أميرة فتحي تشارك الكاتب هيثم مازن توقيع رواية "الملثم" بمعرض الكتاب
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
احتفل الكاتب والفنان هيثم مازن بحفل توقيع رواية " الملثم " بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته 56 وسط حضور نخبه من نجوم الفن والمجتمع، المقرر أن تنتهي فعالياتها يوم 5 فبراير المقبل.
تفاصيل الندوة:
ويشار بإن أدار هذه الندوة كل من الكاتب والمطرب هيثم مازن والفنانة أميرة فتحي والناقد والكاتب شوكت المصرى ودارت أسئلة مباشرة من الفنانة أميرة فتحي للكاتب والمطرب هيثم مازن حول الحديث عن كيف جاءت هذه الفكرة الإنسانية له بهذا الإحساس والشعور الجياش إتجاه قلبه وصياغتها بهذا الإبداع من خلال قلمه مع الإحتفاظ بمبادئ القيم والأخلاق الشريفة وغيرها من محاور المناقشة.
وأضاف الناقد والكاتب والمدير التنفيذي لمعرض الكتاب شوكت المصرى بعض ملاحظاته التي جذبته في رواية "الملثم"، إلا وهي مدي الإحساس والتعبير لمعرفة الجيل الحالي بالإطلاع على كيفية التعامل مع البشر وعدم التسرع في الحكم عليهم بعده طرق مختلفة لبناء أسره يحيطها السعادة والطمأنينة في المجتمع.
عن رواية الملثم:
وتتمحور رواية "الملثم" ليس عن بطل أو أسطورة، بل عن أنها نافذة تطل على صراع يحيطه الغموض، وعلى قوة قد تنبض في قلوب الطيبين دون أن يشعروا بها، حيث أنها دعوة لإكتشاف ما وراء الظاهر، وما قد تخبئه السماء من أسرار تتحدى التصديق، فإلى أي جهة يميل الميزان؟ وهل يكفى النور الخفى ليبدد سوادًا يتربص بالعالم منذ الأزل؟، الجواب ينتظر من يجرؤ على فتح هذه الصفحات، حيث كل حرف يحمل سرًا، وكل حدث يخفى حكمه.
آخر أعمال أميرة فتحي:
ويذكر أن آخر أعمال أميرة فتحي هي مشاركتها في مسلسل «السرايا» الذي عرض في 2017، وعادت من خلاله بعد غياب استمر لـ 13 عاما، بالتعاون مع قطاع كبير من النجوم أبرزهم، سوسن بدر ودنيا عبد العزيز ومجدي كامل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أميرة فتحي أجواء معرض الكتاب أمیرة فتحی هیثم مازن
إقرأ أيضاً:
استشاري مناعة يوضح أسباب تباين الإحساس بالبرودة بين الأفراد
قال الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، إن الإحساس بالبرد يختلف من شخص لآخر تبعا لعوامل صحية وهرمونية وجسدية، مشيرًا إلى أن بعض الأشخاص يمتلكون قابلية بيولوجية أعلى للشعور بالبرودة، خاصة مرضى الأمراض المزمنة واضطرابات الغدة الدرقية.
وأوضح الحداد، خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج صباح البلد على قناة صدى البلد، أن أصحاب البنية النحيفة عادة ما يشعرون بالبرد بدرجة أكبر نتيجة انخفاض طبقات الدهون التي تعمل كعازل حراري، في حين يمنح الوزن الزائد والكتلة العضلية نشاطًا أعلى للدورة الدموية مما يساعد على الاحتفاظ بالدفء.
وأضاف أن اختلالات الغدة الدرقية، سواء بزيادة نشاطها أو نقصه، تؤثر بشكل مباشر على الإحساس بدرجات الحرارة.
كما أكد أن مرضى الأنيميا يعانون من ضعف تدفق الدم للأطراف، وهو ما يزيد شعورهم بالبرودة مقارنة بغيرهم.
وأشار إلى أن مرضى السكري من أكثر الفئات عرضة للإحساس بالبرد بسبب نقص فيتامين B12 والتهابات الأعصاب الطرفية، بينما يعاني مرضى الكوليسترول وتصلب الشرايين من ضعف تدفق الدم، مما يجعل أطرافهم أكثر تأثرًا بانخفاض درجات الحرارة.