لدعم غزة.. قافلة صندوق «تحيا مصر» الأكبر تصل معبر رفح «فيديو»
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
أكد همام مجاهد، موفد قناة «القاهرة الإخبارية» من أمام معبر رفح، أنه قبل ساعة واحدة فقط، وصلت أكبر قافلة تابعة لصندوق «تحيا مصر» إلى معبر رفح، وذلك بعد أسبوع شهد دخول قوافل ضخمة أخرى من منظمات المجتمع المحلي المصري، موضحًا أن بعض الشاحنات من هذه القوافل لا تزال قيد إجراءات التفتيش والإعداد قبل السماح بدخولها إلى غزة.
وقال مجاهد، خلال رسالته على الهواء، إن عدد الشاحنات التي دخلت قطاع غزة خلال الأسبوع الماضي بلغ ما معدله 1.700 شاحنة، بمعدل حوالي 300 شاحنة يوميًا، وهو ما يمثل 10 أضعاف ما كان مسموحاً به قبل بدء الهدنة، مشيرًا إلى أن هذا التطور يساهم بشكل كبير في التخفيف من حدة الكارثة الإنسانية والمجاعة التي كانت تهدد سكان القطاع.
وأشار مجاهد إلى إنشاء الحكومة المصرية ثلاثة مراكز لوجستية في مدينة العريش، مجهزة بالكامل بالمساعدات الإغاثية والإنسانية، وتعمل الشاحنات بآلية مستمرة، حيث تُفرغ حمولتها في معبر رفح وتعود إلى العريش لتحميل شحنات جديدة قبل العودة مرة أخرى إلى معبري كرم أبو سالم والعوجة، اللذين يُستخدمان حالياً لتسيير المساعدات.
وأضاف أنه رغم استمرار إغلاق معبر رفح منذ مايو الماضي، تبذل مصر جهوداً حثيثة لضمان وصول المساعدات عبر المعابر الأخرى، مؤكدًا جاهزية الجانب المصري من الناحيتين اللوجستية والصحية لدعم الشعب الفلسطيني، سواء من خلال توفير الإمدادات الإنسانية أو تعزيز الإجراءات الطبية واللوجستية.
اقرأ أيضاًمن جحيم غزة إلى جحيم جنين
مدبولي يشهد إطلاق أكبر قافلة مساعدات إنسانية شاملة للأشقاء الفلسطينيين بغزة
فلسطين تطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لدعم جهود الحكومة في الإغاثة وإعمار غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر معبر رفح قطاع غزة الشعب الفلسطيني غزة دعم الشعب الفلسطيني دعم غزة قافلة صندوق تحيا مصر معبر رفح
إقرأ أيضاً:
عاجل| خبر سار… مجلس الوزراء يخصص عوائد الأرقام المميزة لدعم صندوق الطالب الجامعي
صراحة نيوز- قرر مجلس الوزراء تخصيص جميع عوائد بيع الأرقام المميزة، بغض النظر عن نوع ترميزها، التي تُباع في إدارة ترخيص السائقين والمركبات بالمزاد العلني، لدعم صندوق الطالب الجامعي، وذلك اعتبارًا من الفصل الدراسي المقبل. يأتي هذا التخصيص إلى جانب الاعتمادات المخصصة للصندوق في الموازنة العامة، والتي رفعتها الحكومة بنسبة 50% في موازنة العام الجاري لتصل إلى 30 مليون دينار.
ويسهم هذا القرار في توسيع قاعدة المستفيدين من صندوق دعم الطالب الجامعي ليشمل عددًا أكبر من الطلبة في الجامعات.
ويُذكر أن استبدال الترميز الرقمي بالحروف يعزز الوضوح والشفافية، ويساعد على تقوية الرقابة والتتبع على المركبات الحكومية، حيث يُستخدم هذا النظام في العديد من دول العالم ويُعد من أفضل الممارسات العالمية. كما يتيح النظام الجديد بيع وشراء اللوحات دون الحاجة لنقل ملكية المركبة من البائع إلى المشتري.