حسام موافي يوضح عوامل الخطورة في إصابة الشريان التاجي (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
أوضح الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، عوامل الخطورة في إصابة الشريان التاجي، والتي تظهر على المريض عندما يعاني من ألم في الصدر وهو مصاب بالسكر، أو يعاني من الضغط أو ارتفاع الكولسترول، فيتوجب زيارة الطبيب على الفور، وبالأخص إذا كان يعاني من وجع الصدر وعائلته لديها تاريخ في إصابات القلب.
وقال أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، خلال تقديمه برنامج «ربي زدني علما»، المذاع على قناة صدى البلد، إن عوامل الخطورة في إصابة الشريان التاجي، هي السكر والضغط وتاريخ إصابات العائلة بالقلب، وارتفاع الكولسترول والتدخين.
وأشار الدكتور حسام موافي إلى أن الذبحة الصدرية ليست أعراض ظهورها فقط في الذراع الأيسر فمن الممكن أن يتعرض الشخص إلى ألم في المعدة أو الذراع الأيمن أو الرقبة أو الفك، وهي كلها أعراض تنذر بالإصابة بـ الذبحة الصدرية.
اقرأ أيضاًحسام موافي يكشف تفاصيل صادمة عن جهاز قياس ضربات القلب
يرفع ضغط الدم.. «حسام موافي» يحذر من مضاعفات الكورتيزون
«حسام موافي»: الكورتيزون سمعته سيئة بين الناس.. لكنه أفضل علاج خلقه الله
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السكر الذبحة الصدرية الشريان التاجي الدكتور حسام موافي الضغط حسام موافی
إقرأ أيضاً:
حكم الوضوء لكل صلاة لمن يعاني سلس البول؟.. أمين الإفتاء يجيب
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إنه إذا كان لدى الإنسان عذر دائم مثل سلس البول، فيجب عليه أن يستنجي ويتوضأ بعد دخول وقت الصلاة، ثم يصلي بهذا الوضوء ما شاء من الفروض والنوافل وقراءة القرآن حتى يخرج وقت الصلاة.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، أن من لديه هذا العذر المستديم لا يضره ما يخرج منه أثناء الوقت بعد الوضوء، بشرط أن يكون الوضوء بعد دخول الوقت، وأن يحرص على النظافة وإزالة الأثر قدر المستطاع قبل الوضوء.
حكم ربط الحروف الأولى للأسماء بالرزق.. الإفتاء: لا تمت لـ الإسلام بصلة
هل يجوز الصلاة قاعدا للمريض؟.. أمين الإفتاء: تُؤدى على قدر استطاعته
مفتي الجمهورية يلتقي نظيره الجورجي على هامش مؤتمر الإفتاء العالمي
مؤتمر الإفتاء العاشر.. علماء يدعون لإنشاء نموذج عالمي لـ المفتي الرشيد
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء أن المصاب بالعذر يمكنه بوضوء واحد بعد دخول الوقت أن يصلي الفرض وسننه، بل وله أن يصلي أكثر من فرض إذا كان وقت الفرض الثاني قد دخل وهو على وضوءه.
وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء، إلى أن هذا من التيسير الذي جاءت به الشريعة.