انطلاق أول رحلة طيران بين إسطنبول ودمشق بعد 13 عاماً
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أقلعت رحلة الخطوط الجوية التركية TK 846 المتجهة إلى دمشق من مطار إسطنبول في الساعة 9.56 صباح اليوم الخميس.
واستأنفت الخطوط الجوية التركية (THY) رحلاتها بين إسطنبول ودمشق، والتي تم إلغاؤها في عام 2012 بسبب الحرب الأهلية في سوريا.
وسيرت شركة THY أول رحلة جويت إلى سوريا بعد 13 عاماً.
وفقًا لتطبيق Flightradar24، وهو تطبيق لتتبع الطيران المدني، أقلعت رحلة الخطوط الجوية التركية TK 846 المتجهة إلى دمشق من مطار إسطنبول في الساعة 9.56 صباح اليوم، هبطت الطائرة من طراز بوينغ-777 وعلى متنها 349 راكبًا في دمشق في الساعة 11.29.
وكان من بين الركاب سوريون بالإضافة إلى مسؤولين في بعض المنظمات التركية.
وسيتم إطلاق الرحلات الجوية من إسطنبول إلى العاصمة السورية دمشق، ثلاث مرات في الأسبوع، أيام الثلاثاء والخميس والأحد، وستباع التذاكر على موقع شركة THY اعتباراً من شهر فبراير.
بعد سقوط نظام بشار الأسد في سوريا في 8 ديسمبر، عادت العلاقات بين تركيا سوريا وفتحت الحكومة سفارتها في دمشق وقنصليتها العامة في حلب لأول مرة منذ عام 2012. بالإضافة إلى ذلك، بدأت العلاقات تتطور في مجالات مثل الطاقة والنقل.
وقال وزير النقل التركي، أورال أوغلو، إن الأمر سيستغرق من 3 إلى 4 أشهر حتى تبدأ الرحلات الجوية بين إسطنبول ودمشق بشكل منتظم.
Tags: TK 846اسطنبولبشار الأسدتركيادمشقرحلات جويةسورياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: اسطنبول بشار الأسد تركيا دمشق رحلات جوية سوريا
إقرأ أيضاً:
الخطوط الجوية تعلن عن نيتها بدء تسيير رحلات جوية إلى مطار المخا
أعلنت الخطوط الجوية اليمنية نيتها البدء في تسيير رحلات جوية إلى مطار المخا الدولي "قريبًا".
الناطق الرسمي باسم الخطوط الجوية اليمنية، حاتم الشعبي، قال: إن الشركة تُسيّر رحلاتها من مطارات رسمية واقعة ضمن سيطرة الحكومة، مثل مطار سيئون ومطار الريان في المكلا ومطار الغيظة ومطار سقطرى.
وأوضح الشعبي في تصريحات صحفية أن مطار المخا سوف يضاف قريبًا إلى المطارات المتعمدة لتسيير رحلات اليمنية، نافياً ما تم تداوله مؤخراً حول تغيير مسار الهبوط الاضطراري لطائرات اليمنية إلى مطار صنعاء.
وأكد أن الخطوط الجوية اليمنية تعتمد في خططها التشغيلية والطارئة على مطارات دول الجوار، ومنها مطارات جيبوتي، أسمرة، وجدة، وجميعها تستخدم ضمن ترتيبات فنية وإنسانية معترف بها دوليًا.