قوليله لؤه.. ياسمين عز للزوجات: حطي إيدك في جيب البنطلون وخدي اللي عايزاه
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
طالبت الإعلامية ياسمين عز، من الزوجات عدم الالحاح على الأزواج أو المطالبة بأخذ أموال، لأنه من الطبيعي ان الرجل هو المسئول عن النفقة والإلتزام بإعطاء المصروف للزوجة والأولاد .
ووجهت «ياسمين عز» خلال برنامج «كلام الناس» المذاع على قناة «MBC مصر» حديثها لـ السيدات، قائلة : «ما تطلبيش من جوزك فلوس لأنك مش مضطرة تطلبي أصلا، لأنه ملزم يديكي فلوس أنتي والأولاد فلوسه مش للناس بره».
وقالت «ياسمين عز» : «شوفي جوزك بيحط الفلوس فين وخدي منها، ولما يقولك فين فلوسي راحت فين، إنتي أخدتي من فلوسي يا شيماء، فتردي عليه وتقولي له لؤه، بصوت شتوي كده ودلع، وانتي بتبرئي هيفتكر عندك حالة نفسية بسبب العيال هياخد بعضه وهيمشي».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين عز السيدات الزوجات كلام الناس الأزواج المزيد یاسمین عز
إقرأ أيضاً:
عندما يقول النجوم “كفى”.. لماذا ترك 11 من كبار مشاهير السوشال ميديا؟
وسائل التواصل الاجتماعي صارت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا.
لكن هل توقفت لحظة وسألت نفسك: إذا كانت كل هذه المنصَّات فعلاً “اجتماعية”، فلماذا يهرب منها من يفترض أنهم أكثر الناس حاجة لها؟
من كيليان ميرفي إلى دانيال رادكليف، القائمة طويلة، و”أسبابهم مقنعة”.
الخصوصية المفقودة، والضغط النفسي المتصاعد
•رايان غوسلينج وبراد بيت قالاها ببساطة: الخصوصية أهم من اللايكات.
•سكارليت جوهانسون وجينيفر لورنس اختارتا الابتعاد لحماية نفسيهما من القلق، السلبية، وحتى الاختراقات.
وهنا السؤال: إذا كانت المنصَّات التي صنعتهم وأثرتهم أصبحت خطرًا عليهم، فماذا تفعل بنا نحن؟
لعبة المظاهر والتمثيل المستمر
•بنديكت كامبرباتش وأندرو غارفيلد وإيما ستون، رفضوا فكرة الترويج المستمر للذات.
لماذا يجب أن يُقاس الإنسان بصورته؟ أو بلحظة معدّلة عبر فلتر؟
متى أصبحت “الحياة الرقمية” أهم من الحياة الحقيقية؟
كيانو ريفز.. رمز الصمت العميق
كيانو، الذي خسر كثيرًا في حياته، اختار الغياب ليحمي ما تبقى من ذاته.
رفض مشاركة كل لحظة، ليس لأنه لا يستطيع، بل لأنه يريد أن يعيشها بالكامل، لا يشاركها فقط.
رادكليف: “لست قويًا كفاية لأتحمل السلبية.”
هذه ليست نقطة ضعف، بل قمة الوعي.
أن تعرف متى تنسحب لتنجو، هذا وعي نادر في عصر “الترند”.
الرسالة الأعمق: إذا كان هؤلاء النجوم بكل قوتهم وتأثيرهم قرروا الانسحاب، فما الذي نبقى عليه نحن؟
لا، ليس المطلوب أن نحذف كل حساباتنا الليلة.
لكن لنسأل أنفسنا:
•كم من وقتنا يُسرق؟
•كم من صحتنا النفسية تتآكل؟
•كم من صورتنا الحقيقية نُشوّهها لأجل صورة مثالية؟
الانفصال الواعي عن السوشال ميديا ليس ضعفًا، بل خطوة قيادة داخلية.
وربما، علينا جميعًا أن نجرّب الغياب، لنرى من نحن بدون جمهور؟