6 فرق جديدة تلتحق بتحدي الإمارات للفرق التكتيكية
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
دبي: «الخليج»
أعلنت 6 فرق جديدة رغبتها في الالتحاق بمنافسات النسخة السادسة من «تحدي الإمارات للفرق التكتيكية» 2025، التي تنظمها شرطة دبي يوم السبت المقبل، في المدينة التدريبية بالروية بدبي، ليرتفع بذلك عدد الفرق المشاركة إلى 120 فريقاً بدلاً من 114 فريقاً على المستوى العالمي.
وسجل للالتحاق بالحدث العالمي الذي يضم مُختلف الفرق التكتيكية والوحدات الشرطية التخصصية من مختلف دول العالم، فرق من الولايات المتحدة الأمريكية، وروسيا، وطاجكستان، وأرمينيا، وفريقين من بروناي.
وأكدت اللجنة المنظمة لتحدي الإمارات للفرق التكتيكية، الجاهزية التامة لبدء الفعاليات على المستويين التنظيمي والميداني، مع بدء توافد الفرق المشاركة في التحدي الذي تصل قيمة جوائزه إلى 260 ألف دولار أمريكي.
الجدير ذكره، أن «تحدي الإمارات للفرق التكتيكية» 2025، يُعد الحدث الأكبر من نوعه في مجال عمل الوحدات الخاصة والفرق التكتيكية، وتشارك فيه دول آسيا وأوروبا وإفريقيا إضافة إلى الأمريكيتين، وهو تحد مفتوح أمام الجمهور الراغب في مشاهدة الفرق التكتيكية على مدار الأيام الخمسة للتحدي، وتشجيع الدول التي ينتمون إليها. الصورة
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة دبي الإمارات للفرق التکتیکیة
إقرأ أيضاً:
المنطقة الوسطى تحتفي بأبطال تحدي القراءة العربي.. إشراقة فكر وتكريم تميز
في أجواءٍ غمرها الاعتزاز والفرح، احتضنت المنطقة الوسطى في ليبيا حفل اختتام تصفيات تحدي القراءة العربي، وسط حضور لافت من الطلبة والمعلمين وأولياء الأمور، احتفاءً بجيلٍ قرأ، وأبدع، وارتقى.
وافتُتح الحفل بتلاوة عطرة من آيات الذكر الحكيم، أعقبتها مشاركة ملهمة من ذوي العزم، عبّروا فيها عن شغفهم بالقراءة، مؤكدين أن الإرادة الصادقة قادرة على تجاوز التحديات، وتخطي الحدود نحو المعرفة.
وتألّق أبطال القراءة على المنصة بإلقاءات مميزة وكلمات نابضة بالإلهام، عبّروا من خلالها عن أثر القراءة في صقل شخصياتهم وتوسيع آفاقهم. كما جرى خلال الحفل تتويج الطلاب الخمسة الأوائل على مستوى المنطقة الوسطى، وتكريم جميع المشاركين الذين أتمّوا قراءة خمسين كتابًا، تقديرًا لتفانيهم وتقديرًا لشغفهم بالعلم والثقافة.
تحدي القراءة العربي، بوصفه مبادرة رائدة، يواصل غرس حب المعرفة في نفوس الأجيال الصاعدة، ويعزز من مكانة القراءة كركيزة أساسية لبناء جيلٍ واعٍ ومتمكن، يُضيء المستقبل بنور الفكر والثقافة.