإدارية والنفطية.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الوطنية للنفط مستويات الإنتاج
إقرأ أيضاً:
علماء: الاحتباس الحراري يفاقم تطرف المناخ ويؤثر على الصحة العامة
على مدى الأعوام القليلة الماضية، شكلت ظاهرة الاحتباس الحراري تحديًا للبشرية وتهديدًا مباشرًا لصحة سكان الأرض، نظرًا لماتسببه من ارتفاع درجات الحرارة، ذوبان الجليد، وارتفاع مستوى سطح البحر، وتغير أنماط الطقس، إضرار بالنظم البيئية، وزيادة الأمراض.
وخلصت دراسة علمية حديثة أجراها علماء من جامعة "نانجينغ" ومعهد فيزياء الغلاف الجوي التابع لأكاديمية العلوم الصينية، إلى أن وتيرة وشدة التقلبات الحادة في درجات الحرارة تتزايد بشكل ملحوظ، وأصبحت أكثر تكرارًا وتطرفًا في مناطق خطوط العرض المنخفضة والمتوسطة، مشيرة إلى أن السبب الرئيس يعود إلى انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناجمة عن الأنشطة البشرية.
أخبار متعلقة كمبوديا تتهم تايلاند بمواصلة إطلاق النار رغم إعلان ترامب عن هدنةالأمم المتحدة: الاستيطان في الضفة الغربية بلغ أعلى مستوى منذ 2017وتشير التوقعات المناخية إلى ارتفاع وتيرة التقلبات الحادة بنسبة 17% وشدتها الإجمالية بنسبة 20% بحلول عام 2100، الأمر الذي سيؤثر على مناطق يعيش فيها أكثر من 80% من سكان العالم.
وكشفت بيانات الوفيات في الصين والولايات المتحدة، عن ارتباط قوي بين تقلبات درجات الحرارة اليومية ومخاطر الوفاة، لا سيما نتيجة أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الجهاز التنفسي.